فاطمة السليم
مازالت بشرى خميس في انتظار التوظيف في وزارة التربية والتعليم منذ 10 سنوات بتخصص تاريخ دون جدوى.
وذكرت أنها في كل سنة تتقدم بأوراقها للتوظيف ولا اتصال يأتي بعدها.
وناشدت الوزير في النظر بموضوعها لتخدم الوطن بعد عشر سنوات من التخرج.
وقالت إنها تعمل حالياً في روضة دون تأمين وبراتب لا يتعدى 130 ولا يكفي الحياة المعيشية، فزوجها مصاب بمرض السكلر وأبناؤها بحاجة لمن يعيلهم من مصروفات للمدرسة.
وذكرت أن وزارة التربية قبلت ترشحها للوظيفة المعلن عنها من ديوان الخدمة المدنية وقدمت لامتحان المقابلة وكان الأمل على الاتصال الأخير لإكمال إجراءات التوظيف.
وأضافت أنها رفعت تظلماً بوزارة التربية والتعليم وأخبروها أن الرد بعد أسبوع، ولم يأتِ الرد حتى الآن رغم مرور الشهر على رفع التظلم.
وناشدت الوزير للنظر في أمرها وتوظيفها ليتسنى لها خدمة نفع الوطن بما تعلمته خلال الخمس سنوات.
مازالت بشرى خميس في انتظار التوظيف في وزارة التربية والتعليم منذ 10 سنوات بتخصص تاريخ دون جدوى.
وذكرت أنها في كل سنة تتقدم بأوراقها للتوظيف ولا اتصال يأتي بعدها.
وناشدت الوزير في النظر بموضوعها لتخدم الوطن بعد عشر سنوات من التخرج.
وقالت إنها تعمل حالياً في روضة دون تأمين وبراتب لا يتعدى 130 ولا يكفي الحياة المعيشية، فزوجها مصاب بمرض السكلر وأبناؤها بحاجة لمن يعيلهم من مصروفات للمدرسة.
وذكرت أن وزارة التربية قبلت ترشحها للوظيفة المعلن عنها من ديوان الخدمة المدنية وقدمت لامتحان المقابلة وكان الأمل على الاتصال الأخير لإكمال إجراءات التوظيف.
وأضافت أنها رفعت تظلماً بوزارة التربية والتعليم وأخبروها أن الرد بعد أسبوع، ولم يأتِ الرد حتى الآن رغم مرور الشهر على رفع التظلم.
وناشدت الوزير للنظر في أمرها وتوظيفها ليتسنى لها خدمة نفع الوطن بما تعلمته خلال الخمس سنوات.