خلصت دراسة حديثة إلى أن ارتفاع معدل الحرارة في العالم بواقع درجة ونصف إلى درجتين مئويتين، قد يؤدي إلى عشرات الوفيات الإضافية في المدن الصينية سنويا.
وعلى الرغم من إحراز تقدم لمواجهة موجات الحر الفتاكة بفعل تحسن خدمات الصحة والتبريد، فإن هذا الارتفاع في الحرارة بواقع نصف درجة مقارنة بالعصر ما قبل الصناعي قد يؤدي إلى وفاة 30 ألف شخص في الصين من جراء الحر، وفق ما أشار الباحثون في الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز".
ومن دون هذا التقدم على صعيد البنى التحتية والتحضيرات لمواجهة ارتفاع الحرارة، قد يزداد هذا الارتفاع في الوفيات بواقع 50 في المئة بحلول النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين.
ونقلت "فرانس برس" عن بودا سو من معهد العلوم البيئة والجغرافيا في شينغيانغ الصينية قوله: "دراستنا تظهر بوضوح منافع حصر الاحترار المناخي بدرجة ونصف الدرجة مئوية".
وعلى الرغم من إحراز تقدم لمواجهة موجات الحر الفتاكة بفعل تحسن خدمات الصحة والتبريد، فإن هذا الارتفاع في الحرارة بواقع نصف درجة مقارنة بالعصر ما قبل الصناعي قد يؤدي إلى وفاة 30 ألف شخص في الصين من جراء الحر، وفق ما أشار الباحثون في الدراسة التي نشرت نتائجها مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز".
ومن دون هذا التقدم على صعيد البنى التحتية والتحضيرات لمواجهة ارتفاع الحرارة، قد يزداد هذا الارتفاع في الوفيات بواقع 50 في المئة بحلول النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين.
ونقلت "فرانس برس" عن بودا سو من معهد العلوم البيئة والجغرافيا في شينغيانغ الصينية قوله: "دراستنا تظهر بوضوح منافع حصر الاحترار المناخي بدرجة ونصف الدرجة مئوية".