ياسمين العقيدات
أكد تجار مواشٍ لـ"الوطن" استعدادهم لموسم عاشوراء مطلع سبتمبر المقبل، مؤكدين أن الإقبال من أصحاب المضائف والحسينيات يزداد على الذبائح المبردة في موسم عاشوراء أكثر من المجمدة.
وقال تاجر المواشي سعد يوسف، إن "عاشوراء" يعد من المواسم المهمة، ويستعد لها الباعة من خلال توفير الذبائح، خاصة لحوم الأبقار، والتي تتراوح بين 350 إلى 1200 دينار، بحسب اختلاف النوع والحجم.
وأضاف أن أكثر العجول طلباً هي الصومالية، والتي يتم استيرادها من عمان، وتتراوح أسعارها من 350 إلى 500 دينار، أما العجل البحريني فترتفع أسعاره من 500 إلى 1200 دينار.
وقال إن هناك تراجعاً في الإقبال على اللحوم بنسبة 40% مقارنةً بالمواسم السابقة، بعد رفع الدعم على اللحوم، حيث كان يفضل الجميع اللحم على الدجاج، ولكن اليوم يرى البعض أن يشتري الدجاج بسبب ارتفاع الأسعار.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركة البحرين للمواشي إبراهيم زينل، إن الشركة أخذت في الحسبان الحاجة لتوفير اللحوم لموسم عاشوراء، على أن يقتصر ذلك على اللحوم المبردة والأخرى المجمدة.
وأضاف زينل: "تجهيزات موسم عاشوراء بشهر محرم والذي يصادف مطلع شهر سبتمبر، ستقتصر على اللحوم المبردة والمجمدة، فهناك من يوفر اللحوم الطازجة (الأغنام الحية) بكميات بحسب معطيات العرض والطلب في السوق المحلي".
من جهته، قال تاجر المواشي فيصل حيدر، إن هناك ارتفاعاً في الإقبال على العجل الصومالي، ويزداد هذا الارتفاع سنوياً ما يقارب 5%، أما المواشي فتشهد انخفاضاً بسبب ارتفاع أسعارها ورفع الدعم عنها، مما جعل الكثير من الناس تتجه إلى الدواجن.
وذكر أن هناك إقبالاً على الذبائح المبردة أكثر من المجمدة والحية، كون المبرد لا يمر على ذبحه سوى أيام معدودة، وينقل عبر الطيران بعكس المجمد، ولهذا تختلف الأسعار، حيث أن المجمد الصومالي، يصل سعر الكيلو منه إلى 2.2 دينار، أما المبرد الأسترالي فيصل إلى 2.7 دينار.
أكد تجار مواشٍ لـ"الوطن" استعدادهم لموسم عاشوراء مطلع سبتمبر المقبل، مؤكدين أن الإقبال من أصحاب المضائف والحسينيات يزداد على الذبائح المبردة في موسم عاشوراء أكثر من المجمدة.
وقال تاجر المواشي سعد يوسف، إن "عاشوراء" يعد من المواسم المهمة، ويستعد لها الباعة من خلال توفير الذبائح، خاصة لحوم الأبقار، والتي تتراوح بين 350 إلى 1200 دينار، بحسب اختلاف النوع والحجم.
وأضاف أن أكثر العجول طلباً هي الصومالية، والتي يتم استيرادها من عمان، وتتراوح أسعارها من 350 إلى 500 دينار، أما العجل البحريني فترتفع أسعاره من 500 إلى 1200 دينار.
وقال إن هناك تراجعاً في الإقبال على اللحوم بنسبة 40% مقارنةً بالمواسم السابقة، بعد رفع الدعم على اللحوم، حيث كان يفضل الجميع اللحم على الدجاج، ولكن اليوم يرى البعض أن يشتري الدجاج بسبب ارتفاع الأسعار.
من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركة البحرين للمواشي إبراهيم زينل، إن الشركة أخذت في الحسبان الحاجة لتوفير اللحوم لموسم عاشوراء، على أن يقتصر ذلك على اللحوم المبردة والأخرى المجمدة.
وأضاف زينل: "تجهيزات موسم عاشوراء بشهر محرم والذي يصادف مطلع شهر سبتمبر، ستقتصر على اللحوم المبردة والمجمدة، فهناك من يوفر اللحوم الطازجة (الأغنام الحية) بكميات بحسب معطيات العرض والطلب في السوق المحلي".
من جهته، قال تاجر المواشي فيصل حيدر، إن هناك ارتفاعاً في الإقبال على العجل الصومالي، ويزداد هذا الارتفاع سنوياً ما يقارب 5%، أما المواشي فتشهد انخفاضاً بسبب ارتفاع أسعارها ورفع الدعم عنها، مما جعل الكثير من الناس تتجه إلى الدواجن.
وذكر أن هناك إقبالاً على الذبائح المبردة أكثر من المجمدة والحية، كون المبرد لا يمر على ذبحه سوى أيام معدودة، وينقل عبر الطيران بعكس المجمد، ولهذا تختلف الأسعار، حيث أن المجمد الصومالي، يصل سعر الكيلو منه إلى 2.2 دينار، أما المبرد الأسترالي فيصل إلى 2.7 دينار.