قال مصدران مطلعان الجمعة، إن مشروع بنجيرانج للتكرير والبتروكيماويات المشترك بين شركتي أرامكو النفطية السعودية وبتروناس الماليزية استأنف العمل في وحدة تقطير الخام في مصفاته بماليزيا.
وأضافا أنه جرى تزويد الوحدة بالنفط الخام خلال الأسبوع الحالي.
ويتألف مشروع بنجيرانج للتكرير، وهو جزء من مجمع بنجيرانج المتكامل التابع لبتروناس والبالغة قيمته 27 مليار دولار، من مصفاة نفط طاقتها 300 ألف برميل يومياً ومجمع بتروكيماويات بطاقة إنتاجية 7.7 مليون طن سنويا في ولاية جوهور بجنوب ماليزيا.
وأغلق المشروع، المعروف في الأصل باسم رابيد أو مشروع التطوير المتكامل للتكرير والبتروكيماويات، في أبريل بعد حريق تسبب في تضرر وحدة إزالة الكبريت.
وأضاف المصدران أنه كان من المقرر استئناف التشغيل الشهر الماضي لكن تم تأجيله إلى أغسطس.
وقالا إنه كان من المتوقع أن تستغرق الإصلاحات في وحدة إزالة الكبريت أشهراً لذا عدلت المصفاة نوع الخام الذي تعالجه إلى النفط منخفض الكبريت مثل خام مربان الذي تنتجه من أبوظبي.
وتظهر بيانات رفينيتيف أن الطلب القوي للمصفاة على خام مربان دفع واردات ماليزيا من النفط لتقفز بنحو 4.6 مليون برميل في يونيو ويوليو.
وأضافا أنه جرى تزويد الوحدة بالنفط الخام خلال الأسبوع الحالي.
ويتألف مشروع بنجيرانج للتكرير، وهو جزء من مجمع بنجيرانج المتكامل التابع لبتروناس والبالغة قيمته 27 مليار دولار، من مصفاة نفط طاقتها 300 ألف برميل يومياً ومجمع بتروكيماويات بطاقة إنتاجية 7.7 مليون طن سنويا في ولاية جوهور بجنوب ماليزيا.
وأغلق المشروع، المعروف في الأصل باسم رابيد أو مشروع التطوير المتكامل للتكرير والبتروكيماويات، في أبريل بعد حريق تسبب في تضرر وحدة إزالة الكبريت.
وأضاف المصدران أنه كان من المقرر استئناف التشغيل الشهر الماضي لكن تم تأجيله إلى أغسطس.
وقالا إنه كان من المتوقع أن تستغرق الإصلاحات في وحدة إزالة الكبريت أشهراً لذا عدلت المصفاة نوع الخام الذي تعالجه إلى النفط منخفض الكبريت مثل خام مربان الذي تنتجه من أبوظبي.
وتظهر بيانات رفينيتيف أن الطلب القوي للمصفاة على خام مربان دفع واردات ماليزيا من النفط لتقفز بنحو 4.6 مليون برميل في يونيو ويوليو.