نظمت جمعية الصحة والسلامة البحرينية بالتعاون مع جمعية المالكية الخيرية، دورة إسعافات أولية والإنعاش القلبي الرئوي ضمن مشروع "مسعف أولي لكل عائلة" لعدد 46 متدرباً ومتدربة السبت، حيث تولى التدريب عدد من المدربين المعتمدين لدى الجمعية بقيادة المدرب صلاح العرادي، والمدرب محمد عاشور، والمدربة نادية جاسم، والمدرب ياسر الصفار بقاعة نادي المالكية الرياضي.
وقال حسن فرحان - رئيس لجنة الإسعافات الأولية، إن تنظيم دورة إسعافات أولية لهذا العدد دفعة واحدة يعتبر إنجازاً يحسب للجمعية نظراً للجهد الكبير والترتيبات الخاصة من توفير عدد إدوات التدريب اللازمة لتتناسب مع عدد المتدربين وذلك وفق معايير منظمة مدك فيرست ايد.
من جانب آخر، أشاد الدكتور مصطفي السيد رئيس مجلس الإدارة بالجهود التي يبذلها أعضاء الجمعية وخصوصاً مدربي الإسعافات الأولية.
وأوضح بأن الدورات النوعية تأتي ضمن مشروع مسعف لكل عائلة الذي أطلقتة الجمعية في عام 2017 ويستهدف المشروع لتدريب وتأهيل عدد 1000 فرد من منتسبي مؤسسات المجتمع المدني حيث استفاد من المشروع حتى تاريخه عدد 720 شخصاً من مختلف شرائح المجتمع ومن مختلف الأعمار.
وأشاد بالدعم السخي المقدم من شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات لهذا المشروع وأيضاً شركة عقارات السيف الذي يعكس مدى قناعة القائمين على هذه الشركات الوطنية العريقة بمسؤولياتها المجتمعية تجاه هذا الوطن الغالي داعيا الشركات والتجار للمبادرة لدعم هذا البرنامج الإنساني وهو ليس بغريب على عطاء شركاتنا الوطنية.
الجدير بالذكر أن الجمعية قدمت هذه الدورات لمختلف مؤسسات المجتمع المدني من اندية ومراكز شبابية ومرتادي دور العبادة وتهدف الجمعية من هذا المشروع النبيل إلى الحد من تفاقم الإصابة عند حدوثها وعلى الأخص تلك المتعلقة بالنوبات القلبية.
وقال حسن فرحان - رئيس لجنة الإسعافات الأولية، إن تنظيم دورة إسعافات أولية لهذا العدد دفعة واحدة يعتبر إنجازاً يحسب للجمعية نظراً للجهد الكبير والترتيبات الخاصة من توفير عدد إدوات التدريب اللازمة لتتناسب مع عدد المتدربين وذلك وفق معايير منظمة مدك فيرست ايد.
من جانب آخر، أشاد الدكتور مصطفي السيد رئيس مجلس الإدارة بالجهود التي يبذلها أعضاء الجمعية وخصوصاً مدربي الإسعافات الأولية.
وأوضح بأن الدورات النوعية تأتي ضمن مشروع مسعف لكل عائلة الذي أطلقتة الجمعية في عام 2017 ويستهدف المشروع لتدريب وتأهيل عدد 1000 فرد من منتسبي مؤسسات المجتمع المدني حيث استفاد من المشروع حتى تاريخه عدد 720 شخصاً من مختلف شرائح المجتمع ومن مختلف الأعمار.
وأشاد بالدعم السخي المقدم من شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات لهذا المشروع وأيضاً شركة عقارات السيف الذي يعكس مدى قناعة القائمين على هذه الشركات الوطنية العريقة بمسؤولياتها المجتمعية تجاه هذا الوطن الغالي داعيا الشركات والتجار للمبادرة لدعم هذا البرنامج الإنساني وهو ليس بغريب على عطاء شركاتنا الوطنية.
الجدير بالذكر أن الجمعية قدمت هذه الدورات لمختلف مؤسسات المجتمع المدني من اندية ومراكز شبابية ومرتادي دور العبادة وتهدف الجمعية من هذا المشروع النبيل إلى الحد من تفاقم الإصابة عند حدوثها وعلى الأخص تلك المتعلقة بالنوبات القلبية.