أكدت رئيسة مجلس النواب، فوزية زينل، أن ما توليه مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، من دعم واهتمام وتوجيهات سامية رفيعة للشباب البحريني ولمجال التعليم في كافة مراحله، وما تشهده البلاد من نهضة رائدة في مختلف المجالات والقطاعات، في ظل النهج الإصلاحي الشامل، جعل من مملكة البحرين في مصاف الدول المتقدمة، إيماناً منها بأهمية دعم الشباب والتعليم، وتنفيذاً لأهداف التنمية المستدامة.
وأشارت بمناسبة اليوم العالمي للشباب، الذي يصادف الثاني عشر من شهر أغسطس، والذي حمل شعار "النهضة بالتعليم" لهذا العام، أن مجلس النواب يولي أهمية خاصة لقضايا الشباب والتعليم، عبر أعمال لجانه، وأدواته التشريعية والرقابية، كما ركز على دعم قطاع الشباب وقطاع التعليم عند مناقشة برنامج عمل الحكومة، وفي الميزانية العامة للدولة، وفي كافة المشاريع والقوانين والمقترحات ذات الصلة، بجانب جهود وأعمال لجنة الشباب والرياضة النيابية، كون نهضة الدولة وتنميتها ومستقبلها، مرتبطاً بالدرجة الأولى بالشباب والتعليم، خاصة وأن الكتلة الانتخابية في مملكة البحرين هم من الشباب، كما أن المجلس الحالي يزخر بأعضاء وخبرات شبابية متميزة.
وأوضحت زينل أن ما جاء في الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس، من دعم للتعليم والشباب، "والفخر بما حققه ويحققه شبابنا الواعد من نتائج متميزة في كافة ميادين العمل التنموية والدفاعية والرياضية.."، رسمت الطريق السليم والنهج القويم لمسيرة العطاء والإنجاز للشباب البحريني.
وأشادت بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لنهضة التعليم ودعم الشباب في مملكة البحرين.
وأضافت، "أن ما يحظى به الشباب البحريني من دعم ورعاية ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، يؤكد وبجلاء ما تعلقه مملكة البحرين من آمال عظمى على شبابها.. فهم نبض الحاضر وأمل المستقبل، وتفتح آفاق المشاركة الواسعة أمامهم في مختلف المجالات، وترفدهم بكافة الموارد والطاقات وسبل النجاح والرقي، كي يتمكن كلٌ منهم من تحقيق ذاته، واكتشاف قدراته ومواهبه، وإبراز إبداعاته، نحو تحقيق نجاحات تنموية أكثر رسوخاً، وتجعل منها نموذجاً يحتذى به".
وأعربت عن خالص التهاني والتبريكات لشباب مملكة البحرين، ودورهم الحيوي والبارز في تحقيق العديد من الإنجازات في مختلف المجالات، ورفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً في المحافل الدولية والخارجية، مؤكدة الدعم النيابي لكافة مؤسسات الدولة وجمعيات ومراكز ومؤسسات المجتمع المدني في قطاعي التعليم والشباب، مشيدة بجهود كافة أبناء مملكة البحرين، العاملين بكل إخلاص وتفانٍ لدعم وتطوير مسيرة الشباب ومسيرة التعليم، فهما عماد التنمية والمستقبل الزاهر والمشرق .
وأشارت زينل إلى أن مجلس النواب مستمر في تعزيز دعم التعليم والشباب، وتوفير فرص العمل، متسلحين بالعلوم والمعارف والتعليم الأفضل، وعبر تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة لدى شباب مملكة البحرين.
وأشارت بمناسبة اليوم العالمي للشباب، الذي يصادف الثاني عشر من شهر أغسطس، والذي حمل شعار "النهضة بالتعليم" لهذا العام، أن مجلس النواب يولي أهمية خاصة لقضايا الشباب والتعليم، عبر أعمال لجانه، وأدواته التشريعية والرقابية، كما ركز على دعم قطاع الشباب وقطاع التعليم عند مناقشة برنامج عمل الحكومة، وفي الميزانية العامة للدولة، وفي كافة المشاريع والقوانين والمقترحات ذات الصلة، بجانب جهود وأعمال لجنة الشباب والرياضة النيابية، كون نهضة الدولة وتنميتها ومستقبلها، مرتبطاً بالدرجة الأولى بالشباب والتعليم، خاصة وأن الكتلة الانتخابية في مملكة البحرين هم من الشباب، كما أن المجلس الحالي يزخر بأعضاء وخبرات شبابية متميزة.
وأوضحت زينل أن ما جاء في الكلمة السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، في افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي الخامس، من دعم للتعليم والشباب، "والفخر بما حققه ويحققه شبابنا الواعد من نتائج متميزة في كافة ميادين العمل التنموية والدفاعية والرياضية.."، رسمت الطريق السليم والنهج القويم لمسيرة العطاء والإنجاز للشباب البحريني.
وأشادت بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لنهضة التعليم ودعم الشباب في مملكة البحرين.
وأضافت، "أن ما يحظى به الشباب البحريني من دعم ورعاية ومتابعة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، يؤكد وبجلاء ما تعلقه مملكة البحرين من آمال عظمى على شبابها.. فهم نبض الحاضر وأمل المستقبل، وتفتح آفاق المشاركة الواسعة أمامهم في مختلف المجالات، وترفدهم بكافة الموارد والطاقات وسبل النجاح والرقي، كي يتمكن كلٌ منهم من تحقيق ذاته، واكتشاف قدراته ومواهبه، وإبراز إبداعاته، نحو تحقيق نجاحات تنموية أكثر رسوخاً، وتجعل منها نموذجاً يحتذى به".
وأعربت عن خالص التهاني والتبريكات لشباب مملكة البحرين، ودورهم الحيوي والبارز في تحقيق العديد من الإنجازات في مختلف المجالات، ورفع اسم مملكة البحرين عالياً خفاقاً في المحافل الدولية والخارجية، مؤكدة الدعم النيابي لكافة مؤسسات الدولة وجمعيات ومراكز ومؤسسات المجتمع المدني في قطاعي التعليم والشباب، مشيدة بجهود كافة أبناء مملكة البحرين، العاملين بكل إخلاص وتفانٍ لدعم وتطوير مسيرة الشباب ومسيرة التعليم، فهما عماد التنمية والمستقبل الزاهر والمشرق .
وأشارت زينل إلى أن مجلس النواب مستمر في تعزيز دعم التعليم والشباب، وتوفير فرص العمل، متسلحين بالعلوم والمعارف والتعليم الأفضل، وعبر تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة لدى شباب مملكة البحرين.