تعد الملكة إليزابيث الثانية، ملكة إنجلترا، من أشهر الشخصيات العامة وأطولهم عمراً، إذ التقت 12 رئيساً للولايات المتحدة وسافرت لجميع أنحاء العالم.
وبحسب مجلة "رايدرز دايجيست" الأمريكية هناك مجموعة من الأمور "الشائعة" التي لم تفعلها أو تقوم بتجربتها الملكة إليزابيث في حياتها مطلقاً، فهي لم تصوت مطلقاً، فمن الناحية القانونية، يُسمح للأم الحاكمة بالتصويت، ولكن وفقاً لبروتوكول قصر باكنجهام، يجب أن تظل الملكة إليزابيث الثانية محايدة في الأمور السياسية، لذا فهي غير قادرة على التصويت أو الترشح للانتخابات.
وقال متحدث باسم قصر باكنجهام لمجلة "نيوزويك" إن أعضاء العائلة المالكة المقربين من الملكة، لا يمارسون حقهم في التصويت، وذلك بالاتفاق، بمن في ذلك الأمير تشارلز وأبناؤه، وهذا يعني أن الملكة إليزابيث على الأرجح لم يسبق لها الذهاب إلى صناديق الانتخاب حتى حينما كانت أميرة.
كما أنها لم تذهب إلى المدرسة، رغم أن الملكة إليزابيث الثانية امرأة متعلمة بشكل محترف، لكنها لم تذهب إلى مدرسة حقيقية، إذ تم تعليمها وشقيقتها الأميرة مارجريت بشكل خاص من قبل أفضل المعلمين في البلاد، ودرست التاريخ الدستوري والقانون للتحضير لدورها المستقبلي كملكة.
إلى جانب ذلك، فهي لم تخضع لاختبار القيادة، نظراً لأن رخص القيادة تصدر باسم الملكة إليزابيث الثانية، فيمكنها القيادة أينما ومتى أرادت دون رخصة أو ترخيص، وحتى عندما كانت أميرة لم تحتَج إلى إجراء اختبار القيادة نفسه، لأن أفراد العائلة المالكة دائماً ما يستخدمون سائقين عند التنقل من مكان إلى آخر، لكن ملكة إنجلترا تعلمت قيادة سيارتها خلال فترة خدمتها في الحرب العالمية الثانية كسائق شاحنة للإسعافات الأولية.
كما أنها لم تشغل أي وظيفة فعلية في حياتها، وقدرت مجلة "فوربس" الأمريكية ثروتها الصافية بحوالي 530 مليون دولار في عام 2016. فضلاً عن أنها لم تخرج في لقاء عاطفي، إذ
قابلت الملكة إليزابيث الثانية حب حياتها الأمير فيليب الذي كان يبلغ آنذاك 18 عاماً، في إحدى حفلات الزفاف، لتقع في حبه على الفور وهي في الـ13، ورغم عدم خروجهما مطلقاً معاً في لقاء عاطفي، تبادلا الخطابات، وبحلول عام 1947 تمت خطبتهما رسمياً.
وبحسب مجلة "رايدرز دايجيست" الأمريكية هناك مجموعة من الأمور "الشائعة" التي لم تفعلها أو تقوم بتجربتها الملكة إليزابيث في حياتها مطلقاً، فهي لم تصوت مطلقاً، فمن الناحية القانونية، يُسمح للأم الحاكمة بالتصويت، ولكن وفقاً لبروتوكول قصر باكنجهام، يجب أن تظل الملكة إليزابيث الثانية محايدة في الأمور السياسية، لذا فهي غير قادرة على التصويت أو الترشح للانتخابات.
وقال متحدث باسم قصر باكنجهام لمجلة "نيوزويك" إن أعضاء العائلة المالكة المقربين من الملكة، لا يمارسون حقهم في التصويت، وذلك بالاتفاق، بمن في ذلك الأمير تشارلز وأبناؤه، وهذا يعني أن الملكة إليزابيث على الأرجح لم يسبق لها الذهاب إلى صناديق الانتخاب حتى حينما كانت أميرة.
كما أنها لم تذهب إلى المدرسة، رغم أن الملكة إليزابيث الثانية امرأة متعلمة بشكل محترف، لكنها لم تذهب إلى مدرسة حقيقية، إذ تم تعليمها وشقيقتها الأميرة مارجريت بشكل خاص من قبل أفضل المعلمين في البلاد، ودرست التاريخ الدستوري والقانون للتحضير لدورها المستقبلي كملكة.
إلى جانب ذلك، فهي لم تخضع لاختبار القيادة، نظراً لأن رخص القيادة تصدر باسم الملكة إليزابيث الثانية، فيمكنها القيادة أينما ومتى أرادت دون رخصة أو ترخيص، وحتى عندما كانت أميرة لم تحتَج إلى إجراء اختبار القيادة نفسه، لأن أفراد العائلة المالكة دائماً ما يستخدمون سائقين عند التنقل من مكان إلى آخر، لكن ملكة إنجلترا تعلمت قيادة سيارتها خلال فترة خدمتها في الحرب العالمية الثانية كسائق شاحنة للإسعافات الأولية.
كما أنها لم تشغل أي وظيفة فعلية في حياتها، وقدرت مجلة "فوربس" الأمريكية ثروتها الصافية بحوالي 530 مليون دولار في عام 2016. فضلاً عن أنها لم تخرج في لقاء عاطفي، إذ
قابلت الملكة إليزابيث الثانية حب حياتها الأمير فيليب الذي كان يبلغ آنذاك 18 عاماً، في إحدى حفلات الزفاف، لتقع في حبه على الفور وهي في الـ13، ورغم عدم خروجهما مطلقاً معاً في لقاء عاطفي، تبادلا الخطابات، وبحلول عام 1947 تمت خطبتهما رسمياً.