براءة الحسن
مشهد صادم وأصوات لا يمكن سماعها كثيراً بالمدرجات، كانت تلك الحال خلال أولى مباريات باريس سان جرمان في الدوري الفرنسي، والسبب النجم المتمرد، والمثير للجدل نيمار.
نيمار، لم تتوقف الأنباء عن قرب رحيله عن العملاق الباريسي بينما تأرجحت التكهنات عن خطوته المقبلة، ما بين عودة إلى فريقه السابق برشلونة، أو وجهة مدوية إلى الغريم اللدود ريال مدريد.
ووجهت الجماهير في فترات كثيرة من زمن المباراة الشتائم والسباب لأغلى لاعب في العالم، كما رفعوا لافتات يطالبون فيها اللاعب بالرحيل جاء فيها: "نيمار.. ارحل".
آخر تطورات "الصفقة المنتظرة" كان إعلان من برشلونة بأنه يمكنه إعادة اللاعب في حال تمت مبادلته بآخرين، ودون دفع يورو واحد.
أما ريال مدريد فقد راجت شائعات عن رغبته في ضم اللاعب بصفقة مغرية تتضمن تنازله عن الكرواتي لوكا مودريتش إلى سان جرمان، فضلاً عن دفع مبلغ مالي ضخم يفوق 120 ملايين يورو.
المدير الرياضي لباريس سان جيرمان ليوناردو اعترف بأن المفاوضات بشأن نيمار في مراحل متقدمة.
رحيل نيمار لن يكون ضربة فنية لباريس سان جيرمان فقط، بل ضربة سمعة ستهز مشروعه.
فقدوم نيمار كان رسالة قوية لباريس سان جيرمان وشيء أشبه ببيان نية عن رغبته في المنافسة على كل شيء أوروبي، وقدرته على جلب أي نجم كرة القدم وحتى دون انتظار موافقة ناديه.
لكن رحيله يعد عودة لخطوات للخلف، لأن رحيله يأت بضغط شخصي منه بعد أن فشل في تحقيق الهدف المنشود من ضمه وهو الفوز بدوري أبطال أوروبا على مستوى النادي أو الكرة الذهبية حلمه الشخصي.
وسيُفكر أي نجم آخر في الانضمام لباريس سان جيرمان، باعتبار أن نيمار أحد أبرز نجوم اللعبة لم يتحمل سوى موسمين فقط وطالب بالعودة لبرشلونة، وفشلت كل طموحاته.
وبالفعل بدأت سمعة باريس سان جيرمان وقدرته على جذب النجوم تتأثر هذا الصيف فخسر الكثير من الصفقات هذا الصيف مثل ماتياس دي ليخت، ورحل أيضاً أدريان رابيو دون تجديد عقده.. وآخرين، بما يعني أن مشروع باريس سان جيرمان تعرض لضربة قوية، والمال لا يمكن وحده لا يستطيع إنقاذه، كما في حالة نيمار.
مشهد صادم وأصوات لا يمكن سماعها كثيراً بالمدرجات، كانت تلك الحال خلال أولى مباريات باريس سان جرمان في الدوري الفرنسي، والسبب النجم المتمرد، والمثير للجدل نيمار.
نيمار، لم تتوقف الأنباء عن قرب رحيله عن العملاق الباريسي بينما تأرجحت التكهنات عن خطوته المقبلة، ما بين عودة إلى فريقه السابق برشلونة، أو وجهة مدوية إلى الغريم اللدود ريال مدريد.
ووجهت الجماهير في فترات كثيرة من زمن المباراة الشتائم والسباب لأغلى لاعب في العالم، كما رفعوا لافتات يطالبون فيها اللاعب بالرحيل جاء فيها: "نيمار.. ارحل".
آخر تطورات "الصفقة المنتظرة" كان إعلان من برشلونة بأنه يمكنه إعادة اللاعب في حال تمت مبادلته بآخرين، ودون دفع يورو واحد.
أما ريال مدريد فقد راجت شائعات عن رغبته في ضم اللاعب بصفقة مغرية تتضمن تنازله عن الكرواتي لوكا مودريتش إلى سان جرمان، فضلاً عن دفع مبلغ مالي ضخم يفوق 120 ملايين يورو.
المدير الرياضي لباريس سان جيرمان ليوناردو اعترف بأن المفاوضات بشأن نيمار في مراحل متقدمة.
رحيل نيمار لن يكون ضربة فنية لباريس سان جيرمان فقط، بل ضربة سمعة ستهز مشروعه.
فقدوم نيمار كان رسالة قوية لباريس سان جيرمان وشيء أشبه ببيان نية عن رغبته في المنافسة على كل شيء أوروبي، وقدرته على جلب أي نجم كرة القدم وحتى دون انتظار موافقة ناديه.
لكن رحيله يعد عودة لخطوات للخلف، لأن رحيله يأت بضغط شخصي منه بعد أن فشل في تحقيق الهدف المنشود من ضمه وهو الفوز بدوري أبطال أوروبا على مستوى النادي أو الكرة الذهبية حلمه الشخصي.
وسيُفكر أي نجم آخر في الانضمام لباريس سان جيرمان، باعتبار أن نيمار أحد أبرز نجوم اللعبة لم يتحمل سوى موسمين فقط وطالب بالعودة لبرشلونة، وفشلت كل طموحاته.
وبالفعل بدأت سمعة باريس سان جيرمان وقدرته على جذب النجوم تتأثر هذا الصيف فخسر الكثير من الصفقات هذا الصيف مثل ماتياس دي ليخت، ورحل أيضاً أدريان رابيو دون تجديد عقده.. وآخرين، بما يعني أن مشروع باريس سان جيرمان تعرض لضربة قوية، والمال لا يمكن وحده لا يستطيع إنقاذه، كما في حالة نيمار.