ياسمين العقيدات
قال رئيس لجنة الضيافة والسياحة في غرفة تجارة وصناعة البحرين جهاد أمين، إن السنوات الخمس الماضية، شهدت انخفاضاً في متوسط سعر الغرفة الفندقية الواحدة بنسبة 40%، بسبب زيادة أعداد الغرف الفندقية في البحرين، مستطرداً، بأنه سيكون هناك ارتفاع طفيف خلال الفترة المقبلة بسبب زيادة الإقبال.
وأكد أمين لـ"الوطن"، ارتفاع نسبة إشغال الغرف خلال عيد الأضحى مقارنةً بالعام الماضي، مبيناً أن الإقبال كان خلال الأشهر الثلاثة القادمة، في أشهر أكتوبر وما بعدها، نظراً لكونها مواسم المؤتمرات الكبيرة والصغيرة.
وأضاف أن الإقبال على الفنادق ذات السواحل البحرية كان أعلى بنسبة 30% مقارنة بالفنادق التي لا تكون فيها أطلالة بحرية، بسبب إقبال السياح على السواحل البحرية والشمس، أما الفنادق الداخلية فأكثر سكانها من أصحاب الشركات والعمال والعوائل.
من جانبه، قال المستشار الفندقي عبدالحميد الحلواجي، إن نسبة إشغال الغرف في الفنادق التي لا تطل على البحر تصل إلى 50%، بينما وصلت نسبة الإشغال في الفنادق ذات الإطلالة البحرية في أيام الأسبوع العادية 40%، أما في نهاية الأسبوع فتصل إلى 80%.
وأشار الحلواجي، إلى أنه في حال تراجعت نسبة الإقبال على الفنادق ذات الإطلالة البحرية أقل من 0%، فمن المؤكد أن هناك خللاً إدارياً أو عدم دراية كاملة في عملية التسويق، بسبب توفير الحكومة لجميع تسهيلات الزيارات البرية والبحرية، فضلاً عن إقبال على السياحة في البحرين خاصةً من دول الخليج.
وأضاف الحلواجي، أنه وبحسب التقارير التي تم رصدها عامي 2017 و2018 كانت نسبة إشغال الغرف الفندقية 45%، أما القيمة الشرائية وأسعار الغرف انخفضت بنسبة 18%.
وتوقع ارتفاعاً طفيفاً في نسبة إشغال الغرف لعام 2019 تصل إلى 46% بالإضافة إلى توقعات في ارتفاع القيمة الشرائية أي أسعار الغرف بنسبة بسيطة مقارنةً بالعامين الماضيين.
وتابع، "سيكون هناك تراجع طفيف في إشغال الغرف حتى منتصف أكتوبر، بعدها سيرتفع الإقبال بعد منتصف شهر أكتوبر وما قبل رأس السنة للانتهاء من بعض الأعمال بالإضافة إلى المشاركة في احتفالات رأس السنة".
قال رئيس لجنة الضيافة والسياحة في غرفة تجارة وصناعة البحرين جهاد أمين، إن السنوات الخمس الماضية، شهدت انخفاضاً في متوسط سعر الغرفة الفندقية الواحدة بنسبة 40%، بسبب زيادة أعداد الغرف الفندقية في البحرين، مستطرداً، بأنه سيكون هناك ارتفاع طفيف خلال الفترة المقبلة بسبب زيادة الإقبال.
وأكد أمين لـ"الوطن"، ارتفاع نسبة إشغال الغرف خلال عيد الأضحى مقارنةً بالعام الماضي، مبيناً أن الإقبال كان خلال الأشهر الثلاثة القادمة، في أشهر أكتوبر وما بعدها، نظراً لكونها مواسم المؤتمرات الكبيرة والصغيرة.
وأضاف أن الإقبال على الفنادق ذات السواحل البحرية كان أعلى بنسبة 30% مقارنة بالفنادق التي لا تكون فيها أطلالة بحرية، بسبب إقبال السياح على السواحل البحرية والشمس، أما الفنادق الداخلية فأكثر سكانها من أصحاب الشركات والعمال والعوائل.
من جانبه، قال المستشار الفندقي عبدالحميد الحلواجي، إن نسبة إشغال الغرف في الفنادق التي لا تطل على البحر تصل إلى 50%، بينما وصلت نسبة الإشغال في الفنادق ذات الإطلالة البحرية في أيام الأسبوع العادية 40%، أما في نهاية الأسبوع فتصل إلى 80%.
وأشار الحلواجي، إلى أنه في حال تراجعت نسبة الإقبال على الفنادق ذات الإطلالة البحرية أقل من 0%، فمن المؤكد أن هناك خللاً إدارياً أو عدم دراية كاملة في عملية التسويق، بسبب توفير الحكومة لجميع تسهيلات الزيارات البرية والبحرية، فضلاً عن إقبال على السياحة في البحرين خاصةً من دول الخليج.
وأضاف الحلواجي، أنه وبحسب التقارير التي تم رصدها عامي 2017 و2018 كانت نسبة إشغال الغرف الفندقية 45%، أما القيمة الشرائية وأسعار الغرف انخفضت بنسبة 18%.
وتوقع ارتفاعاً طفيفاً في نسبة إشغال الغرف لعام 2019 تصل إلى 46% بالإضافة إلى توقعات في ارتفاع القيمة الشرائية أي أسعار الغرف بنسبة بسيطة مقارنةً بالعامين الماضيين.
وتابع، "سيكون هناك تراجع طفيف في إشغال الغرف حتى منتصف أكتوبر، بعدها سيرتفع الإقبال بعد منتصف شهر أكتوبر وما قبل رأس السنة للانتهاء من بعض الأعمال بالإضافة إلى المشاركة في احتفالات رأس السنة".