أكد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي، الجهود المثالية التي تبذلها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود في رعاية حجاج بيت الله الحرام، وحُسن ضيافتهم، وتسهيل أداء مناسكهم الدينية في أجواء روحانية تسودها الراحة والأمان والطمأنينة.
وأعرب الرميحي في تصريحات لـ جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن شكر وتقدير مملكة البحرين والعالم الإسلامي أجمع لما تقدمه الأجهزة السعودية بجميع قطاعاتها الأمنية والعسكرية والاجتماعية من خدمات جليلة لتأمين الحجيج والحرص على راحتهم وسلامتهم منذ وصولهم إلى الأراضي المباركة، وتيسير تنقلهم وإقامتهم، وتهيئة كافة المتطلبات والاحتياجات التي تعينهم على أداء شعائرهم بكل سهولة وأمان.
وأشاد بالتطورات النوعية اللافتة في مشروعات توسعة الحرم المكي الشريف والمشاعر المقدسة، ومرافق البنية التحتية من طرق وجسور وأنفاق ومواصلات، وتطوير خدمات الرعاية الصحية والعلاجية.
وأضاف الرميحي، أن هذه الجهود العظيمة أكسبت المملكة العربية السعودية الشقيقة مكانةً مرموقةً في قلوبنا جميعًا، ليس فقط لكونها مهد الإسلام وقبلة المسلمين كافة، وإنما تقديراً وتعزيزاً لما توفره الحكومة السعودية من مرافق متطورة وتجهيزات متكاملة ومتميزة ومتجددة سنويًا في خدمة الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، وتيسر أداء مناسكهم بهدوء وسكينة في أشرف البقاع، وعدم السماح برفع أي شعارات سياسية أو طائفية أو حزبية من شأنها تعكير الصفو العام أو تشويه الرسالة السامية للركن الخامس من أركان الإسلام وعنوانها التسامح والمحبة والأخوة الإسلامية والإنسانية في دولة الحق والتوحيد.
وأكد الوزير أن المملكة العربية السعودية الشقيقة مهبط الوحي ومنبع الرسالة السمحة ومولد خاتم الأنبياء والمرسلين تقدم على مر التاريخ والأزمنة أروع الدروس والمثل العليا في حسن التنظيم وكرم الضيافة وخدمة الحجاج والمعتمرين ونشر الأمن والعدل والطمأنينة في ربوع الحرمين الشريفين، رافعة بعز وشموخ راية الإسلام المعتدل، وحاملة بصدق وأمانة لواء التضامن العربي والإسلامي، وقيم التسامح والسلام الإقليمي والعالمي، ومتصدية بحزم وتضحية وشجاعة لكل أشكال العدوان والتآمر على الأمة العربية والإسلامية.
وأعرب الرميحي في تصريحات لـ جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية عن شكر وتقدير مملكة البحرين والعالم الإسلامي أجمع لما تقدمه الأجهزة السعودية بجميع قطاعاتها الأمنية والعسكرية والاجتماعية من خدمات جليلة لتأمين الحجيج والحرص على راحتهم وسلامتهم منذ وصولهم إلى الأراضي المباركة، وتيسير تنقلهم وإقامتهم، وتهيئة كافة المتطلبات والاحتياجات التي تعينهم على أداء شعائرهم بكل سهولة وأمان.
وأشاد بالتطورات النوعية اللافتة في مشروعات توسعة الحرم المكي الشريف والمشاعر المقدسة، ومرافق البنية التحتية من طرق وجسور وأنفاق ومواصلات، وتطوير خدمات الرعاية الصحية والعلاجية.
وأضاف الرميحي، أن هذه الجهود العظيمة أكسبت المملكة العربية السعودية الشقيقة مكانةً مرموقةً في قلوبنا جميعًا، ليس فقط لكونها مهد الإسلام وقبلة المسلمين كافة، وإنما تقديراً وتعزيزاً لما توفره الحكومة السعودية من مرافق متطورة وتجهيزات متكاملة ومتميزة ومتجددة سنويًا في خدمة الحرمين الشريفين وحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، وتيسر أداء مناسكهم بهدوء وسكينة في أشرف البقاع، وعدم السماح برفع أي شعارات سياسية أو طائفية أو حزبية من شأنها تعكير الصفو العام أو تشويه الرسالة السامية للركن الخامس من أركان الإسلام وعنوانها التسامح والمحبة والأخوة الإسلامية والإنسانية في دولة الحق والتوحيد.
وأكد الوزير أن المملكة العربية السعودية الشقيقة مهبط الوحي ومنبع الرسالة السمحة ومولد خاتم الأنبياء والمرسلين تقدم على مر التاريخ والأزمنة أروع الدروس والمثل العليا في حسن التنظيم وكرم الضيافة وخدمة الحجاج والمعتمرين ونشر الأمن والعدل والطمأنينة في ربوع الحرمين الشريفين، رافعة بعز وشموخ راية الإسلام المعتدل، وحاملة بصدق وأمانة لواء التضامن العربي والإسلامي، وقيم التسامح والسلام الإقليمي والعالمي، ومتصدية بحزم وتضحية وشجاعة لكل أشكال العدوان والتآمر على الأمة العربية والإسلامية.