أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، عن إغلاق باب الترشح للمشاركة في جائزة أفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين، بعد أن تم استقبال أكثر من 50 مشروعاً للمشاركة في النسخة الخامسة في فروع الجائزة الثلاث، سواء الفرق التطوعية أو الأفراد أو الجاليات الأجنبية المقيمة بالمملكة.
وقال يعقوب بوهزاع الأمين العام لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي: "إن تزايد المشاركات في الجائزة هذا العام يؤكد مدى التطور الحاصل في المجال التطوعي بمملكة البحرين، إذ تلقت اللجنة المنظمة أعداداً كبيرة من المشروعات عبر الموقع الإلكتروني لجمعية الكلمة الطيبة والتي قامت بدورها بتخصيص لجنة مصغرة لاستلام استمارات المشاركات وفرزها وتصنيفها وفقاً لفئات الجائزة المختلفة".
وأضاف أنه "تم استبعاد بعض المشاركات التي لم تتوافق مع معايير الجائزة المعلنة مسبقا، وهو ما يضمن قوة المنافسة بين المشروعات المشاركة في هذه النسخة والتي تغطي العديد من المجالات سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو الصحية"، لافتاً إلى أن اللجنة المنظمة حرصت على تحقيق مبدأ الاستدامة على المشروعات التطوعية .
وأكد يعقوب بوهزاع، أن توجيهات سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة برفع قيمة الجوائز هذا العام، ساهمت في زيادة أعداد المشاركات بصورة لافتة، وهو ما يؤكد حرص سموه على دعم المشروعات التطوعية في المملكة، مشيراً إلى أن جميع المشاركين في الجائزة يعتبرون من الفائزين حتى ما قبل إعلان النتائج، إذ سوف يستفيدون من المشاركة بالجائزة من خلال التعرف على آليات تطوير مشروعاتهم وتحسين قدراتها لخدمة المجتمع البحريني .
من جانبه، أكد دكتور فالح الرويلي رئيس لجنة التحكيم، أنه سوف يتم عرض المشروعات التي تم الاستقرار عليها على لجنة التحكيم المتخصصة للجائزة، والتي بدأت في عقد اجتماعاتها لتحديد موعد العروض المباشرة لهذه المشروعات وفقاً للنظام المطبق خلال السنوات الماضية قبل اختيار المشروعات الفائزة بهذه النسخة والتي سيتم تكريمها على هامش الحفل الختامي لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي سبتمبر المقبل.
ونوه الرويلي إلى أن لجنة التحكيم تحرص على نقل الخبرات إلى جميع المشاركين بالجائزة لتأهليهم وترفع قدراتهم في مجال التطوع بما يثري تجاربهم.
وقال يعقوب بوهزاع الأمين العام لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي: "إن تزايد المشاركات في الجائزة هذا العام يؤكد مدى التطور الحاصل في المجال التطوعي بمملكة البحرين، إذ تلقت اللجنة المنظمة أعداداً كبيرة من المشروعات عبر الموقع الإلكتروني لجمعية الكلمة الطيبة والتي قامت بدورها بتخصيص لجنة مصغرة لاستلام استمارات المشاركات وفرزها وتصنيفها وفقاً لفئات الجائزة المختلفة".
وأضاف أنه "تم استبعاد بعض المشاركات التي لم تتوافق مع معايير الجائزة المعلنة مسبقا، وهو ما يضمن قوة المنافسة بين المشروعات المشاركة في هذه النسخة والتي تغطي العديد من المجالات سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو الصحية"، لافتاً إلى أن اللجنة المنظمة حرصت على تحقيق مبدأ الاستدامة على المشروعات التطوعية .
وأكد يعقوب بوهزاع، أن توجيهات سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة برفع قيمة الجوائز هذا العام، ساهمت في زيادة أعداد المشاركات بصورة لافتة، وهو ما يؤكد حرص سموه على دعم المشروعات التطوعية في المملكة، مشيراً إلى أن جميع المشاركين في الجائزة يعتبرون من الفائزين حتى ما قبل إعلان النتائج، إذ سوف يستفيدون من المشاركة بالجائزة من خلال التعرف على آليات تطوير مشروعاتهم وتحسين قدراتها لخدمة المجتمع البحريني .
من جانبه، أكد دكتور فالح الرويلي رئيس لجنة التحكيم، أنه سوف يتم عرض المشروعات التي تم الاستقرار عليها على لجنة التحكيم المتخصصة للجائزة، والتي بدأت في عقد اجتماعاتها لتحديد موعد العروض المباشرة لهذه المشروعات وفقاً للنظام المطبق خلال السنوات الماضية قبل اختيار المشروعات الفائزة بهذه النسخة والتي سيتم تكريمها على هامش الحفل الختامي لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي سبتمبر المقبل.
ونوه الرويلي إلى أن لجنة التحكيم تحرص على نقل الخبرات إلى جميع المشاركين بالجائزة لتأهليهم وترفع قدراتهم في مجال التطوع بما يثري تجاربهم.