أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، قدرة بلاده على هزيمة جماعات العنف والإرهاب "المتستر بالدين".
وأضاف السيسي خلال كلمة ألقاها على هامش افتتاح مجمع الأسمدة الفوسفاتية بالعين السخنة أن "استكمال مخطط إعادة بناء مصر الجاري تنفيذه حالياً في شتى المجالات، هو حائط الصد الأول لمحاولات جماعات العنف والإرهاب، التي لا تسعي إلا للتخريب والتدمير".
وأشار الرئيس المصري في كلمته إلى أن إرادة البناء والتعمير ستهزم إرادة الهدم، مضيفاً أن ما ترتكبه الجماعات الإرهابية بعيد كل البعد عن تعاليم أي دين.
وطالب السيسي بضرورة مشاركة المجتمع كله في مواجهة الإرهاب "المتستر بالدين"، مشيراً إلى أن مواجهة هذه الجماعات ليست مسؤولية أجهزة الأمن فقط، رغم أنها حققت نجاحات كبيرة في مواجهة هذه الجماعات، ووجهت لها ضربات مؤثرة، مؤكداً على ضرورة مساهمة كافة فاعليات المجتمع بما فيها الأسرة في تنفيذ خطة المواجهة الشاملة لهذه الظاهرة.
وتأتي تصريحات الرئيس المصري بعد أيام على الحادث الإرهابي الذي وقع بالقرب من المعهد القومي للأورام في القاهرة، وأسفر عن مقتل 20 شخصاً على الأقل وإصابة آخرين.
وأعلنت وزارة الداخلية في وقت لاحق أن التحقيقات توصلت إلى أن إحدى السيارات في حادث التصادم أمام معهد الأورام كان بداخلها كمية من المتفجرات المعدة لتنفيذ عملية إرهابية.
وأضاف السيسي خلال كلمة ألقاها على هامش افتتاح مجمع الأسمدة الفوسفاتية بالعين السخنة أن "استكمال مخطط إعادة بناء مصر الجاري تنفيذه حالياً في شتى المجالات، هو حائط الصد الأول لمحاولات جماعات العنف والإرهاب، التي لا تسعي إلا للتخريب والتدمير".
وأشار الرئيس المصري في كلمته إلى أن إرادة البناء والتعمير ستهزم إرادة الهدم، مضيفاً أن ما ترتكبه الجماعات الإرهابية بعيد كل البعد عن تعاليم أي دين.
وطالب السيسي بضرورة مشاركة المجتمع كله في مواجهة الإرهاب "المتستر بالدين"، مشيراً إلى أن مواجهة هذه الجماعات ليست مسؤولية أجهزة الأمن فقط، رغم أنها حققت نجاحات كبيرة في مواجهة هذه الجماعات، ووجهت لها ضربات مؤثرة، مؤكداً على ضرورة مساهمة كافة فاعليات المجتمع بما فيها الأسرة في تنفيذ خطة المواجهة الشاملة لهذه الظاهرة.
وتأتي تصريحات الرئيس المصري بعد أيام على الحادث الإرهابي الذي وقع بالقرب من المعهد القومي للأورام في القاهرة، وأسفر عن مقتل 20 شخصاً على الأقل وإصابة آخرين.
وأعلنت وزارة الداخلية في وقت لاحق أن التحقيقات توصلت إلى أن إحدى السيارات في حادث التصادم أمام معهد الأورام كان بداخلها كمية من المتفجرات المعدة لتنفيذ عملية إرهابية.