سماح علام
أكد قراء الوطن أن المجتمع البحريني مجتمع مبدع ومبادر مؤكدين وجود أفكار مبدعة خلاقة تعتبر شواهد على ذلك، وبينوا أن المجتمع هو المسؤول عن دعم واحتضان الإبداع.
وبين 59% من العينة المستطلعة التي بلغت 570 مشاركاً، أن المجتمع البحريني مجتمع مبدع ومبادر، في حين رأى 41% أن مجتمعنا ليس كذلك، ورداً على سؤال ما إذا كان المواطن شهد أو لامس فكرة مبدعة في محيطة قال 59% أيضاً أنهم فعلاً لامسوا عن قرب وجود أفكار مبدعة في حين رأى 41% أنهم لم يلمسوا أي فكرة في محيطهم.
وعن ما إذا كان الإبداع ودعم الإبداع يمثل مسؤولية الفرد أو المجتمع، قال 59% إن المسؤولية تقع على المجتمع في احتضان الإبداع ودعم المبادرات في حين اعتبر 41% أن المسؤولية مسؤولية الفرد.
وكانت أمين سر جمعية مبادرات البحرين الباحثة الاجتماعية هدى المحمود، بينت أهمية المبادرات الاجتماعية وتأثيرها في المجتمع، حيث أعلنت الجمعية في وقت سابق عن وجود مبادرة أهلية وطنية لحل مشكلة البطالة ممثلة بمشروع البحريني أولاً الذي ينتظر الاقرار حالياً.
وأكدت أهمية العمل وفق مقولة "بدل من أن تلعن الظلام نريد أن نشعل 10 شموع "، معولة على أهمية تحفيز الجمعيات الأهلية التي يبلغ عددها 700 تقريباً على العمل والتأثير في المجتمع المحلي، لا تنظيم دورة أو احتفالية أو ورشة، فالهدف هو الارتقاء بالإنتاجية التي تسهم في تحسين وتشغيل المجتمع، الذي يعتبر في أمس الحاجة إلى أداء نوعي و قيادة عمل حقيقي يخدم الوطن والمواطنين.
أكد قراء الوطن أن المجتمع البحريني مجتمع مبدع ومبادر مؤكدين وجود أفكار مبدعة خلاقة تعتبر شواهد على ذلك، وبينوا أن المجتمع هو المسؤول عن دعم واحتضان الإبداع.
وبين 59% من العينة المستطلعة التي بلغت 570 مشاركاً، أن المجتمع البحريني مجتمع مبدع ومبادر، في حين رأى 41% أن مجتمعنا ليس كذلك، ورداً على سؤال ما إذا كان المواطن شهد أو لامس فكرة مبدعة في محيطة قال 59% أيضاً أنهم فعلاً لامسوا عن قرب وجود أفكار مبدعة في حين رأى 41% أنهم لم يلمسوا أي فكرة في محيطهم.
وعن ما إذا كان الإبداع ودعم الإبداع يمثل مسؤولية الفرد أو المجتمع، قال 59% إن المسؤولية تقع على المجتمع في احتضان الإبداع ودعم المبادرات في حين اعتبر 41% أن المسؤولية مسؤولية الفرد.
وكانت أمين سر جمعية مبادرات البحرين الباحثة الاجتماعية هدى المحمود، بينت أهمية المبادرات الاجتماعية وتأثيرها في المجتمع، حيث أعلنت الجمعية في وقت سابق عن وجود مبادرة أهلية وطنية لحل مشكلة البطالة ممثلة بمشروع البحريني أولاً الذي ينتظر الاقرار حالياً.
وأكدت أهمية العمل وفق مقولة "بدل من أن تلعن الظلام نريد أن نشعل 10 شموع "، معولة على أهمية تحفيز الجمعيات الأهلية التي يبلغ عددها 700 تقريباً على العمل والتأثير في المجتمع المحلي، لا تنظيم دورة أو احتفالية أو ورشة، فالهدف هو الارتقاء بالإنتاجية التي تسهم في تحسين وتشغيل المجتمع، الذي يعتبر في أمس الحاجة إلى أداء نوعي و قيادة عمل حقيقي يخدم الوطن والمواطنين.