نظمت لجنة التوعية الصحية في جمعية الهلال الأحمر البحريني زيارة للمرضى الذين يتلقون العلاج في كل من مستشفى الطب النفسي وأقسام الأطفال المختلفة بمجمع السلمانية الطبي، وتضمنت الزيارة تقديم هدايا رمزية للمرضى وإقامة العديد من الفعاليات الترفيهية مثل زراعة شتلات الورد وتحضير أطباق طعام صحية، وذلك بهدف إدخال البهجة والسرور في نفوس المرضى وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم.
وشارك في الزيارة عدد من متطوعي جمعية الهلال الأحمر وعضو مجلس الإدارة د. كوثر العيد ورئيس لجنة التوعية الصحية ميسر عوض، والتي أوضحت بدورها أن الزيارة هدفت إلى تعزيز الروح المعنوية الإيجابية، وإدخال الفرح والسعادة إلى قلوب المرضى وتقديم الدعم النفسي والاطمئنان على صحتهم،
من جانبها، أثنت رئيس مستشفى الطب النفسي د. شارلوت عوض على البرنامج التفاعلي، وقدمت شكرها لكل من مجلس الإدارة وفريق المتطوعين في الهلال الأحمر، وحثت على تكرار مثل هذه الفعاليات لما لها أثر إيجابي على نفسية المرضى وذويهم، داعية المتطوعين إلى الإسهام في هذا التعاون، وأن يكونوا جزءاً فعالاً في نشر الوعي الصحي بالأمراض النفسية.
وزار متطوعو الهلال الأحمر أقسام الأطفال المرضى التي شملت قسم الأورام وغسيل الكلى وأقسام الأطفال الأخرى أيضاً في غرفهم والاطمئنان عليهم والوقوف على صحتهم وتقديم الدعم والمؤازرة المعنوية لهم وإدخال الفرحة في قلوبهم، متمنين لهم الشفاء العاجل، كما تم تقديم بعض الهدايا التذكارية التي منحتهم ألواناً نابضة بالحياة، عكست روحهم الإيجابية، وعززت في قلوبهم الصغيرة الأمل بحياة أفضل.
وشارك في الزيارة عدد من متطوعي جمعية الهلال الأحمر وعضو مجلس الإدارة د. كوثر العيد ورئيس لجنة التوعية الصحية ميسر عوض، والتي أوضحت بدورها أن الزيارة هدفت إلى تعزيز الروح المعنوية الإيجابية، وإدخال الفرح والسعادة إلى قلوب المرضى وتقديم الدعم النفسي والاطمئنان على صحتهم،
من جانبها، أثنت رئيس مستشفى الطب النفسي د. شارلوت عوض على البرنامج التفاعلي، وقدمت شكرها لكل من مجلس الإدارة وفريق المتطوعين في الهلال الأحمر، وحثت على تكرار مثل هذه الفعاليات لما لها أثر إيجابي على نفسية المرضى وذويهم، داعية المتطوعين إلى الإسهام في هذا التعاون، وأن يكونوا جزءاً فعالاً في نشر الوعي الصحي بالأمراض النفسية.
وزار متطوعو الهلال الأحمر أقسام الأطفال المرضى التي شملت قسم الأورام وغسيل الكلى وأقسام الأطفال الأخرى أيضاً في غرفهم والاطمئنان عليهم والوقوف على صحتهم وتقديم الدعم والمؤازرة المعنوية لهم وإدخال الفرحة في قلوبهم، متمنين لهم الشفاء العاجل، كما تم تقديم بعض الهدايا التذكارية التي منحتهم ألواناً نابضة بالحياة، عكست روحهم الإيجابية، وعززت في قلوبهم الصغيرة الأمل بحياة أفضل.