شهدت العاصمة التشيكية براغ، الصيف الأكثر حراً هذا العام، بعدما بلغ متوسط درجة الحرارة فيها 22.9 درجة مئوية، بين يونيو وأغسطس، وفق ما أعلن معهد الأرصاد الجوية في البلاد، الجمعة.
وقال المعهد على موقعه الإلكتروني: "هذا الصيف كان الأكثر حراً خلال 245 عاماً من بدء تسجيل الحرارة في محطة براغ-كليمينتيوم للأحوال الجوية"، علماً أن عدة مدن في أوروبا سجّلت درجات حرارة قياسية، هذا العام.
وسجلت هذه المحطة الواقعة في وسط براغ، الرقم القياسي السابق البالغ 22.7 درجة مئوية، خلال العام الماضي. وقالت مصلحة الأرصاد الجوية: "تعزى هذه الدرجات القياسية إلى الارتفاع الاستثنائي في درجات الحرارة في شهر يونيو".
في المقابل، سُجل أبرد صيف في العاصمة التشيكية العام 1844 عندما بلغ متوسط درجة الحرارة 16.4 درجة مئوية.
وتأتي بيانات الطقس الصادمة في تشيك، فيما تتزايد المخاوف العالمية من تأثير الاحتباس الحراري. ففي يوليو الماضي، أدت الاضطرابات المناخية إلى حدوث فيضانات في الهند.
وأودت الفيضانات بحياة 27 شخصاً، وفي روسيا لقي 12 شخصاً مصرعهم من جراء السيول العارمة.
في غضون ذلك، أعلنت الحكومة الأسترالية، في 13 أغسطس الجاري، عن تقديم مبلغ 340 مليون دولار لمساعدة دول المحيط الهادئ على مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وأدت موجة الحر غير المسبوقة التي اجتاحت أوروبا هذا الصيف إلى زيادة عدد الوفيات في هولندا بشكل كبير، مع استمرار درجات الحرارة في تجاوز حاجز 40 درجة مئوية.
وقال المعهد على موقعه الإلكتروني: "هذا الصيف كان الأكثر حراً خلال 245 عاماً من بدء تسجيل الحرارة في محطة براغ-كليمينتيوم للأحوال الجوية"، علماً أن عدة مدن في أوروبا سجّلت درجات حرارة قياسية، هذا العام.
وسجلت هذه المحطة الواقعة في وسط براغ، الرقم القياسي السابق البالغ 22.7 درجة مئوية، خلال العام الماضي. وقالت مصلحة الأرصاد الجوية: "تعزى هذه الدرجات القياسية إلى الارتفاع الاستثنائي في درجات الحرارة في شهر يونيو".
في المقابل، سُجل أبرد صيف في العاصمة التشيكية العام 1844 عندما بلغ متوسط درجة الحرارة 16.4 درجة مئوية.
وتأتي بيانات الطقس الصادمة في تشيك، فيما تتزايد المخاوف العالمية من تأثير الاحتباس الحراري. ففي يوليو الماضي، أدت الاضطرابات المناخية إلى حدوث فيضانات في الهند.
وأودت الفيضانات بحياة 27 شخصاً، وفي روسيا لقي 12 شخصاً مصرعهم من جراء السيول العارمة.
في غضون ذلك، أعلنت الحكومة الأسترالية، في 13 أغسطس الجاري، عن تقديم مبلغ 340 مليون دولار لمساعدة دول المحيط الهادئ على مواجهة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وأدت موجة الحر غير المسبوقة التي اجتاحت أوروبا هذا الصيف إلى زيادة عدد الوفيات في هولندا بشكل كبير، مع استمرار درجات الحرارة في تجاوز حاجز 40 درجة مئوية.