برشلونة - محمد الأشقر
لا يشتهر جوزيه مورينيو بالثناء العلني على اللاعبين، لكنه فعل هذا الأمر مع لاعب وسط برشلونة إيفان راكيتيتش، معبراً بأفضل وصف عن الحالة التي يعيشها.
واعتبر المدرب البرتغالي بأن اللاعب الكرواتي هو من بين أكثر اللاعبين في العالم في عدم الحصول على التقدير المناسب، رغم أنه يقدم الإضافة الحقيقية مع برشلونة.
ويُقدم راكيتيتش الواجب الدفاعي على الجانب الأيمن في وسط ميدان برشلونة بالشكل المطلوب للتعويض عن ليونيل ميسي وجعله يركز على الهجوم، ويركض بالكرة دائمًا عندما يمتلكها.
منذ انتقاله إلى الكامب نو في عام 2014 من إشبيلية، فاز راكيتيتش بأربعة ألقاب في الدوري المحلي وأربعة بطولات كأس، ودوري أبطال أوروبا وهي حصيلة تجعله يحظى بالتقدير المناسب.
لكن على الرغم من لعبه دوراً رئيساً في نجاح برشلونة في السنوات الأخيرة، إلا أن الكرواتي لم يحظ بالتقدير من قبل غالبية المشجعين الكتلان، بل ومن الإدارة والمدرب.
على الرغم من لعب 54 مباراة للنادي في الموسم الماضي في جميع المسابقات، حيث سجل خمسة أهداف وساهم بـ 10 تمريرات حاسمة، إلا أن راكيتيتش كان يعتبر فائضًا على المتطلبات دائماً من قبل مجلس ومدرب برشلونة.
تم استخدام راكيتيتش كورقة مساومة في سعي برشلونة لإنجاز العديد من صفقاته وكان آخرها محاولات برشلونة لوضعه ضمن صفقة نيمار التي لم تنجح، وقبل ذلك حاول وضعه أيضاً في صفقة كوتينيو.
ولم يبحث لاعب خط الوسط أبدًا عن الأضواء ولكنه يستحق مدحاً أكبر بكثير مما يتلقاه.
عند وصوله من إشبيلية، أثبت راكيتيتش جدواه بسرعة من خلال لعب دور حاسم في انتصار برشلونة في دوري أبطال أوروبا 2015، ولا سيما تسجيل هدف الافتتاح في المباراة النهائية ضد يوفنتوس.
بعد الخروج المفاجئ من نصف النهائي الموسم الماضي على يد ليفربول، واجه راكيتيتش الكثير من الانتقادات.
وضعية راكيتيتش، الذي غاب عن المشاركة في آخر مباراتين لبرشلونة، جعلت البعض يسأل عما إن كان برشلونة لا يحترم لاعبيه ورغبات لاعبيه، بعرضهم للبيع لتحقيق أهدافه.
ومن بين الأمثلة الأخرى فيليب كوتينيو ومالكوم، فعلى الرغم من أن الأول دخل في صراع مع ليفربول للضغط من أجل الانتقال لبرشلونة، والثاني رفض روما من أجل برشلونة، أدار لهما النادي الكتالوني ظهره هذا الصيف رغم أنهما لم يحظيا بالفرص الحقيقية خاصة مالكوم.
وكان برشلونة يسعى أيضاً لاستخدام ديمبيلي في صفقة نيمار، لكن اللاعب الفرنسي رفض الانتقال لباريس سان جيرمان، وقيل إن سيميدو كان معروضاً على أتلتيكو مدريد أيضاً في صفقة أنطوان جريزمان.
لا يشتهر جوزيه مورينيو بالثناء العلني على اللاعبين، لكنه فعل هذا الأمر مع لاعب وسط برشلونة إيفان راكيتيتش، معبراً بأفضل وصف عن الحالة التي يعيشها.
واعتبر المدرب البرتغالي بأن اللاعب الكرواتي هو من بين أكثر اللاعبين في العالم في عدم الحصول على التقدير المناسب، رغم أنه يقدم الإضافة الحقيقية مع برشلونة.
ويُقدم راكيتيتش الواجب الدفاعي على الجانب الأيمن في وسط ميدان برشلونة بالشكل المطلوب للتعويض عن ليونيل ميسي وجعله يركز على الهجوم، ويركض بالكرة دائمًا عندما يمتلكها.
منذ انتقاله إلى الكامب نو في عام 2014 من إشبيلية، فاز راكيتيتش بأربعة ألقاب في الدوري المحلي وأربعة بطولات كأس، ودوري أبطال أوروبا وهي حصيلة تجعله يحظى بالتقدير المناسب.
لكن على الرغم من لعبه دوراً رئيساً في نجاح برشلونة في السنوات الأخيرة، إلا أن الكرواتي لم يحظ بالتقدير من قبل غالبية المشجعين الكتلان، بل ومن الإدارة والمدرب.
على الرغم من لعب 54 مباراة للنادي في الموسم الماضي في جميع المسابقات، حيث سجل خمسة أهداف وساهم بـ 10 تمريرات حاسمة، إلا أن راكيتيتش كان يعتبر فائضًا على المتطلبات دائماً من قبل مجلس ومدرب برشلونة.
تم استخدام راكيتيتش كورقة مساومة في سعي برشلونة لإنجاز العديد من صفقاته وكان آخرها محاولات برشلونة لوضعه ضمن صفقة نيمار التي لم تنجح، وقبل ذلك حاول وضعه أيضاً في صفقة كوتينيو.
ولم يبحث لاعب خط الوسط أبدًا عن الأضواء ولكنه يستحق مدحاً أكبر بكثير مما يتلقاه.
عند وصوله من إشبيلية، أثبت راكيتيتش جدواه بسرعة من خلال لعب دور حاسم في انتصار برشلونة في دوري أبطال أوروبا 2015، ولا سيما تسجيل هدف الافتتاح في المباراة النهائية ضد يوفنتوس.
بعد الخروج المفاجئ من نصف النهائي الموسم الماضي على يد ليفربول، واجه راكيتيتش الكثير من الانتقادات.
وضعية راكيتيتش، الذي غاب عن المشاركة في آخر مباراتين لبرشلونة، جعلت البعض يسأل عما إن كان برشلونة لا يحترم لاعبيه ورغبات لاعبيه، بعرضهم للبيع لتحقيق أهدافه.
ومن بين الأمثلة الأخرى فيليب كوتينيو ومالكوم، فعلى الرغم من أن الأول دخل في صراع مع ليفربول للضغط من أجل الانتقال لبرشلونة، والثاني رفض روما من أجل برشلونة، أدار لهما النادي الكتالوني ظهره هذا الصيف رغم أنهما لم يحظيا بالفرص الحقيقية خاصة مالكوم.
وكان برشلونة يسعى أيضاً لاستخدام ديمبيلي في صفقة نيمار، لكن اللاعب الفرنسي رفض الانتقال لباريس سان جيرمان، وقيل إن سيميدو كان معروضاً على أتلتيكو مدريد أيضاً في صفقة أنطوان جريزمان.