شجب النائب أحمد الأنصاري حملة المزايدات المتجددة سنوياً بمناسبة توزيع البعثات التعليمية، من أجل أغراض وأجندات طائفية مكشوفة، لم تعد تنطلي على أحد، في ظل انكشاف أهدافها وحقيقتها ومن يقف وراءها.
وأكد أن هناك من يستغل موضوع البعثات ويثير الشكوك حول عدالة وشفافية توزيع البعثات وتخصيصها من أجل ضرب مصداقية وزارة التربية والتعليم وإثارة الشبهات حولها وتشويه سمعتها بين الرأي العام من أجل أغراض غير وطنية ولتحقيق أجندات طائفية تبتعد عن معايير العدالة والكفاءة.
وشدد الأنصاري على أن الوزارة تمنح جميع الطلبة المتفوقين الحاصلين على 90% فأكثر بعثة أو منحة مالية بغض النظر عن انتماءاتهم المجتمعية، فضلاً عن أن عملية التسجيل للبعثات تتم بصورة آلية وفقاً لمعايير موحدة، وتطبق الوزارة معايير دقيقة وصارمة في حدود البعثات المتوفرة ، أما المقابلة الشخصية فنسبتها لا تتجاوز 20% وليس 40% كما يشيع البعض بجهل أو بسوء نية ، وهي إجراء مُكمّل لباقي عناصر التقييم ويخضع لها الجميع دون تفرقة.
وأوضح أن الأغلبية الساحقة من أوائل الطلبة قد حصلوا على رغباتهم الأولى، وفقاً لنظام التنافس على عدد المقاعد المتوفرة في كل تخصص، ولن تنجح هذه الحملات المغرضة في تحقيق أهدافها المريضة، بل مصيرها الفشل والخسران.
وأكد أن هناك من يستغل موضوع البعثات ويثير الشكوك حول عدالة وشفافية توزيع البعثات وتخصيصها من أجل ضرب مصداقية وزارة التربية والتعليم وإثارة الشبهات حولها وتشويه سمعتها بين الرأي العام من أجل أغراض غير وطنية ولتحقيق أجندات طائفية تبتعد عن معايير العدالة والكفاءة.
وشدد الأنصاري على أن الوزارة تمنح جميع الطلبة المتفوقين الحاصلين على 90% فأكثر بعثة أو منحة مالية بغض النظر عن انتماءاتهم المجتمعية، فضلاً عن أن عملية التسجيل للبعثات تتم بصورة آلية وفقاً لمعايير موحدة، وتطبق الوزارة معايير دقيقة وصارمة في حدود البعثات المتوفرة ، أما المقابلة الشخصية فنسبتها لا تتجاوز 20% وليس 40% كما يشيع البعض بجهل أو بسوء نية ، وهي إجراء مُكمّل لباقي عناصر التقييم ويخضع لها الجميع دون تفرقة.
وأوضح أن الأغلبية الساحقة من أوائل الطلبة قد حصلوا على رغباتهم الأولى، وفقاً لنظام التنافس على عدد المقاعد المتوفرة في كل تخصص، ولن تنجح هذه الحملات المغرضة في تحقيق أهدافها المريضة، بل مصيرها الفشل والخسران.