أكد القائم بأعمال عميد كلية الآداب والعلوم في جامعة العلوم التطبيقية الأستاذ الدكتور أيمن الضمور، أن الكلية تركز على تقديم تعليم متميز من خلال طرح برامج تعليمية متنوعة لتكنولوجيا المعلومات والتصميم والفنون بحيث تلبي احتياجات المجتمع المحلي والعربي، وتبني الشخصية المتكاملة للطلبة عبر إيجاد بيئة محفزة للبحث والإبداع الفكري، وإحداث التكامل بين الأفراد وتنمية رأس المال البشري في الجامعة، والانفتاح والتواصل مع مؤسسات التعليم العالي داخل مملكة البحرين وخارجها.
وأشار إلى أن التخصصات التي تقدمها الكلية تركز على تحفيز الجانب الإبداعي لدى الطلبة حيث تحرص الكلية على ربط التعليم الأكاديمي بالتدريب التطبيقي، لافتاً إلى أن الكلية جهزت مختبرات علمية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة التي تعزز من اكتساب المهارات الضرورية وترسيخ المعلومة العلمية في ذهن الطالب وتوفر الوقت والجهد.
وبين الضمور أن كلية الآداب والعلوم توفر للطلبة بيئة مواتية تعمق الفهم، وتشجعهم على الإبداع، وتثري حياتهم الثقافية، مشيراً إلى أن الكلية تضم نخبة من الأكاديميين ذوي الخبرة من حملة شهادة الدكتوراه من جامعات عالمية وعربية عريقة يحرصون على رعاية الطلبة ومساعدتهم على التطور والنجاح من خلال تقديم العون لهم في كل ما يحتاجونه أثناء حياتهم الجامعية.
وأشار القائم بأعمال العميد إلى أن الكلية التي تقدم تخصصات البكالوريوس في التصميم الداخلي والتصميم الجرافيكي وعلم الحاسوب استطاعت منذ تأسيسها أن تتوسع في ما تقدمه لطلبتها من مهارات وابتكارات تستوعب احتياجات سوق العمل وتواكب التطورات ومتطلبات الإبداع في التصميم الجرافيكي والداخلي وعلم الحاسوب، مشيراً إلى أن باب القبول والتسجيل مفتوح للطلبة الراغبين بالتسجيل في أحد التخصصات التي تدرسها الكلية، والاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الجامعة للطلبة، خاصة مع حصولها على الاعتماد المؤسسي من مجلس التعليم العالي، وحصول جميع البرامج التي تطرحها الكلية على الثقة التامة من هيئة جودة التعليم والتدريب.
وأكد سعي الكلية لبناء علاقات عمل متينة مع القطاعين العام والخاص لتأمين التدريب العملي للطلبة وإعدادهم للعمل بفاعلية في جميع المؤسسات وتزويدهم بالمعرفة والوسائل والأدوات النظرية والمهارات التي يحتاجونها في مجال تخصصاتهم، منوهاً إلى أن خريجي كلية الآداب والعلوم سريعاً ما يحصلون على وظائف بعد تخرجهم حيث يتمتعون بسمعة ممتازة في سوق العمل نظراً لاعتماد الكلية على خطط دراسية حديثة تواكب أحدث التطورات العلمية وتتناسب مع معايير الجودة المتعارف عليها في مملكة البحرين.
وشدد الضمور على أن الكلية تعمل على تطوير برامجها وتحديثها باستمرار من خلال النظر لاحتياجات سوق العمل والاستفادة من خبرات أفضل الجامعات العالمية لتواكب التغيرات التي تجري في مجالات التخصصات التي تقدمها، بما يسهم في تزويد الخريجين بالقدرات العلمية التي تمكنهم من متابعة الدراسات العليا في مجالات دراستهم، والحصول على وظائف مرموقة في سوق العمل.
وأشار إلى أن التخصصات التي تقدمها الكلية تركز على تحفيز الجانب الإبداعي لدى الطلبة حيث تحرص الكلية على ربط التعليم الأكاديمي بالتدريب التطبيقي، لافتاً إلى أن الكلية جهزت مختبرات علمية مزودة بأحدث التقنيات والأجهزة التي تعزز من اكتساب المهارات الضرورية وترسيخ المعلومة العلمية في ذهن الطالب وتوفر الوقت والجهد.
وبين الضمور أن كلية الآداب والعلوم توفر للطلبة بيئة مواتية تعمق الفهم، وتشجعهم على الإبداع، وتثري حياتهم الثقافية، مشيراً إلى أن الكلية تضم نخبة من الأكاديميين ذوي الخبرة من حملة شهادة الدكتوراه من جامعات عالمية وعربية عريقة يحرصون على رعاية الطلبة ومساعدتهم على التطور والنجاح من خلال تقديم العون لهم في كل ما يحتاجونه أثناء حياتهم الجامعية.
وأشار القائم بأعمال العميد إلى أن الكلية التي تقدم تخصصات البكالوريوس في التصميم الداخلي والتصميم الجرافيكي وعلم الحاسوب استطاعت منذ تأسيسها أن تتوسع في ما تقدمه لطلبتها من مهارات وابتكارات تستوعب احتياجات سوق العمل وتواكب التطورات ومتطلبات الإبداع في التصميم الجرافيكي والداخلي وعلم الحاسوب، مشيراً إلى أن باب القبول والتسجيل مفتوح للطلبة الراغبين بالتسجيل في أحد التخصصات التي تدرسها الكلية، والاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الجامعة للطلبة، خاصة مع حصولها على الاعتماد المؤسسي من مجلس التعليم العالي، وحصول جميع البرامج التي تطرحها الكلية على الثقة التامة من هيئة جودة التعليم والتدريب.
وأكد سعي الكلية لبناء علاقات عمل متينة مع القطاعين العام والخاص لتأمين التدريب العملي للطلبة وإعدادهم للعمل بفاعلية في جميع المؤسسات وتزويدهم بالمعرفة والوسائل والأدوات النظرية والمهارات التي يحتاجونها في مجال تخصصاتهم، منوهاً إلى أن خريجي كلية الآداب والعلوم سريعاً ما يحصلون على وظائف بعد تخرجهم حيث يتمتعون بسمعة ممتازة في سوق العمل نظراً لاعتماد الكلية على خطط دراسية حديثة تواكب أحدث التطورات العلمية وتتناسب مع معايير الجودة المتعارف عليها في مملكة البحرين.
وشدد الضمور على أن الكلية تعمل على تطوير برامجها وتحديثها باستمرار من خلال النظر لاحتياجات سوق العمل والاستفادة من خبرات أفضل الجامعات العالمية لتواكب التغيرات التي تجري في مجالات التخصصات التي تقدمها، بما يسهم في تزويد الخريجين بالقدرات العلمية التي تمكنهم من متابعة الدراسات العليا في مجالات دراستهم، والحصول على وظائف مرموقة في سوق العمل.