روما - أحمد صبري
وعاد الكالتشيو من جديد.. تلك الجملة التي انتظر محبو كرة القدم الإيطالية سماعها أصبح حقيقة بانطلاق الدوري الإيطالي مجدداً بعد 89 يوماً من انتهاء مباريات الموسم الماضي لتعود الحياة للملاعب في إيطاليا والتي عُرفت باسم جنة كرة القدم رغم تراجع مستواه بوضوح خلال السنوات الأخيرة.
الجولة الأولى جاءت ساخنة وتبشر بانطلاق موسم مثير خاصة وأن كل المباريات شهدت تسجيل أهداف وكانت بدايته من ملعب تارديني بمدينة بارما بفوز يوفنتوس حامل اللقب خلال السنوات الثماني الأخيرة بهدف دون رد على أصحاب الأرض سجله جورجيو كيليني.
يوفنتوس خاض اللقاء تحت القيادة الفنية للمساعد جيوفاني مارتوستشيلو في ظل غياب مدربه ماورسيو ساري عن أول جولتين بسبب إصابته بالتهاب رئوي حاد ليفضل المدرب الدفع بتشكيلة لا تحتوي على أي لاعب انضم للفريق هذا الصيف وعدم التعجل بدفعهم في التشكيلة الأساسية منذ بداية الموسم.
أما نابولي فنجح في تحقيق فوز غال وثمين خارج ملعبه على فيورنتينا في إحدى أجمل مباريات الموسم في أوروبا كلها حتى الآن، حيث شهد اللقاء 7 أهداف بفوز الضيوف بنتيجة 4-3 في مباراة شهدت جدلاً تحكيمياً واعتراضات بالجملة من قبل أصحاب الأرض خاصة وأن الفار لم يتم اللجوء له في مخالفة واضحة للوافد الجديد ريبيري في الدقائق الأخيرة أجمع الكل على أنها كانت ركلة جزاء صحيحة.
في حين اختلف الحال مع روما الذي سقط في فخ التعادل على ملعبه مع جنوى بثلاثة أهداف لكل فريق بينما كان حال الجار لاتسيو أفضل كثيراً بفوزه خارج ملعبه على سامبدوريا بثلاثية.
أما الميلان فكما كان متوقعاً بدأ الموسم بمعاناة كبيرة بتعرضه للخسارة على يد مضيفه أودينيزي بهدف دون رد في مباراة لم تشهد أي تسديدة من قبل الميلان على المرمى طوال التسعين دقيقة.
وعاد الكالتشيو من جديد.. تلك الجملة التي انتظر محبو كرة القدم الإيطالية سماعها أصبح حقيقة بانطلاق الدوري الإيطالي مجدداً بعد 89 يوماً من انتهاء مباريات الموسم الماضي لتعود الحياة للملاعب في إيطاليا والتي عُرفت باسم جنة كرة القدم رغم تراجع مستواه بوضوح خلال السنوات الأخيرة.
الجولة الأولى جاءت ساخنة وتبشر بانطلاق موسم مثير خاصة وأن كل المباريات شهدت تسجيل أهداف وكانت بدايته من ملعب تارديني بمدينة بارما بفوز يوفنتوس حامل اللقب خلال السنوات الثماني الأخيرة بهدف دون رد على أصحاب الأرض سجله جورجيو كيليني.
يوفنتوس خاض اللقاء تحت القيادة الفنية للمساعد جيوفاني مارتوستشيلو في ظل غياب مدربه ماورسيو ساري عن أول جولتين بسبب إصابته بالتهاب رئوي حاد ليفضل المدرب الدفع بتشكيلة لا تحتوي على أي لاعب انضم للفريق هذا الصيف وعدم التعجل بدفعهم في التشكيلة الأساسية منذ بداية الموسم.
أما نابولي فنجح في تحقيق فوز غال وثمين خارج ملعبه على فيورنتينا في إحدى أجمل مباريات الموسم في أوروبا كلها حتى الآن، حيث شهد اللقاء 7 أهداف بفوز الضيوف بنتيجة 4-3 في مباراة شهدت جدلاً تحكيمياً واعتراضات بالجملة من قبل أصحاب الأرض خاصة وأن الفار لم يتم اللجوء له في مخالفة واضحة للوافد الجديد ريبيري في الدقائق الأخيرة أجمع الكل على أنها كانت ركلة جزاء صحيحة.
في حين اختلف الحال مع روما الذي سقط في فخ التعادل على ملعبه مع جنوى بثلاثة أهداف لكل فريق بينما كان حال الجار لاتسيو أفضل كثيراً بفوزه خارج ملعبه على سامبدوريا بثلاثية.
أما الميلان فكما كان متوقعاً بدأ الموسم بمعاناة كبيرة بتعرضه للخسارة على يد مضيفه أودينيزي بهدف دون رد في مباراة لم تشهد أي تسديدة من قبل الميلان على المرمى طوال التسعين دقيقة.