أكد الأستاذ الدكتور يزيد السبوع القائم بأعمال عميد البحث العلمي والدراسات العليا في جامعة العلوم التطبيقية على أن عمادة البحث العلمي في الجامعة تهدف إلى تطوير البحث العلمي وإقامة الندوات وتشجيع أساتذة الجامعة على إجراء الأبحاث ونشرها، موضحاً أن الجامعة لديها خطط لتطوير البحث العلمي، وترصد حوافز مادية ومعنوية لمن ينشر أبحاثاً في مجلات عالمية ومؤتمرات دولية، مؤكداً على أهمية البحث العلمي في النهوض بمستوى الجامعة من خلال انتهاج استراتيجية واضحة في هذا المجال حيث إن البحث العلمي هو المعيار الأول الذي تقاس من خلاله قوة الجامعات.
وصرح أن الجامعة أدركت أهمية البحث العلمي وأثرة في تطوير المجتمع والنهوض به، حيث وضعته كأحد أهم الأهداف الاستراتيجية السبعة التي تبنتها في خططها من أجل الوصول إلى تحقيق رؤيتها ورسالتها، موضحاً أن الجامعة لا تألو جهداً في تشجيع البحث العلمي والإبداع والتأليف بما يتناسب مع استراتيجية مجلس التعليم العالي للبحث العلمي، حيث نجحت العام الماضي بنشر 116 بحث علمي خلال عام واحد لأول مرة منذ تأسيسها، منها (104) بحث منشور في مجلات علمية محكمة ومفهرسة في قواعد بيانات عالمية مشهورة: مثلScopus أو (Clarivate) ISI و EPSCO و (12) بحث منشور في وقائع مؤتمرات علمية عالمية واقليمية محكمة.
ونوه بالجهود الكبيرة التي يبذلها أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والتزامهم التام بمتطلبات العمل والبحث العلمي الأمر الذي أدى إلى تحقيق العديد من الإنجازات العلمية والأكاديمية للجامعة في تصنيفات أكاديمية مختصة بتصنيف الجامعات حول العالم وقياس جودة التعليم الذي تقدمه.
وأوضح أن عمادة البحث العلمي والدراسات العليا قامت بعقد العديد من الندوات والمحاضرات وورش العمل المتخصصة، في إطار تشجيع البحث العلمي وخلق بيئة بحثية ملائمة في الجامعة وبناء القدرات البحثية لأعضاء الهيئة التدريسية فيها ونشر ثقافة البحث والنشر العلمي، بالإضافة إلى تعاونها مع عمادة شؤون الطلبة لتنظيم المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الجامعة الذي أقيم تحت عنوان "تعزيز التميز" حيث تم عرض اكثر من 40 مشاركة من طلبة الجامعة وتم منح جوائز تقديرية للفائزين في المراكز الأولى في مساري البكالوريوس والدراسات العليا.
وأكد أن الجامعة حاضنة للطاقات والتجارب البحثية وتشجع على خلق بيئة محفزة على النشر والبحث العلمي، مشدداً على أهمية النشر العلمي لأبحاث ودراسات في المجالات العلمية المختلفة، مشيراً إلى أن العام الأكاديمي القادم سيشهد سلسلة من الفعاليات العلمية المهمة التي ستضيف الكثير للبحث العلمي بالجامعة.
وصرح أن الجامعة أدركت أهمية البحث العلمي وأثرة في تطوير المجتمع والنهوض به، حيث وضعته كأحد أهم الأهداف الاستراتيجية السبعة التي تبنتها في خططها من أجل الوصول إلى تحقيق رؤيتها ورسالتها، موضحاً أن الجامعة لا تألو جهداً في تشجيع البحث العلمي والإبداع والتأليف بما يتناسب مع استراتيجية مجلس التعليم العالي للبحث العلمي، حيث نجحت العام الماضي بنشر 116 بحث علمي خلال عام واحد لأول مرة منذ تأسيسها، منها (104) بحث منشور في مجلات علمية محكمة ومفهرسة في قواعد بيانات عالمية مشهورة: مثلScopus أو (Clarivate) ISI و EPSCO و (12) بحث منشور في وقائع مؤتمرات علمية عالمية واقليمية محكمة.
ونوه بالجهود الكبيرة التي يبذلها أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والتزامهم التام بمتطلبات العمل والبحث العلمي الأمر الذي أدى إلى تحقيق العديد من الإنجازات العلمية والأكاديمية للجامعة في تصنيفات أكاديمية مختصة بتصنيف الجامعات حول العالم وقياس جودة التعليم الذي تقدمه.
وأوضح أن عمادة البحث العلمي والدراسات العليا قامت بعقد العديد من الندوات والمحاضرات وورش العمل المتخصصة، في إطار تشجيع البحث العلمي وخلق بيئة بحثية ملائمة في الجامعة وبناء القدرات البحثية لأعضاء الهيئة التدريسية فيها ونشر ثقافة البحث والنشر العلمي، بالإضافة إلى تعاونها مع عمادة شؤون الطلبة لتنظيم المؤتمر العلمي الثاني لطلبة الجامعة الذي أقيم تحت عنوان "تعزيز التميز" حيث تم عرض اكثر من 40 مشاركة من طلبة الجامعة وتم منح جوائز تقديرية للفائزين في المراكز الأولى في مساري البكالوريوس والدراسات العليا.
وأكد أن الجامعة حاضنة للطاقات والتجارب البحثية وتشجع على خلق بيئة محفزة على النشر والبحث العلمي، مشدداً على أهمية النشر العلمي لأبحاث ودراسات في المجالات العلمية المختلفة، مشيراً إلى أن العام الأكاديمي القادم سيشهد سلسلة من الفعاليات العلمية المهمة التي ستضيف الكثير للبحث العلمي بالجامعة.