أكد رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى محمد عبداللطيف بن جلال دعم اتحاده لعضو مجلس الإدارة المهندس بدر ناصر للفوز بعضوية مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى في الانتخابات التي ستجرى أواخر الشهر الجاري على هامش منافسات بطولة العالم للرجال والسيدات التي ستحتضنها الدوحة.
وأوضح بن جلال بأن الاتحاد البحريني لألعاب القوى رشح الأمين المالي ورئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بدر ناصر لخوض انتخابات الاتحاد الدولي لما يتمتع به من كفاءة ونشاط وعلاقات متميزة من شأنها أن تقود مملكة البحرين للفوز بعضوية الاتحاد الدولي لأول مرة في تاريخها.
وأضاف: "لم يأتي ترشيح بدر ناصر من فراغ، حيث وقع عليه الاختيار من قبل مجلس إدارة الاتحاد لما يتمتع به من مواصفات تعزز حظوظه في المنافسة على المقعد الدولي، فهو قريب من القيادات الدولية وفي مقدمتهم رئيس الاتحاد الدولي البريطاني (سباستيان كو) والعديد من الشخصيات الأخرى الفاعلة على ساحة ألعاب القوى العالمية، ونحن نعتبره حلقة الوصل مع الاتحاد الدولي وعلى هذا الأساس تم ترشيحه لخوض المعترك الانتخابي".
وأشار إلى أن البصمات التي تركها ناصر خلال الفترة الماضية داخل منظومة العمل الإداري بالاتحاد والخبرات والعلاقات التي اكتسبها تجعله قادراً على المنافسة، مؤكداً وقوف الاتحاد البحريني معه ومساندته بقوة من خلال حشد المزيد من أصوات الدعم والتأييد له من الدول الشقيقة والصديقة للوصول به إلى عضوية الاتحاد الدولي وتحقيق إنجاز إداري جديد على مستوى ألعاب القوى.
وأكد أن اتحاد ألعاب القوى يضع في اعتباره أهمية وجود مرشحين له بمختلف الاتحادات الخارجية عربيا وقاريا ودوليا، وهو يطمح بوصول أول مرشح له في الاتحاد الدولي لما لذلك من أهمية كبيرة في تعزيز الحضور البحريني داخل أروقة الاتحاد والعمل على دعم ومساندة ألعاب القوى البحرينية والعربية والآسيوية وخلق كوادر وطنية متسلحة بالخبرة والمعرفة في عالم ألعاب القوى الدولية.
وأوضح بن جلال بأن الاتحاد البحريني لألعاب القوى رشح الأمين المالي ورئيس لجنة العلاقات العامة والإعلام بدر ناصر لخوض انتخابات الاتحاد الدولي لما يتمتع به من كفاءة ونشاط وعلاقات متميزة من شأنها أن تقود مملكة البحرين للفوز بعضوية الاتحاد الدولي لأول مرة في تاريخها.
وأضاف: "لم يأتي ترشيح بدر ناصر من فراغ، حيث وقع عليه الاختيار من قبل مجلس إدارة الاتحاد لما يتمتع به من مواصفات تعزز حظوظه في المنافسة على المقعد الدولي، فهو قريب من القيادات الدولية وفي مقدمتهم رئيس الاتحاد الدولي البريطاني (سباستيان كو) والعديد من الشخصيات الأخرى الفاعلة على ساحة ألعاب القوى العالمية، ونحن نعتبره حلقة الوصل مع الاتحاد الدولي وعلى هذا الأساس تم ترشيحه لخوض المعترك الانتخابي".
وأشار إلى أن البصمات التي تركها ناصر خلال الفترة الماضية داخل منظومة العمل الإداري بالاتحاد والخبرات والعلاقات التي اكتسبها تجعله قادراً على المنافسة، مؤكداً وقوف الاتحاد البحريني معه ومساندته بقوة من خلال حشد المزيد من أصوات الدعم والتأييد له من الدول الشقيقة والصديقة للوصول به إلى عضوية الاتحاد الدولي وتحقيق إنجاز إداري جديد على مستوى ألعاب القوى.
وأكد أن اتحاد ألعاب القوى يضع في اعتباره أهمية وجود مرشحين له بمختلف الاتحادات الخارجية عربيا وقاريا ودوليا، وهو يطمح بوصول أول مرشح له في الاتحاد الدولي لما لذلك من أهمية كبيرة في تعزيز الحضور البحريني داخل أروقة الاتحاد والعمل على دعم ومساندة ألعاب القوى البحرينية والعربية والآسيوية وخلق كوادر وطنية متسلحة بالخبرة والمعرفة في عالم ألعاب القوى الدولية.