أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، حرص السلطة التشريعية على تقديم الدعم التشريعي والقانوني، وتفعيل الاتفاقيات المختلفة بين مملكة البحرين وجمهورية الفلبين الصديقة، في سبيل تعزيز المساعي التنموية، وتطوير العلاقات الثنائية على
جميع الأصعدة، ورفع مستوى التعاون المشترك، والأخذ به إلى آفاق أوسع، في ظل حرص واهتمام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، على تنمية العلاقات وتوثيق الروابط مع الدول الصديقة.
وأشادت، خلال استقبالها الأربعاء ألفونسو فيرنايد أ.فير سفير جمهورية الفلبين لدى البحرين، بما تشهده العلاقات البحرينية الفلبينية من تطور مستمر في المجالات التجارية والاستثمارية، وسعي البلدين على توسعة أطر التعاون، مؤكدة أهمية تحقيق مزيدٍ من الانفتاح الاقتصادي، والبناء على ما تحقق من منجزاتٍ صبت في رفد التنمية المستدامة في البلدين الصديقين، وذلك عبر خلق مزيدٍ من الفرص الاستثمارية، وزيادة الجهود المتبادلة، وتفعيل مجالات التنسيق على المستوى الرسمي والبرلماني.
ونوهت بإسهامات الجالية الفلبينية لمملكة البحرين ونهضتها التنموية، مشيدة بمواقف مجلسي الشيوخ والنواب في جمهورية الفلبين، الداعمة لأمن واستقرار البحرين، مؤكدة اهتمام مجلس النواب بتفعيل لجان الصداقة البرلمانية البحرينية الفلبينية.
من جانبهِ، عبر ألفونسو فيرنايد أ.فير ما يحظى به أبناء الجالية الفلبينية من رعاية كريمة في مملكة البحرين، مؤكداً تطور العلاقات والتعاون الثنائي بين مملكة البحرين وجمهورية الفلبين في مجالات عديدة، مشيداً بما تشهده المملكة من تقدمٍ ديمقراطيٍ، وتسارعٍ في الحركة التنموية، ومظاهر التطوير والبناء، بما يبرز الوجه الحضاري للبحرين، ويؤكد النقلة الكبيرة التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.
جميع الأصعدة، ورفع مستوى التعاون المشترك، والأخذ به إلى آفاق أوسع، في ظل حرص واهتمام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، على تنمية العلاقات وتوثيق الروابط مع الدول الصديقة.
وأشادت، خلال استقبالها الأربعاء ألفونسو فيرنايد أ.فير سفير جمهورية الفلبين لدى البحرين، بما تشهده العلاقات البحرينية الفلبينية من تطور مستمر في المجالات التجارية والاستثمارية، وسعي البلدين على توسعة أطر التعاون، مؤكدة أهمية تحقيق مزيدٍ من الانفتاح الاقتصادي، والبناء على ما تحقق من منجزاتٍ صبت في رفد التنمية المستدامة في البلدين الصديقين، وذلك عبر خلق مزيدٍ من الفرص الاستثمارية، وزيادة الجهود المتبادلة، وتفعيل مجالات التنسيق على المستوى الرسمي والبرلماني.
ونوهت بإسهامات الجالية الفلبينية لمملكة البحرين ونهضتها التنموية، مشيدة بمواقف مجلسي الشيوخ والنواب في جمهورية الفلبين، الداعمة لأمن واستقرار البحرين، مؤكدة اهتمام مجلس النواب بتفعيل لجان الصداقة البرلمانية البحرينية الفلبينية.
من جانبهِ، عبر ألفونسو فيرنايد أ.فير ما يحظى به أبناء الجالية الفلبينية من رعاية كريمة في مملكة البحرين، مؤكداً تطور العلاقات والتعاون الثنائي بين مملكة البحرين وجمهورية الفلبين في مجالات عديدة، مشيداً بما تشهده المملكة من تقدمٍ ديمقراطيٍ، وتسارعٍ في الحركة التنموية، ومظاهر التطوير والبناء، بما يبرز الوجه الحضاري للبحرين، ويؤكد النقلة الكبيرة التي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى.