دبي - (العربية نت): أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال لقاء عمل جمعه السبت مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن عدم السماح لإيران بحيازة أسلحة نووية هدف مشترك بين البلدين.
وأتى اللقاء الثنائي بين الرئيسين قبيل انعقاد قمة مجموعة السبع في مدينة بياريتس الفرنسية، حيث ستناقش الديموقراطيات الليبرالية الكبرى في العالم الخلافات التجارية العالمية وملفات شائكة أخرى.
كما أتى بعد أن لوح ترامب بفرض رسوم على النبيذ الفرنسي. إذ وجه مساء الجمعة انتقاده لاقتراح فرنسي بفرض ضريبة تستهدف شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبيرة وهدد من جديد بالرد بفرض ضريبة على النبيذ الفرنسي.
وقال للصحفيين في البيت الأبيض قبل توجهه لحضور قمة مجموعة السبع بفرنسا إنه "ليس معجباً كبيراً بشركات التكنولوجيا ولكن تلك شركات أمريكية كبيرة وبصراحة لا أريد أن تقوم فرنسا بفرض ضريبة على شركاتنا. وإذا فعلوا ذلك.. سأفرض ضريبة على نبيذهم بشكل لم يروه مطلقاً من قبل".
أما على صعيد الملف الإيراني، فيذكر أن ماكرون كان التقى الجمعة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف.
ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء "إيلنا"، عن ظريف قوله، إنه أجرى محادثات "مثمرة" مع الرئيس الفرنسي بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وأضاف أنه من غير الممكن إعادة التفاوض على الاتفاق النووي.
وقال ظريف "قدمت لنا فرنسا مقترحات، وقدمنا مقترحات عن كيفية تنفيذ "الاتفاق النووي" والخطوات التي ينبغي للجانبين اتخاذها".
وأتى اللقاء الثنائي بين الرئيسين قبيل انعقاد قمة مجموعة السبع في مدينة بياريتس الفرنسية، حيث ستناقش الديموقراطيات الليبرالية الكبرى في العالم الخلافات التجارية العالمية وملفات شائكة أخرى.
كما أتى بعد أن لوح ترامب بفرض رسوم على النبيذ الفرنسي. إذ وجه مساء الجمعة انتقاده لاقتراح فرنسي بفرض ضريبة تستهدف شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبيرة وهدد من جديد بالرد بفرض ضريبة على النبيذ الفرنسي.
وقال للصحفيين في البيت الأبيض قبل توجهه لحضور قمة مجموعة السبع بفرنسا إنه "ليس معجباً كبيراً بشركات التكنولوجيا ولكن تلك شركات أمريكية كبيرة وبصراحة لا أريد أن تقوم فرنسا بفرض ضريبة على شركاتنا. وإذا فعلوا ذلك.. سأفرض ضريبة على نبيذهم بشكل لم يروه مطلقاً من قبل".
أما على صعيد الملف الإيراني، فيذكر أن ماكرون كان التقى الجمعة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف.
ونقلت وكالة العمال الإيرانية للأنباء "إيلنا"، عن ظريف قوله، إنه أجرى محادثات "مثمرة" مع الرئيس الفرنسي بشأن الاتفاق النووي المبرم عام 2015. وأضاف أنه من غير الممكن إعادة التفاوض على الاتفاق النووي.
وقال ظريف "قدمت لنا فرنسا مقترحات، وقدمنا مقترحات عن كيفية تنفيذ "الاتفاق النووي" والخطوات التي ينبغي للجانبين اتخاذها".