استقبل بيت التمويل الكويتي-البحرين مؤخراً مجموعة من الطلبة والطالبات من مختلف الجامعات المحلية والدولية للانضمام إلى برامج التدريب المهني المختلفة التي يقدمها البنك ومن ضمنها برنامج التدريب المهني الصيفي وبرنامج التدريب المهني الخاص بمنصة البنك الرقمية "بيتك جزيل"، ضمن إطار التزام البنك بالمسؤولية المجتمعية ومساعي البنك الهادفة إلى تطوير وتنمية الكفاءات الوطنية.
وتم خلال برنامج التدريب المهني الصيفي تدريب الطلبة في إدارات البنك المختلفة لفترات متفاوتة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، بهدف تهيئة المتدربين وتزويدهم بالمهارات اللازمة لدخول ميدان العمل، والسماح لهم بالتعرف على شتى المهام والمسؤوليات الوظيفية في إدارات البنك المختلفة.
كما أتاح برنامج التدريب المهني الخاص بمنصة البنك الرقمية "بيتك جزيل"، الفرصة للمتدربين للتعرف على خواص ومميزات منصة البنك الرقمية وأيضاً المساهمة في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية للعملاء مما ساهم في صقل معرفة المتدربين في أعمال التكنولوجيا المالية وزيادة خبرتهم في مجال التحول الرقمي. كما تم تخصيص مشروع عملي كجزء أساسي من البرنامج تم من خلاله إرشاد المتدربين على العمل لتطوير وتنفيذ مقترح مشروع يهدف إلى تحويل المنتجات المصرفية النموذجية إلى منتجات وخدمات رقمية حديثة للبنك وذلك بغرض تنمية مهارات الريادة والقيادة والابتكار لدى المتدربين.
وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي، البحرين، عبدالحكيم الخياط: "إننا نولي اهتماماً كبيراً بتنمية العنصر البشري وان مثل هذه البرامج تمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجية المسؤولية المجتمعية لدى بيت التمويل الكويتي-البحرين، والتي نسعى من خلالها إلى إعداد كوادر شبابية وطنية مؤهلة ومزودة بالمهارات والخبرات العملية، كما أن البنك يولي أهمية فائقة لهذه البرامج لما لها من أثر بالغ في رفع مستويات الأداء لدى المتدربين في مراحل متقدمة من مساراتهم المهنية والتمهيد لتوليهم مسؤوليات قيادية ومهام ريادية مستقبلاً والنهوض بالأعمال والتطوير المستمر في القطاعات المختلفة".
من جهتها، قالت رئيس إدارة الموارد البشرية في بيت التمويل الكويتي، سارة زين العابدين: "نحن سعداء باستقبال أكثر من ستين متدرباً منذ بداية العام إلى الآن من خلال برامج التدريب المختلفة للبنك، وإننا نؤمن بأن السعي لإثراء المعارف الأكاديمية بالخبرات العملية هي من أهم عوامل النجاح الوظيفي ونحن ملتزمون بتوفير التدريب المستمر للطلبة والخريجين كون ذلك أمراً ضرورياً لإطلاعهم على آخر المستجدات لمواكبة التطور ومجابهة التحديات والمتغيرات. وبالمقابل، فإننا أيضاً، في بيت التمويل الكويتي-البحرين، حريصون على الاستفادة من الأفكار الإبداعية التي طرحها المتدربون خلال فترة التدريب الداخلي في البنك، والتي يمكن ترجمتها إلى حلول أعمال قابلة للتطبيق".
ويواصل بيت التمويل الكويتي-البحرين جهوده في إطلاق مختلف المبادرات التي تُسهم في النهوض بالمجتمع وتنمية المواهب الوطنية الشابة مما يعود على الاقتصاد الوطني والمملكة بالنفع والفائدة العميمة.
وتم خلال برنامج التدريب المهني الصيفي تدريب الطلبة في إدارات البنك المختلفة لفترات متفاوتة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، بهدف تهيئة المتدربين وتزويدهم بالمهارات اللازمة لدخول ميدان العمل، والسماح لهم بالتعرف على شتى المهام والمسؤوليات الوظيفية في إدارات البنك المختلفة.
كما أتاح برنامج التدريب المهني الخاص بمنصة البنك الرقمية "بيتك جزيل"، الفرصة للمتدربين للتعرف على خواص ومميزات منصة البنك الرقمية وأيضاً المساهمة في تقديم الخدمات المصرفية الرقمية للعملاء مما ساهم في صقل معرفة المتدربين في أعمال التكنولوجيا المالية وزيادة خبرتهم في مجال التحول الرقمي. كما تم تخصيص مشروع عملي كجزء أساسي من البرنامج تم من خلاله إرشاد المتدربين على العمل لتطوير وتنفيذ مقترح مشروع يهدف إلى تحويل المنتجات المصرفية النموذجية إلى منتجات وخدمات رقمية حديثة للبنك وذلك بغرض تنمية مهارات الريادة والقيادة والابتكار لدى المتدربين.
وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي، البحرين، عبدالحكيم الخياط: "إننا نولي اهتماماً كبيراً بتنمية العنصر البشري وان مثل هذه البرامج تمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجية المسؤولية المجتمعية لدى بيت التمويل الكويتي-البحرين، والتي نسعى من خلالها إلى إعداد كوادر شبابية وطنية مؤهلة ومزودة بالمهارات والخبرات العملية، كما أن البنك يولي أهمية فائقة لهذه البرامج لما لها من أثر بالغ في رفع مستويات الأداء لدى المتدربين في مراحل متقدمة من مساراتهم المهنية والتمهيد لتوليهم مسؤوليات قيادية ومهام ريادية مستقبلاً والنهوض بالأعمال والتطوير المستمر في القطاعات المختلفة".
من جهتها، قالت رئيس إدارة الموارد البشرية في بيت التمويل الكويتي، سارة زين العابدين: "نحن سعداء باستقبال أكثر من ستين متدرباً منذ بداية العام إلى الآن من خلال برامج التدريب المختلفة للبنك، وإننا نؤمن بأن السعي لإثراء المعارف الأكاديمية بالخبرات العملية هي من أهم عوامل النجاح الوظيفي ونحن ملتزمون بتوفير التدريب المستمر للطلبة والخريجين كون ذلك أمراً ضرورياً لإطلاعهم على آخر المستجدات لمواكبة التطور ومجابهة التحديات والمتغيرات. وبالمقابل، فإننا أيضاً، في بيت التمويل الكويتي-البحرين، حريصون على الاستفادة من الأفكار الإبداعية التي طرحها المتدربون خلال فترة التدريب الداخلي في البنك، والتي يمكن ترجمتها إلى حلول أعمال قابلة للتطبيق".
ويواصل بيت التمويل الكويتي-البحرين جهوده في إطلاق مختلف المبادرات التي تُسهم في النهوض بالمجتمع وتنمية المواهب الوطنية الشابة مما يعود على الاقتصاد الوطني والمملكة بالنفع والفائدة العميمة.