دبي - (العربية نت): أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، الثلاثاء، أنه "عقد اجتماعاً إيجابياً ومثمراً، الإثنين، مع نائب وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان".
وأشار المبعوث الأممي إلى "جهود ظافرة تحت قيادة الأمير خالد بن سلمان لاستعادة النظام والاستقرار في جنوب اليمن".
وقال إنه اتفق مع نائب وزير الدفاع السعودي على "ضرورة استمرار الحوار".
ويقدم المبعوث الأممي إلى اليمن، الثلاثاء، إحاطة إلى مجلس الأمن حول أحداث عدن.
وأسفرت معارك نشبت خلال الشهر الحالي بين قوات الحكومة اليمنية والشرعية والمجلس الانتقالي في عدن عن استيلاء عناصر الأخير على العديد من معسكرات الفريق الأول، فضلا عن قصر معاشيق الرئاسي ومؤسسات حكومية أخرى.
ولم يتوقف القتال إلا بعد تهديد قوات التحالف باستخدام القوة ضد المخالفين للهدنة.
وطالبت قوات التحالف برئاسة السعودية مقاتلي المجلس الانتقالي بالانسحاب من المواقع التي استولت عليها من قوات الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي.
واشترط التحالف إتمام الانسحاب قبل بدء حوار دعته إليه الرياض بين الحكومة الشرعية اليمنية وعناصر المجلس الانتقالي من أجل التوصل إلى تسوية.
ووصلت لجنة سعودية إماراتية، الخميس الماضي، إلى عدن للإشراف على انسحاب قوات المجلس الانتقالي من المؤسسات الحكومية والعسكرية في المدينة.
والسبت الماضي، رحب وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، بانسحاب عناصر المجلس الانتقالي الجنوبي من مقار حكومية في العاصمة المؤقتة عدن، بينها الأمانة العامة لمجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقضاء والبنك المركزي ومستشفى عدن.
وقال الوزير في سلسلة تغريدات على "تويتر"، إنه "يجري استكمال إجراءات تسليم وزارة الداخلية ومصفاة عدن إلى ألوية الحماية الرئاسية بإشراف تحالف دعم الشرعية".
وأشار المبعوث الأممي إلى "جهود ظافرة تحت قيادة الأمير خالد بن سلمان لاستعادة النظام والاستقرار في جنوب اليمن".
وقال إنه اتفق مع نائب وزير الدفاع السعودي على "ضرورة استمرار الحوار".
ويقدم المبعوث الأممي إلى اليمن، الثلاثاء، إحاطة إلى مجلس الأمن حول أحداث عدن.
وأسفرت معارك نشبت خلال الشهر الحالي بين قوات الحكومة اليمنية والشرعية والمجلس الانتقالي في عدن عن استيلاء عناصر الأخير على العديد من معسكرات الفريق الأول، فضلا عن قصر معاشيق الرئاسي ومؤسسات حكومية أخرى.
ولم يتوقف القتال إلا بعد تهديد قوات التحالف باستخدام القوة ضد المخالفين للهدنة.
وطالبت قوات التحالف برئاسة السعودية مقاتلي المجلس الانتقالي بالانسحاب من المواقع التي استولت عليها من قوات الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي.
واشترط التحالف إتمام الانسحاب قبل بدء حوار دعته إليه الرياض بين الحكومة الشرعية اليمنية وعناصر المجلس الانتقالي من أجل التوصل إلى تسوية.
ووصلت لجنة سعودية إماراتية، الخميس الماضي، إلى عدن للإشراف على انسحاب قوات المجلس الانتقالي من المؤسسات الحكومية والعسكرية في المدينة.
والسبت الماضي، رحب وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، بانسحاب عناصر المجلس الانتقالي الجنوبي من مقار حكومية في العاصمة المؤقتة عدن، بينها الأمانة العامة لمجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقضاء والبنك المركزي ومستشفى عدن.
وقال الوزير في سلسلة تغريدات على "تويتر"، إنه "يجري استكمال إجراءات تسليم وزارة الداخلية ومصفاة عدن إلى ألوية الحماية الرئاسية بإشراف تحالف دعم الشرعية".