خالد الطيب
توقع الرئيس التنفيذي لخليج البحرين للتكنولوجيا المالية خالد سعد "تخريج 5 شركات من البيئة الرقابية التجريبية التي تتبع مصرف البحرين المركزي من أصل 29 شركة من ضمنهم شركتان تخرجتا بالفعل، وبنهاية هذا العام نتوقع وصول العدد ليصبح 5 شركات تتخرج، الأمر الذي نعتبره إنجازاً تحقق".
وأضاف: "إن تخرج الشركات من البيئة الرقابية يعتمد على عدة عوامل، منها موعد دخول الشركات في البيئة الرقابية، وموعد انتهاء تجربتها ومكانها الحالي في التجربة".
وأوضح: "وجود العديد من الشركات التي دخلت البيئة الرقابية التجريبية في ذات الوقت الذي دخلت فيه أخرى، فتتخرج إحداها وتبقى الأخرى وذلك لكون الأولى طورت من قدراتها والأخرى لا".
وشدد على الأهمية الكبيرة للبيئة الرقابية التجريبية منذ إطلاقه قبل عامين ودخلت فيه أكثر من 29 شركة بمعدل شركة واحدة تدخل في البيئة التجريبية كل شهر، وغالبية الشركات هي شركات أجنبية وغير معتادة، فهي رؤوس أموال جديدة ومبتكرون جدد يرغبون تطوير القطاع والكوادر الموجودة".
وأوضح، أن "النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مملكة البحرين شهد تطوّراً، خلال العام الماضي، ما عزز من مكانة مملكة البحرين كمركز رئيس لهذه التكنولوجيا المتطوّرة، مشدداً على أنه أصبح أكبر منصّة للتكنولوجيا المالية في المنطقة".
توقع الرئيس التنفيذي لخليج البحرين للتكنولوجيا المالية خالد سعد "تخريج 5 شركات من البيئة الرقابية التجريبية التي تتبع مصرف البحرين المركزي من أصل 29 شركة من ضمنهم شركتان تخرجتا بالفعل، وبنهاية هذا العام نتوقع وصول العدد ليصبح 5 شركات تتخرج، الأمر الذي نعتبره إنجازاً تحقق".
وأضاف: "إن تخرج الشركات من البيئة الرقابية يعتمد على عدة عوامل، منها موعد دخول الشركات في البيئة الرقابية، وموعد انتهاء تجربتها ومكانها الحالي في التجربة".
وأوضح: "وجود العديد من الشركات التي دخلت البيئة الرقابية التجريبية في ذات الوقت الذي دخلت فيه أخرى، فتتخرج إحداها وتبقى الأخرى وذلك لكون الأولى طورت من قدراتها والأخرى لا".
وشدد على الأهمية الكبيرة للبيئة الرقابية التجريبية منذ إطلاقه قبل عامين ودخلت فيه أكثر من 29 شركة بمعدل شركة واحدة تدخل في البيئة التجريبية كل شهر، وغالبية الشركات هي شركات أجنبية وغير معتادة، فهي رؤوس أموال جديدة ومبتكرون جدد يرغبون تطوير القطاع والكوادر الموجودة".
وأوضح، أن "النظام البيئي للتكنولوجيا المالية في مملكة البحرين شهد تطوّراً، خلال العام الماضي، ما عزز من مكانة مملكة البحرين كمركز رئيس لهذه التكنولوجيا المتطوّرة، مشدداً على أنه أصبح أكبر منصّة للتكنولوجيا المالية في المنطقة".