براءة الحسن
مركز بمركز، هكذا عوض ريال مدريد أخيراً رحيل كريستيانو رونالدو بالتعاقد مع إيدين هازارد من تشيلسي كلاعب جناح أيسر وهو نفس مركز رونالدو.
البلجيكي هو أحد أفضل اللاعبين ف هذا المركز، سواءً في طريقة 4-4-2 أو في طريقة 4-2-3-1، أو حتى طريقة 4-3-3 المحببة لزين الدين زيدان.
وظهر تواصل مثالي بين هازارد وكريم بنزيمة في الملعب في التحضيرات.
بضم هازارد فقد جلب زيدان أحد أهم طلباته، وجاء الدور على المدرب الفرنسي لاستخراج أفضل ما لدى نجم تشيلسي السابق، لكن الأخير لم يصل للنجاعة التهديفية بعد في التحضيرات.
ولا يزال أمام زيدان أسبوعين آخرين في التحضيرات للوصول إلى الانسجام المطلوب وجعل هازارد يلمع تهديفياً كما فعل مع رونالدو.
المدرب الفرنسي جرب 3 خطط بهدف الوصول لأفضل ما يلائم هازارد.. الطريقة الأولى اعتماده في الجناح الأيسر مع منحه حريه التحرك والاختراق باتجاه منطقة الخصم التسديد أو لعب الثنائيات، كما كان يفعل كريستيانو.
وضع إيدين في مركز خط الوسط الهجومي يحد من قدراته على المراوغة حيث يكون مطالباً باللعب بظهره مع مساحات محدودة.
قرار المدرب الثاني هو أن خطة ال 4-3-3 الكلاسيكية ستكون خطة بديلة
زيدان يفكر باللعب بختطين، الـ 4-4-2 والـ 4-2-3-1 اللتين تعتبران هجوميتين بنفس المقدار لكن التي ينبغي مع ضرورة تأمين المناطق الخلفية.
الخطتان قد تسمحان لهازارد باللعب في الوسط كلاعب خط وسط هجومي، فضلاً عن مركزه المفضل في الجناح الأيسر حيث بإمكانه إبراز مؤهلاته الفنية بأفضل طريقة ممكنة خصوصاً القدرة على المراوغة والمرور لاعب ضد لاعب.
الخطة التي يفتقر إليها زيدان هي الإبقاء على هازارد في خطة الـ 4-4-2 كلاعب خط وسط هجومي مع وضع فينيسيوس في الطرف الأيسر، بعد فشله كجناح أيمن في المباريات التي لعبها، وبنزيمة في الأمام.
لن تكون هناك مهام دفاعية كبيرة لمرجع الفريق الهجومي الجديد "هازارد" لأنه الهدف هو أن يكون هو العقل الهجومي، على كل المستويات كما تألق الموسم الماضي كصانع للأهداف ومسجلها.
أول 20 يوماً من الموسم التحضيري أظهرت بأن بنزيمة وهازارد يستوعبان بعضهما البعض، فالمهاجم الفرنسي هو اللاعب المفضل في التواصل على أرضية الملعب لهازارد حيث تفاهما على مستوى التحركات في كيفية فتح طرف الملعب أو خلق المساحات في العمق.
بالنسبة لكريم هذا هو الأمر الأسهل، فقد أمضى 9 سنوات وهذا هو يقوم بهذا العمل مع رونالدو، الاختلاف أنه يتوجب عليه التصرف كهداف لأن هازارد ليس هدافاً غريزياً ولا يتصرف على هذا الأساس مثلما كان رونالدو.
ميزة البلجيكي هي بمنح التمريرة الحاسمة لبنزيمة نفسه أو التسديد من حافة منطقة الجزاء مع اختراقه القطري من الخلف.
يعرف بنزيمة كيفية التحرك بهدف صنع المساحة لزميله عندما يبحث الأخير عن المرمى أو عندما يحتاج للعب الثنائية معه ليقوم بالإنهاء فيما بعد.
لعبتان يعمل زيدان عليهما خلال التدريبات
ونظراً للتفاهم والانسجام بين بنزيمة ورونالدو، قرر زيدان التخلي عن ألفارو موراتا وعدم جلب مهاجمين آخرين، وهذا ما يود فعله بالوصول لأفضل مرحلة من الانسجام بين هازارد وبنزيمة.
مركز بمركز، هكذا عوض ريال مدريد أخيراً رحيل كريستيانو رونالدو بالتعاقد مع إيدين هازارد من تشيلسي كلاعب جناح أيسر وهو نفس مركز رونالدو.
البلجيكي هو أحد أفضل اللاعبين ف هذا المركز، سواءً في طريقة 4-4-2 أو في طريقة 4-2-3-1، أو حتى طريقة 4-3-3 المحببة لزين الدين زيدان.
وظهر تواصل مثالي بين هازارد وكريم بنزيمة في الملعب في التحضيرات.
بضم هازارد فقد جلب زيدان أحد أهم طلباته، وجاء الدور على المدرب الفرنسي لاستخراج أفضل ما لدى نجم تشيلسي السابق، لكن الأخير لم يصل للنجاعة التهديفية بعد في التحضيرات.
ولا يزال أمام زيدان أسبوعين آخرين في التحضيرات للوصول إلى الانسجام المطلوب وجعل هازارد يلمع تهديفياً كما فعل مع رونالدو.
المدرب الفرنسي جرب 3 خطط بهدف الوصول لأفضل ما يلائم هازارد.. الطريقة الأولى اعتماده في الجناح الأيسر مع منحه حريه التحرك والاختراق باتجاه منطقة الخصم التسديد أو لعب الثنائيات، كما كان يفعل كريستيانو.
وضع إيدين في مركز خط الوسط الهجومي يحد من قدراته على المراوغة حيث يكون مطالباً باللعب بظهره مع مساحات محدودة.
قرار المدرب الثاني هو أن خطة ال 4-3-3 الكلاسيكية ستكون خطة بديلة
زيدان يفكر باللعب بختطين، الـ 4-4-2 والـ 4-2-3-1 اللتين تعتبران هجوميتين بنفس المقدار لكن التي ينبغي مع ضرورة تأمين المناطق الخلفية.
الخطتان قد تسمحان لهازارد باللعب في الوسط كلاعب خط وسط هجومي، فضلاً عن مركزه المفضل في الجناح الأيسر حيث بإمكانه إبراز مؤهلاته الفنية بأفضل طريقة ممكنة خصوصاً القدرة على المراوغة والمرور لاعب ضد لاعب.
الخطة التي يفتقر إليها زيدان هي الإبقاء على هازارد في خطة الـ 4-4-2 كلاعب خط وسط هجومي مع وضع فينيسيوس في الطرف الأيسر، بعد فشله كجناح أيمن في المباريات التي لعبها، وبنزيمة في الأمام.
لن تكون هناك مهام دفاعية كبيرة لمرجع الفريق الهجومي الجديد "هازارد" لأنه الهدف هو أن يكون هو العقل الهجومي، على كل المستويات كما تألق الموسم الماضي كصانع للأهداف ومسجلها.
أول 20 يوماً من الموسم التحضيري أظهرت بأن بنزيمة وهازارد يستوعبان بعضهما البعض، فالمهاجم الفرنسي هو اللاعب المفضل في التواصل على أرضية الملعب لهازارد حيث تفاهما على مستوى التحركات في كيفية فتح طرف الملعب أو خلق المساحات في العمق.
بالنسبة لكريم هذا هو الأمر الأسهل، فقد أمضى 9 سنوات وهذا هو يقوم بهذا العمل مع رونالدو، الاختلاف أنه يتوجب عليه التصرف كهداف لأن هازارد ليس هدافاً غريزياً ولا يتصرف على هذا الأساس مثلما كان رونالدو.
ميزة البلجيكي هي بمنح التمريرة الحاسمة لبنزيمة نفسه أو التسديد من حافة منطقة الجزاء مع اختراقه القطري من الخلف.
يعرف بنزيمة كيفية التحرك بهدف صنع المساحة لزميله عندما يبحث الأخير عن المرمى أو عندما يحتاج للعب الثنائية معه ليقوم بالإنهاء فيما بعد.
لعبتان يعمل زيدان عليهما خلال التدريبات
ونظراً للتفاهم والانسجام بين بنزيمة ورونالدو، قرر زيدان التخلي عن ألفارو موراتا وعدم جلب مهاجمين آخرين، وهذا ما يود فعله بالوصول لأفضل مرحلة من الانسجام بين هازارد وبنزيمة.