أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): توافق رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك وقوى الحرية والتغيير، على أسماء المرشحين لشغل 3 حقائب في حكومته، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، الأربعاء.
ويضاف هؤلاء الثلاثة إلى قائمة بقية الوزراء التي نشرتها "سكاي نيوز عربية"، الثلاثاء، وتضم 14 وزيراً، بالاتفاق بين الطرفين.
والمرشحون الثلاثة لشغل المناصب الوزارية هم أحمد محمد طاهر للبنى التحتية، ومعتصم محمود جلب للثروة الحيوانية، ويوسف آدم الضي للحكم الاتحادي.
وكان الجيش السوداني رشح كلا من جمال عمر لشغل حقيبة وزارة الدفاع، وإدريس الطريفي لشغل حقيبة وزارة الداخلية.
وبحسب مصادر "سكاي نيوز عربية"، يصبح التشكيل الحكومي المتوقع كما يلي، عبد الله حمدوك رئيساً للوزراء، وأسماء محمد عبد الله للخارجية، وجمال عمر للدفاع، وإدريس الطريفي للداخلية، وانتصار صغيرون للتعليم العالي، ومحمد عبد السلام اللأزيرق للعدل، وإبراهيم البدوي للمالية، وأكرم علي التوم للصحة، ومحمد الأمين التوم للتربية والتعليم، وعادل إبراهيم للطاقة والتعدين، وياسر عباس للري والموارد المائية، وعيسي عثمان شريف للزراعة، ولينا الشيخ للعمل والتنمية الاجتماعية، ومدني عباس مدني للتجارة والصناعة، وأحمد محمد طاهر للبنى التحتية، ومعتصم محمود جلب للثروة الحيوانية، ويوسف آدم الضي للحكم الاتحادي، وعمر منيس لمجلس الوزراء، ونصر الدين مفرح للشؤون الدينية والأوقاف، وولاء عصام البوشى للشباب والرياضة، وفيصل محمد صالح للإعلام.
ومن المقرر أن يعقد رئيس الوزراء السوداني اجتماعا في وقت لاحق من أجل اعتماد قائمة ترشيحات أعضاء الحكومة في شكلها النهائي قبل المصادقة عليها.
ووقعت قوى الحرية والتغيير، التي قادت الحراك الذي أسقط نظام الرئيس السابق عمر البشير، في أبريل الماضي والمجلس العسكري الانتقالي، الذي حكم السودان في الأشهر الماضية، على اتفاق تقاسم السلطة والإعلان الدستوري الذي يحدد صلاحيات الفترة الانتقالية.
وينص الإعلان الدستوري على أن تختار قوى الحرية والتغيير أعضاء الحكومة على أن يعتمدهم المجلس السيادي، فيما يكون من حق المكون العسكري في مجلس السيادة اختيار وزيري الدفاع والداخلية.
ويضاف هؤلاء الثلاثة إلى قائمة بقية الوزراء التي نشرتها "سكاي نيوز عربية"، الثلاثاء، وتضم 14 وزيراً، بالاتفاق بين الطرفين.
والمرشحون الثلاثة لشغل المناصب الوزارية هم أحمد محمد طاهر للبنى التحتية، ومعتصم محمود جلب للثروة الحيوانية، ويوسف آدم الضي للحكم الاتحادي.
وكان الجيش السوداني رشح كلا من جمال عمر لشغل حقيبة وزارة الدفاع، وإدريس الطريفي لشغل حقيبة وزارة الداخلية.
وبحسب مصادر "سكاي نيوز عربية"، يصبح التشكيل الحكومي المتوقع كما يلي، عبد الله حمدوك رئيساً للوزراء، وأسماء محمد عبد الله للخارجية، وجمال عمر للدفاع، وإدريس الطريفي للداخلية، وانتصار صغيرون للتعليم العالي، ومحمد عبد السلام اللأزيرق للعدل، وإبراهيم البدوي للمالية، وأكرم علي التوم للصحة، ومحمد الأمين التوم للتربية والتعليم، وعادل إبراهيم للطاقة والتعدين، وياسر عباس للري والموارد المائية، وعيسي عثمان شريف للزراعة، ولينا الشيخ للعمل والتنمية الاجتماعية، ومدني عباس مدني للتجارة والصناعة، وأحمد محمد طاهر للبنى التحتية، ومعتصم محمود جلب للثروة الحيوانية، ويوسف آدم الضي للحكم الاتحادي، وعمر منيس لمجلس الوزراء، ونصر الدين مفرح للشؤون الدينية والأوقاف، وولاء عصام البوشى للشباب والرياضة، وفيصل محمد صالح للإعلام.
ومن المقرر أن يعقد رئيس الوزراء السوداني اجتماعا في وقت لاحق من أجل اعتماد قائمة ترشيحات أعضاء الحكومة في شكلها النهائي قبل المصادقة عليها.
ووقعت قوى الحرية والتغيير، التي قادت الحراك الذي أسقط نظام الرئيس السابق عمر البشير، في أبريل الماضي والمجلس العسكري الانتقالي، الذي حكم السودان في الأشهر الماضية، على اتفاق تقاسم السلطة والإعلان الدستوري الذي يحدد صلاحيات الفترة الانتقالية.
وينص الإعلان الدستوري على أن تختار قوى الحرية والتغيير أعضاء الحكومة على أن يعتمدهم المجلس السيادي، فيما يكون من حق المكون العسكري في مجلس السيادة اختيار وزيري الدفاع والداخلية.