اعترف فام دوك-هوي بأن فريقه هانوي يريد أن يصنع التاريخ لكرة القدم الفيتنامية في الوقت الذي يستعد فيه لمواجهة نظيره ألتين عسير من تركمانستان، الثلاثاء، في مباراة الذهاب من قبل نهائي المناطق في كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2019.
بعد أن تغلب على منافسه المحلي بيكامكس بينه دونغ ليتوج بلقب منطقة آسيان، يقوم هانوي حتى الآن بأفضل أداء على الإطلاق من جانب فريق فيتنامي في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
لكن، في الوقت الذي يعترف فيه لاعب خط الوسط دوك هوي بأنه راض ٍعن أداء فريقه حتى الآن، يبقى الهدف هو التقدم أكثر في البطولة ومواصلة المسار التصاعدي الذي حققته البلاد على مدار العامين الماضيين.
وقال دوك هوي: "نريد أن نقدم أداءً جيداً لمشجعينا والفوز في مباراة الذهاب مما يمنحنا أفضلية في مباراة الإياب".
وأوضح: "نحن أبطال منطقة آسيان، لكنني لعبت سابقاً أمام المنتخب التركماني واللعب مع خصم من وسط آسيا سيكون صعباً للغاية. إنهم يلعبون بأسلوب سريع وأداء جيد، وأعتقد أنه من الأسهل مواجهة الفرق التي تلعب كرات طويلة".
وأضاف: "لكننا سعداء للغاية لأن نكون في هذا الدور. إنها المرة الأولى التي نقطع فيها شوطاً كبيراً في كأس الاتحاد الآسيوي، وهذا يحفزنا على المضي قدماً وصناعة تاريخ جديد لكرة القدم الفيتنامية".
مثل العديد من زملائه في فريق هانوي، يتمتع دوك هوي بتصاعد كبير خلال الأعوام الأخيرة، نال من خلاله النجومية في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا.
كان اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً جزءاً من الفريق التي حلّ وصيفاً في بطولة آسيا تحت 23 عاماً 2018 في الصين، وفاز ببطولة آسيان في وقت لاحق من ذلك العام، ثم وصل إلى دور الثمانية في كأس آسيا 2019 في الإمارات.
مثل هذه التجارب يمكنها أن تساعد الفريق الفيتنامي في البطولة القارية، بدءاً من المواجهة ضد الوصيف في كأس الاتحاد الآسيوي 2018 على ستاد هانغ داي.
وتابع دوك هوي: "من الجيد جداً أن يكون لدينا الكثير من اللاعبين الشباب، لأننا نشأنا جميعاً مع بعضنا البعض من خلال منتخبات الفئات العمرية المختلفة".
وأردف: "لكننا تمكنّا أيضاً من التعلم من اللاعبين ذوي الخبرة من حولنا مثل نغوين فان كويت وفام ثانه لونغ. فأصبح لدينا بالفعل فريق جيد ومعظمنا لايزال شاباً".
وواصل: "بعد نجاح منتخباتنا الوطنية، تغيرت حياتنا كثيراً، فكلما ذهبنا إلى مكان، يتعرف الناس علينا بشكل أكثر، وهذا هو أكبر تغيير بالنسبة لنا. إنه يجعلنا جميعاً سعداء للغاية لأن الناس يدّركون مدى تفانينا في خدمة كرة القدم الفيتنامية".
أحد اللاعبين الأكثر خبرة الذين أشار إليهم دوك هوي، هو ثانه لونغ، وهو يلعب في هانوي منذ عام 2012 وكان شاهداً على تطور النادي ليصبح أحد أكثر الفرق نجاحاً في فيتنام.
يمتلك اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً ثلاثة ألقاب في الدوري المحلي مع نادي العاصمة وهذا الموسم لايزالون ينافسون على ثلاث جبهات.
ويحتل هانوي حالياً المركز الخامس بفارق خمس نقاط عن متصدر الدوري الفيتنامي مع بقاء خمس مباريات على نهاية الدوري، وبلغ الدور قبل النهائي من كأس فيتنام ويتطلع إلى نيل أول لقب قاري.
وقال نائب قائد الفريق ثانه لونغ عن احتمالية تحقيق الثلاثية: "يمكن أن يحدث أي شيء في كرة القدم، لكننا متحمسون للغاية للفوز بكل بطولة نشارك فيها، لذلك نأمل أن نحقق نتائج جيدة في البطولات الثلاث".
وأضاف: "هانوي نادٍ صغير، ولكننا قطعنا خطوات كبيرة للأمام في العقد الماضي. لقد فزنا بالعديد من الألقاب الكبيرة، لكن بالنسبة لي لا يزال لقب الدوري المحلي الأول لنا هو تجربتي التي لا تُنسى".
وأكمل: "من الصعب مقارنة ذلك الجيل بالجيل الحالي بسبب التغيرات التي حدثت. كان الفريق من قبل جيداً للغاية، لكن لدينا الآن العديد من اللاعبين الشباب الموهوبين".
بعد أن تغلب على منافسه المحلي بيكامكس بينه دونغ ليتوج بلقب منطقة آسيان، يقوم هانوي حتى الآن بأفضل أداء على الإطلاق من جانب فريق فيتنامي في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
لكن، في الوقت الذي يعترف فيه لاعب خط الوسط دوك هوي بأنه راض ٍعن أداء فريقه حتى الآن، يبقى الهدف هو التقدم أكثر في البطولة ومواصلة المسار التصاعدي الذي حققته البلاد على مدار العامين الماضيين.
وقال دوك هوي: "نريد أن نقدم أداءً جيداً لمشجعينا والفوز في مباراة الذهاب مما يمنحنا أفضلية في مباراة الإياب".
وأوضح: "نحن أبطال منطقة آسيان، لكنني لعبت سابقاً أمام المنتخب التركماني واللعب مع خصم من وسط آسيا سيكون صعباً للغاية. إنهم يلعبون بأسلوب سريع وأداء جيد، وأعتقد أنه من الأسهل مواجهة الفرق التي تلعب كرات طويلة".
وأضاف: "لكننا سعداء للغاية لأن نكون في هذا الدور. إنها المرة الأولى التي نقطع فيها شوطاً كبيراً في كأس الاتحاد الآسيوي، وهذا يحفزنا على المضي قدماً وصناعة تاريخ جديد لكرة القدم الفيتنامية".
مثل العديد من زملائه في فريق هانوي، يتمتع دوك هوي بتصاعد كبير خلال الأعوام الأخيرة، نال من خلاله النجومية في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا.
كان اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً جزءاً من الفريق التي حلّ وصيفاً في بطولة آسيا تحت 23 عاماً 2018 في الصين، وفاز ببطولة آسيان في وقت لاحق من ذلك العام، ثم وصل إلى دور الثمانية في كأس آسيا 2019 في الإمارات.
مثل هذه التجارب يمكنها أن تساعد الفريق الفيتنامي في البطولة القارية، بدءاً من المواجهة ضد الوصيف في كأس الاتحاد الآسيوي 2018 على ستاد هانغ داي.
وتابع دوك هوي: "من الجيد جداً أن يكون لدينا الكثير من اللاعبين الشباب، لأننا نشأنا جميعاً مع بعضنا البعض من خلال منتخبات الفئات العمرية المختلفة".
وأردف: "لكننا تمكنّا أيضاً من التعلم من اللاعبين ذوي الخبرة من حولنا مثل نغوين فان كويت وفام ثانه لونغ. فأصبح لدينا بالفعل فريق جيد ومعظمنا لايزال شاباً".
وواصل: "بعد نجاح منتخباتنا الوطنية، تغيرت حياتنا كثيراً، فكلما ذهبنا إلى مكان، يتعرف الناس علينا بشكل أكثر، وهذا هو أكبر تغيير بالنسبة لنا. إنه يجعلنا جميعاً سعداء للغاية لأن الناس يدّركون مدى تفانينا في خدمة كرة القدم الفيتنامية".
أحد اللاعبين الأكثر خبرة الذين أشار إليهم دوك هوي، هو ثانه لونغ، وهو يلعب في هانوي منذ عام 2012 وكان شاهداً على تطور النادي ليصبح أحد أكثر الفرق نجاحاً في فيتنام.
يمتلك اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً ثلاثة ألقاب في الدوري المحلي مع نادي العاصمة وهذا الموسم لايزالون ينافسون على ثلاث جبهات.
ويحتل هانوي حالياً المركز الخامس بفارق خمس نقاط عن متصدر الدوري الفيتنامي مع بقاء خمس مباريات على نهاية الدوري، وبلغ الدور قبل النهائي من كأس فيتنام ويتطلع إلى نيل أول لقب قاري.
وقال نائب قائد الفريق ثانه لونغ عن احتمالية تحقيق الثلاثية: "يمكن أن يحدث أي شيء في كرة القدم، لكننا متحمسون للغاية للفوز بكل بطولة نشارك فيها، لذلك نأمل أن نحقق نتائج جيدة في البطولات الثلاث".
وأضاف: "هانوي نادٍ صغير، ولكننا قطعنا خطوات كبيرة للأمام في العقد الماضي. لقد فزنا بالعديد من الألقاب الكبيرة، لكن بالنسبة لي لا يزال لقب الدوري المحلي الأول لنا هو تجربتي التي لا تُنسى".
وأكمل: "من الصعب مقارنة ذلك الجيل بالجيل الحالي بسبب التغيرات التي حدثت. كان الفريق من قبل جيداً للغاية، لكن لدينا الآن العديد من اللاعبين الشباب الموهوبين".