أكد مدير إدارة وسائل الإعلام يوسف محمد إسماعيل ضرورة التزام شركات ومؤسسات الإنتاج الفني والإعلامي بالأنظمة والقوانين المعمول بها في هذا المجال ومنها ضرورة الحصول على ترخيص مسبق من الإدارة في حال التصوير أو الإنتاج أو إجازة النص أو العرض السينمائي والمسرحي لحفظ حقوق الملكية الفكرية والالتزام بالأنظمة والقوانين المعمول بها في هذا الشأن.
وذكر اسماعيل بما نصت عليه المادة 23 من قانون تنظيم الصحافة والطباعة والنشر بأنه لا يجوز تداول المطبوعات المسجلة قبل الحصول على موافقة كتابية مسبقة من الإدارة بتداوله، كما لا يجوز عرض أي فيلم أو إشارة إلى فيلم أو إعلان تجاري بصورة سينمائية في دور السينما قبل الترخيص بعرضه من لجنة مراقبة الأفلام السينمائية والمطبوعات المسجلة وللوزارة أن تصدر إلى أصحاب دور السينما أو المسؤولين عن إدارتها التعليمات والتوجيهات التي تستهدف الحفاظ على مستوى البرامج السينمائية، دينياً وقومياً وخلقياً وفنياً، ورعاية الآداب العامة في هذه الدور.
كما استعرض نص قرار الإشراف على معايير المحتوى الإعلامي بأنه يجب على جميع مؤسسات وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والإلكترونية في البحرين الالتزام بقانون تنظيم الصحافة والطباعة والنشر والقوانين الأخرى ذات الصلة وكذلك مراعاة الضوابط والمعايير في ممارسة العمل الإعلامي ومنها الأمانة والموضوعية والمصداقية في الوسائل الإعلامية التي يتم البث أو النشر من خلالها، وعدم الإساءة للوحدة الوطنية والتماسك الاجتماعي، واحترام المبادئ والمواثيق الأخلاقية في العمل الإعلامي، واحترام حقوق الملكية الفكرية.
وبين يوسف محمد أن وزارة شؤون الإعلام تولي اهتمامهاً وحرصهاً على رعاية ودعم المبدعين من أبناء الوطن خاصه فيما يتعلق بالعمل الإبداعي في المجال الإعلامي والفني والأدبي والسعي الدائم لتيسير الإجراءات والعمل على تعزيز ثقافة حماية الملكية الفكرية لكل عمل ومنتج إبداعي يندرج تحت حماية حق المؤلف إذ تولي البحرين اهتماماً بهذا الجانب.
وأوضح أنه في إطار تسهيل الإجراءات وتعزيز ثقافة العمل الإبداعي والفني والإنتاج الإعلامي وانعكاساً للمشروع الديمقراطي والإصلاحي لجلالة الملك المفدى القائم على الانفتاح، وحرية الإبداع والتعبير، فقد قامت الوزارة خلال منتصف هذا العام بإجازة ٣٠٠ فيلم سينمائي و٧٠ نصاً مسرحياً وتسهيل تصوير عدد من المسلسلات العربية والخليجية في البحرين إضافة إلى ترخيص عدد من مؤسسات الإنتاج الفني والدعاية والإعلان وتسجيل عدد من الأعمال الإبداعية كحماية مصنف ضمن قانون حماية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة وهذا ما يؤكد بالانفتاح الإعلامي الذي تشهده البحرين في الوقت ذاته التمسك بهويتنا الحضارية والقيم الوطنية.
وذكر اسماعيل بما نصت عليه المادة 23 من قانون تنظيم الصحافة والطباعة والنشر بأنه لا يجوز تداول المطبوعات المسجلة قبل الحصول على موافقة كتابية مسبقة من الإدارة بتداوله، كما لا يجوز عرض أي فيلم أو إشارة إلى فيلم أو إعلان تجاري بصورة سينمائية في دور السينما قبل الترخيص بعرضه من لجنة مراقبة الأفلام السينمائية والمطبوعات المسجلة وللوزارة أن تصدر إلى أصحاب دور السينما أو المسؤولين عن إدارتها التعليمات والتوجيهات التي تستهدف الحفاظ على مستوى البرامج السينمائية، دينياً وقومياً وخلقياً وفنياً، ورعاية الآداب العامة في هذه الدور.
كما استعرض نص قرار الإشراف على معايير المحتوى الإعلامي بأنه يجب على جميع مؤسسات وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة والإلكترونية في البحرين الالتزام بقانون تنظيم الصحافة والطباعة والنشر والقوانين الأخرى ذات الصلة وكذلك مراعاة الضوابط والمعايير في ممارسة العمل الإعلامي ومنها الأمانة والموضوعية والمصداقية في الوسائل الإعلامية التي يتم البث أو النشر من خلالها، وعدم الإساءة للوحدة الوطنية والتماسك الاجتماعي، واحترام المبادئ والمواثيق الأخلاقية في العمل الإعلامي، واحترام حقوق الملكية الفكرية.
وبين يوسف محمد أن وزارة شؤون الإعلام تولي اهتمامهاً وحرصهاً على رعاية ودعم المبدعين من أبناء الوطن خاصه فيما يتعلق بالعمل الإبداعي في المجال الإعلامي والفني والأدبي والسعي الدائم لتيسير الإجراءات والعمل على تعزيز ثقافة حماية الملكية الفكرية لكل عمل ومنتج إبداعي يندرج تحت حماية حق المؤلف إذ تولي البحرين اهتماماً بهذا الجانب.
وأوضح أنه في إطار تسهيل الإجراءات وتعزيز ثقافة العمل الإبداعي والفني والإنتاج الإعلامي وانعكاساً للمشروع الديمقراطي والإصلاحي لجلالة الملك المفدى القائم على الانفتاح، وحرية الإبداع والتعبير، فقد قامت الوزارة خلال منتصف هذا العام بإجازة ٣٠٠ فيلم سينمائي و٧٠ نصاً مسرحياً وتسهيل تصوير عدد من المسلسلات العربية والخليجية في البحرين إضافة إلى ترخيص عدد من مؤسسات الإنتاج الفني والدعاية والإعلان وتسجيل عدد من الأعمال الإبداعية كحماية مصنف ضمن قانون حماية حقوق المؤلف والحقوق المجاورة وهذا ما يؤكد بالانفتاح الإعلامي الذي تشهده البحرين في الوقت ذاته التمسك بهويتنا الحضارية والقيم الوطنية.