أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي، أن صندوق العمل "تمكين" هو الراعي الاستراتيجي للجائزة في نسختها التاسعة في تأكيد لمواصلة الشراكة بين الجانبين لخدمة مسيرة العمل التطوعي في البحرين.
وقالت عضو مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة رئيس التسويق والإعلام بالجائزة سامية حسين، إن التعاون المثمر بين الجائزة وتمكين هو تأكيد للدور المهم الذي تلعبه المؤسسات الوطنية في دعم العمل الأهلي والتطوعي في المملكة، والذي شهد تطوراً كبيراً في السنوات الماضية.
ولفتت حسين إلى أن الجائزة تمكنت بفضل الرعاية الاستراتيجية من تمكين في الوصول إلى فئات أوسع من المجتمع البحريني سواء على مستوى الأفراد أو الجمعيات التطوعية.
وأضافت أن هناك توافق تام بين الجانبين على مساندة المشاريع التطوعية الرائدة في البحرين، وتوفير المناخ الإيجابي لها لمزيد من الإبداع والابتكار والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب التطوعية في العالم العربي، وهو ما يسهم في وجود مشاريع متميزة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخيرية وغيرها.
وأشارت إلى أن المبادرات التطوعية لا يمكن لها أن تحقق الغاية المنشودة منها لولا وجود مؤسسات وطنية ترعاها وتدرك أهميتها، وهو ما تعكسه الشراكة المتميزة بين جائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي وتمكين.
وبينت حسين، أن "تمكين" استطاعت أن تقدم نموذجاً يحتذى به للقطاع الخاص في جانب الشراكة المجتمعية، وهو ما شجع كثيراً من المؤسسات والشركات الخاصة على الاقتداء بمثل هذا النموذج.
وِأكدت أن الأعمال التطوعية تؤدي دوراً تكاملياً مع الحكومة في تلبية احتياجات المجتمع، كما تسهم اسهاماً فعالاً في خلق الكوادر الوطنية القادرة على الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه المجتمع من خلال غرس قيم الانتماء والعطاء في نفوس المتطوعين وهو ما يصب في الأهداف التي تتطلع لها تمكين من خلال رعايتها الاستراتيجية للجائزة.
يذكر أن الحفل الختامي لجائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي سيقام في سبتمبر القادم.
وقالت عضو مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة رئيس التسويق والإعلام بالجائزة سامية حسين، إن التعاون المثمر بين الجائزة وتمكين هو تأكيد للدور المهم الذي تلعبه المؤسسات الوطنية في دعم العمل الأهلي والتطوعي في المملكة، والذي شهد تطوراً كبيراً في السنوات الماضية.
ولفتت حسين إلى أن الجائزة تمكنت بفضل الرعاية الاستراتيجية من تمكين في الوصول إلى فئات أوسع من المجتمع البحريني سواء على مستوى الأفراد أو الجمعيات التطوعية.
وأضافت أن هناك توافق تام بين الجانبين على مساندة المشاريع التطوعية الرائدة في البحرين، وتوفير المناخ الإيجابي لها لمزيد من الإبداع والابتكار والاستفادة من أفضل الممارسات والتجارب التطوعية في العالم العربي، وهو ما يسهم في وجود مشاريع متميزة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والخيرية وغيرها.
وأشارت إلى أن المبادرات التطوعية لا يمكن لها أن تحقق الغاية المنشودة منها لولا وجود مؤسسات وطنية ترعاها وتدرك أهميتها، وهو ما تعكسه الشراكة المتميزة بين جائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي وتمكين.
وبينت حسين، أن "تمكين" استطاعت أن تقدم نموذجاً يحتذى به للقطاع الخاص في جانب الشراكة المجتمعية، وهو ما شجع كثيراً من المؤسسات والشركات الخاصة على الاقتداء بمثل هذا النموذج.
وِأكدت أن الأعمال التطوعية تؤدي دوراً تكاملياً مع الحكومة في تلبية احتياجات المجتمع، كما تسهم اسهاماً فعالاً في خلق الكوادر الوطنية القادرة على الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه المجتمع من خلال غرس قيم الانتماء والعطاء في نفوس المتطوعين وهو ما يصب في الأهداف التي تتطلع لها تمكين من خلال رعايتها الاستراتيجية للجائزة.
يذكر أن الحفل الختامي لجائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي سيقام في سبتمبر القادم.