* ترامب لماكرون: إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران لن يحصل في هذه المرحلة
* مسؤول أمريكي: واشنطن متمسكة بنهج تشديد العقوبات على إيران لدفعها للتفاوض
* رئيسة الوزراء الدنماركية: ندرس المشاركة في المسعى الدولي بقيادة أوروبا لتأمين هرمز
دبي - (العربية نت): أعلن مسؤول أمريكي رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" الجمعة، أن "واشنطن متمسكة بنهج تشديد العقوبات على إيران لدفعها إلى التفاوض"، كما أشار إلى "عقد محادثات أمريكية فرنسية في باريس من أجل تنسيق جهود حماية الملاحة في الخليج".
وقال إن "وزير دفاع الولايات المتحدة مارك إسبر سيبحث مع نظيرته الفرنسية، السبت، كيفية التنسيق بين جهود البحرية الفرنسية وواشنطن لضمان حرية الملاحة في مضيق هرمز".
وأضاف في مؤتمر صحافي عبر الهاتف قبل اجتماع إسبر مع الوزيرة فلورنس بارلي في باريس "ندرك اهتمام فرنسا بالمشاركة في حرية الملاحة وضمانها في الخليج، وسنتطلع إلى إيجاد طرق لتسخير واستخدام هذا الاهتمام للتنسيق بشكل أفضل مع مبادرتنا".
من جهتها، قالت رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن الجمعة، إن "بلدها سيجري محادثات مع عدد من الحلفاء الأوروبيين حول نشر بعثة بحرية دولية في مضيق هرمز".
وأضافت "ندرس إمكانية المشاركة البحرية الدنماركية في المسعى الدولي الذي تقوده أوروبا".
وتابعت "نجري حواراً مع عدد من البلدان الأوروبية بشأن كيفية تنظيم هذا المسعى".
يذكر أن فرنسا كانت استبعدت الانضمام إلى تحالف تقوده الولايات المتحدة لحماية ناقلات النفط وسفن الشحن من تهديدات تمثلها إيران في مضيق هرمز لكنها دعت لتشكيل تحالف أوروبي.
إلى ذلك، قال جود ديري، أحد مساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تغريدة على حسابه الرسمي "إن الرئيس ترامب اتصل بنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وقد اتفق الرئيسان على أنه من الضروري إكمال المفاوضات بشأن الضريبة على المبيعات الرقمية، فضلاً عن ضرورة الحد من تصرفات إيران التي تهدد حرية الملاحة والتجارة في الخليج".
وأضاف أن "الرئيس الأمريكي أوضح لنظيره الفرنسي أن إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران لن يحصل في هذه المرحلة".
* مسؤول أمريكي: واشنطن متمسكة بنهج تشديد العقوبات على إيران لدفعها للتفاوض
* رئيسة الوزراء الدنماركية: ندرس المشاركة في المسعى الدولي بقيادة أوروبا لتأمين هرمز
دبي - (العربية نت): أعلن مسؤول أمريكي رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" الجمعة، أن "واشنطن متمسكة بنهج تشديد العقوبات على إيران لدفعها إلى التفاوض"، كما أشار إلى "عقد محادثات أمريكية فرنسية في باريس من أجل تنسيق جهود حماية الملاحة في الخليج".
وقال إن "وزير دفاع الولايات المتحدة مارك إسبر سيبحث مع نظيرته الفرنسية، السبت، كيفية التنسيق بين جهود البحرية الفرنسية وواشنطن لضمان حرية الملاحة في مضيق هرمز".
وأضاف في مؤتمر صحافي عبر الهاتف قبل اجتماع إسبر مع الوزيرة فلورنس بارلي في باريس "ندرك اهتمام فرنسا بالمشاركة في حرية الملاحة وضمانها في الخليج، وسنتطلع إلى إيجاد طرق لتسخير واستخدام هذا الاهتمام للتنسيق بشكل أفضل مع مبادرتنا".
من جهتها، قالت رئيسة الوزراء الدنماركية مته فريدريكسن الجمعة، إن "بلدها سيجري محادثات مع عدد من الحلفاء الأوروبيين حول نشر بعثة بحرية دولية في مضيق هرمز".
وأضافت "ندرس إمكانية المشاركة البحرية الدنماركية في المسعى الدولي الذي تقوده أوروبا".
وتابعت "نجري حواراً مع عدد من البلدان الأوروبية بشأن كيفية تنظيم هذا المسعى".
يذكر أن فرنسا كانت استبعدت الانضمام إلى تحالف تقوده الولايات المتحدة لحماية ناقلات النفط وسفن الشحن من تهديدات تمثلها إيران في مضيق هرمز لكنها دعت لتشكيل تحالف أوروبي.
إلى ذلك، قال جود ديري، أحد مساعدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تغريدة على حسابه الرسمي "إن الرئيس ترامب اتصل بنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، وقد اتفق الرئيسان على أنه من الضروري إكمال المفاوضات بشأن الضريبة على المبيعات الرقمية، فضلاً عن ضرورة الحد من تصرفات إيران التي تهدد حرية الملاحة والتجارة في الخليج".
وأضاف أن "الرئيس الأمريكي أوضح لنظيره الفرنسي أن إلغاء العقوبات الأمريكية على إيران لن يحصل في هذه المرحلة".