كشف النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، علي زايد، عن وجود اقتراح برلماني برغبة، لزيادة الدعم الحكومي للمجالس الأهلية، وسيتم تقديمه بداية الدور المقبل مع عدد من النواب، بتوافق بين النواب على المقترح.
وأكد زايد لدى زيارته مجلس عبدالله باقر بالرفاع الشرقي، أن مجلس النواب يولي اهتماماً بالمجالس الأهلية، ويجد في النقاشات والقضايا التي يتناولها المواطنون في تلك المجالس رافداً يستقي من خلاله هموم وهواجس الشارع البحريني، ويسعى لمعالجتها عبر الأدوات التشريعية والرقابية.
وأوضح أن المجالس الأهلية تمثل أصالة البحرين وشعبها، وأن شعب البحرين واعٍ ومثقف، وأن المجالس الأهلية تلعب دوراً وطنياً كبيراً في إنشاء أجيال وطنية واعية، حيث إن المجالس سمة للبيت العربي، وجزء لا يتجزأ من الثقافة العربية، وينظر لها على أنها نظام اجتماعي يرمز إلى التواصل والحفاظ على العادات والتقاليد.
وبين أن المجالس الأهلية تعد إرثاً أصيلاً، وطابعاً وطنياً هاماً توارثه أبناء الوطن جيلاً بعد جيل، مع دورها الفاعل والمؤثر كمنتديات فكرية وثقافية وسياسية، ومؤسساتٍ واعية لحل الكثير من المشكلات التي تعترض المجتمع، فضلاً عن كونها مظهراً بارزاً للحمة الوطنية والترابط الذي يتمتع بهِ المجتمع البحريني منذ القدم.
وأكد زايد أهمية الحفاظ على الروح الوطنية التي تسود المجالس الأهلية، والحرص على استمرارها، مشيداً بما يظهرهُ المواطنون فيها من ولاء لقيادتهم ووطنهم، والتأكيد على التفافهم الدائم حول القيادة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأكد زايد لدى زيارته مجلس عبدالله باقر بالرفاع الشرقي، أن مجلس النواب يولي اهتماماً بالمجالس الأهلية، ويجد في النقاشات والقضايا التي يتناولها المواطنون في تلك المجالس رافداً يستقي من خلاله هموم وهواجس الشارع البحريني، ويسعى لمعالجتها عبر الأدوات التشريعية والرقابية.
وأوضح أن المجالس الأهلية تمثل أصالة البحرين وشعبها، وأن شعب البحرين واعٍ ومثقف، وأن المجالس الأهلية تلعب دوراً وطنياً كبيراً في إنشاء أجيال وطنية واعية، حيث إن المجالس سمة للبيت العربي، وجزء لا يتجزأ من الثقافة العربية، وينظر لها على أنها نظام اجتماعي يرمز إلى التواصل والحفاظ على العادات والتقاليد.
وبين أن المجالس الأهلية تعد إرثاً أصيلاً، وطابعاً وطنياً هاماً توارثه أبناء الوطن جيلاً بعد جيل، مع دورها الفاعل والمؤثر كمنتديات فكرية وثقافية وسياسية، ومؤسساتٍ واعية لحل الكثير من المشكلات التي تعترض المجتمع، فضلاً عن كونها مظهراً بارزاً للحمة الوطنية والترابط الذي يتمتع بهِ المجتمع البحريني منذ القدم.
وأكد زايد أهمية الحفاظ على الروح الوطنية التي تسود المجالس الأهلية، والحرص على استمرارها، مشيداً بما يظهرهُ المواطنون فيها من ولاء لقيادتهم ووطنهم، والتأكيد على التفافهم الدائم حول القيادة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.