أجرت طيران الخليج ترقيات لخمسة موظفين بحرينيين طويلي الخدمة ليصبحوا مدراء لخدمات المقصورة؛ وهو المنصب الأعلى بين مناصب أفراد طاقم الضيافة.
وتدرج الموظفون الخمسة طوال مسيرتهم المهنية من مضيفين للطيران إلى منصب مسؤول لخدمات المقصورة في الدرجة السياحية ومؤخراً إلى مدراء لخدمات المقصورة، خلال خدمتهم الممتدة على مدى 25 عاماً في الناقلة الوطنية، فيما سيؤهل هذا المنصب الجديد المجموعة لتكون مسؤولة عن جميع عمليات الضيافة في الرحلات، وإدارة فريق المضيفين بأكمله للوصول إلى الهدف النهائي للرحلة والمتمثل في الرضا التام لمسافري الناقلة.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد العلوي، في حفلٍ بمقر الناقلة بهذه المناسبة: "تفخر طيران الخليج بكونها شركة رائدة في مجال بحرنة الوظائف في مملكة البحرين، نتقلد الريادة بين شركات الطيران الإقليمية مع نسبة 100% من المضيفين الذكور البحرينيين؛ حيث إننا فخورون بمواردنا المحلية والمتخصصة والمهنية التي تخدم قاعدة عملائنا الدولية من خلال ضيافتنا العربية الأصيلة، الميزة المرتبطة بمملكة البحرين منذ العصور القديمة عندما كنا نقطة تجارية مركزية بين الشرق والغرب".
من جانبه، قال مدير خدمات المقصورة المعين حديثاً عبدالمجيد محمد: "هذا يوم مهم في حياتي المهنية بطيران الخليج، أمضيت 25 عاماً في السفر والعمل مع طيران الخليج، وأنا فخور اليوم بإدارة عمليات الضيافة في رحلاتي وتبادل خبرتي مع الجيل الجديد من أفراد الطاقم".
أما سامي القايد فقال "إنه أمر رائع أن نكون من بين هذه المجموعة من مدراء خدمة المقصورة البحرينيين الذين يتم ترقيتهم في ذات الوقت، نشكر الناقلة الوطنية وإدارتها على منحنا هذه الفرصة لنظهر للعملاء كرم الضيافة الحقيقي النابع من القلب".
وتتفرد الناقلة الوطنية بين جميع ناقلات الدول المجاورة لها بتوظيفها للشباب البحرينيين كمضيفين للطيران، ووصلت إلى نسبة البحرنة الكاملة في هذا المجال الحيوي والهام للناقلات الجوية.
وتابعت الشركة: "تلتزم طيران الخليج بالاستثمار في القوى العاملة البحرينية وتطورها الوظيفي، وهي على هذا النحو تواصل توفير الفرص للمواطنين البحرينيين لتولي مناصب عليا في الناقلة، حيث تبلغ نسبة البحرينيين الموجودين في المقر الرئيس 90%، فضلاً عن كون 70% من الطيارين بحرينيين، ولذا تعد طيران الخليج شركة رائدة في بحرنة الوظائف في المملكة، حيث إنها توفر الفرص للكفاءات المحلية والموظفين من ذوي الخبرة للعمل في مجالات وأقسام مختلفة من الناقلة".
وتدرج الموظفون الخمسة طوال مسيرتهم المهنية من مضيفين للطيران إلى منصب مسؤول لخدمات المقصورة في الدرجة السياحية ومؤخراً إلى مدراء لخدمات المقصورة، خلال خدمتهم الممتدة على مدى 25 عاماً في الناقلة الوطنية، فيما سيؤهل هذا المنصب الجديد المجموعة لتكون مسؤولة عن جميع عمليات الضيافة في الرحلات، وإدارة فريق المضيفين بأكمله للوصول إلى الهدف النهائي للرحلة والمتمثل في الرضا التام لمسافري الناقلة.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لطيران الخليج القبطان وليد العلوي، في حفلٍ بمقر الناقلة بهذه المناسبة: "تفخر طيران الخليج بكونها شركة رائدة في مجال بحرنة الوظائف في مملكة البحرين، نتقلد الريادة بين شركات الطيران الإقليمية مع نسبة 100% من المضيفين الذكور البحرينيين؛ حيث إننا فخورون بمواردنا المحلية والمتخصصة والمهنية التي تخدم قاعدة عملائنا الدولية من خلال ضيافتنا العربية الأصيلة، الميزة المرتبطة بمملكة البحرين منذ العصور القديمة عندما كنا نقطة تجارية مركزية بين الشرق والغرب".
من جانبه، قال مدير خدمات المقصورة المعين حديثاً عبدالمجيد محمد: "هذا يوم مهم في حياتي المهنية بطيران الخليج، أمضيت 25 عاماً في السفر والعمل مع طيران الخليج، وأنا فخور اليوم بإدارة عمليات الضيافة في رحلاتي وتبادل خبرتي مع الجيل الجديد من أفراد الطاقم".
أما سامي القايد فقال "إنه أمر رائع أن نكون من بين هذه المجموعة من مدراء خدمة المقصورة البحرينيين الذين يتم ترقيتهم في ذات الوقت، نشكر الناقلة الوطنية وإدارتها على منحنا هذه الفرصة لنظهر للعملاء كرم الضيافة الحقيقي النابع من القلب".
وتتفرد الناقلة الوطنية بين جميع ناقلات الدول المجاورة لها بتوظيفها للشباب البحرينيين كمضيفين للطيران، ووصلت إلى نسبة البحرنة الكاملة في هذا المجال الحيوي والهام للناقلات الجوية.
وتابعت الشركة: "تلتزم طيران الخليج بالاستثمار في القوى العاملة البحرينية وتطورها الوظيفي، وهي على هذا النحو تواصل توفير الفرص للمواطنين البحرينيين لتولي مناصب عليا في الناقلة، حيث تبلغ نسبة البحرينيين الموجودين في المقر الرئيس 90%، فضلاً عن كون 70% من الطيارين بحرينيين، ولذا تعد طيران الخليج شركة رائدة في بحرنة الوظائف في المملكة، حيث إنها توفر الفرص للكفاءات المحلية والموظفين من ذوي الخبرة للعمل في مجالات وأقسام مختلفة من الناقلة".