نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، أنه ورغم مرور أكثر من 8 سنوات مرت على الحرب الليبية، ولا تزال الوقائع تشير إلى استمرارها، فإن الأسباب تعود إلى مصالح دول غربية، تتنافس على عقود إعادة الإعمار.
وتابعت، "إنه المال إذاً الذي يعيد انتهاء الحرب في ليبيا، وتنافس الدول الخارجية على قالب الحلوى وحصصه".
وأشار التقرير إلى أن قوى خارجية دخلت على خط الأزمة الليبية من أجل تأمين حصصها من هذا البلد الذي فرقته الحرب الأهلية منذ عام 2011، وتضم هذه الدول الصين وفرنسا وغيرها، وأصبحت هذه القوى عاملا في إطالة أمد الحرب.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب ورقة المهاجرين ووقف تدفقهم دوراً أساسياً في موقف تلك الدول لاسيما الأوروبية.
وتسعى الأطراف الدولية المعنية بهذا الملف إلى التدخل تحت ستار المساعدة في استقرار ليبيا إلا أن المصالح الاقتصادية والمالية، والعقود المربحة ما بع الحرب هي الدافع الأكبر الذي يسيل لعاب الدول.
وتابعت، "إنه المال إذاً الذي يعيد انتهاء الحرب في ليبيا، وتنافس الدول الخارجية على قالب الحلوى وحصصه".
وأشار التقرير إلى أن قوى خارجية دخلت على خط الأزمة الليبية من أجل تأمين حصصها من هذا البلد الذي فرقته الحرب الأهلية منذ عام 2011، وتضم هذه الدول الصين وفرنسا وغيرها، وأصبحت هذه القوى عاملا في إطالة أمد الحرب.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب ورقة المهاجرين ووقف تدفقهم دوراً أساسياً في موقف تلك الدول لاسيما الأوروبية.
وتسعى الأطراف الدولية المعنية بهذا الملف إلى التدخل تحت ستار المساعدة في استقرار ليبيا إلا أن المصالح الاقتصادية والمالية، والعقود المربحة ما بع الحرب هي الدافع الأكبر الذي يسيل لعاب الدول.