براءة الحسن
كيليان مبابي يظهر على أسوار النادي، على استعراض قميصه الثاني، يجلس خلال اجتماعات النادي مع المشجعين والرعاة في النادي، هو هداف النادي، واللاعب الذي يدور في فلكه الفريق حالياً.
في حين يبرز مبابي كواجهة للنادي على كل المستويات، فـ نيمار غارق في عدد لا يحصى من القصص التي تحيط بمستقبله والتزامه وإصاباته، وتلاشي صورته كنجم للنادي.
رغم صغر سنه يبدو وكأن مبابي هو القائد الفعلي لفريق باريس سان جيرمان، أثناء تواجده في الصين خلال تحضيرات العملاق الباريسي للموسم تحدث مع المدرب توماش توخيل عن الكثير من الأمور حول النادي والمستقبل وما إلى ذلك.
إنه في تناقض حاد مع الصورة التي كان عليها الصيف الماضي، والحديث هنا عن المدرب توخيل، الذي قال "نجم هذا الفريق هو نيمار".
في الموسم الماضي قيل أن سبب خسارة مبابي لسباق الحذاء الذهبي يعود لأنه ليس المسدد الأول لركلات الجزاء، ومحاباة النادي لنيمار ولكافاني، لكن صعود نجم مبابي مع تفاقم أزمات البرازيلي، كلها أمور واضحة للعيان.
رغم صغر سنه بات اسم مبابي ثقيلاً، لا سيما بعد أن حقق كأس العالم في الصيف الماضي وموسمه القياسي الذي سجل فيه 33 هدفاً في 29 مباراة، لتنهال عليه عقود الرعاية.
باريس سان جيرمان كان يخطط لأن يجعل نيمار هو أيقونته الخاصة، اللاعب الذي سيجلب عقود الرعاية والنجاح الرياضي، لكن نيمار فشل في هذا الدور الذي ينتقل الآن لمبابي.
رحل عن باريس سان جيرمان الفترة الأخيرة عدد من اللاعبين الكبار مثل كيفن تراب وداني ألفيس وجيانلويجي بوفون وأدريان رابيو، وبات باريس بحاجة للاعب قائد، وعلى ما يبدو فمبابي جاهز الآن لحمل الشعلة.
كيليان مبابي يظهر على أسوار النادي، على استعراض قميصه الثاني، يجلس خلال اجتماعات النادي مع المشجعين والرعاة في النادي، هو هداف النادي، واللاعب الذي يدور في فلكه الفريق حالياً.
في حين يبرز مبابي كواجهة للنادي على كل المستويات، فـ نيمار غارق في عدد لا يحصى من القصص التي تحيط بمستقبله والتزامه وإصاباته، وتلاشي صورته كنجم للنادي.
رغم صغر سنه يبدو وكأن مبابي هو القائد الفعلي لفريق باريس سان جيرمان، أثناء تواجده في الصين خلال تحضيرات العملاق الباريسي للموسم تحدث مع المدرب توماش توخيل عن الكثير من الأمور حول النادي والمستقبل وما إلى ذلك.
إنه في تناقض حاد مع الصورة التي كان عليها الصيف الماضي، والحديث هنا عن المدرب توخيل، الذي قال "نجم هذا الفريق هو نيمار".
في الموسم الماضي قيل أن سبب خسارة مبابي لسباق الحذاء الذهبي يعود لأنه ليس المسدد الأول لركلات الجزاء، ومحاباة النادي لنيمار ولكافاني، لكن صعود نجم مبابي مع تفاقم أزمات البرازيلي، كلها أمور واضحة للعيان.
رغم صغر سنه بات اسم مبابي ثقيلاً، لا سيما بعد أن حقق كأس العالم في الصيف الماضي وموسمه القياسي الذي سجل فيه 33 هدفاً في 29 مباراة، لتنهال عليه عقود الرعاية.
باريس سان جيرمان كان يخطط لأن يجعل نيمار هو أيقونته الخاصة، اللاعب الذي سيجلب عقود الرعاية والنجاح الرياضي، لكن نيمار فشل في هذا الدور الذي ينتقل الآن لمبابي.
رحل عن باريس سان جيرمان الفترة الأخيرة عدد من اللاعبين الكبار مثل كيفن تراب وداني ألفيس وجيانلويجي بوفون وأدريان رابيو، وبات باريس بحاجة للاعب قائد، وعلى ما يبدو فمبابي جاهز الآن لحمل الشعلة.