مدريد - أحمد سياف
بسبب عدم "تفوقه" في اللغة الإسبانية، يسخر المدرب الفرنسي زين الدين زيدان كل قوته لقيادة "ثورة الفرنسية" داخل ريال مدريد منذ عودته.
وعلى الرغم من أن المدرب الفرنسي يعيش في إسبانيا منذ عام 2001، إلا أنه لم يتمكن إلى الآن من تحدث اللغة الإسبانية بطلاقة، وهو ما أكده بنفسه في عدد من المناسبات.
يواجه زيدان هذا الإشكال بقيادة ثورة لتعزيز اللغة الفرنسية داخل صفوف النادي الملكي، من خلال ضم أكبر عدد ممكن من الفرنسيين أو بصفة عامة من يتحدثون اللغة الفرنسية، وهو ما ظهر جلياً خلال سوق الانتقالات الصيفية الماضية.
ومنذ شهر يونيو الماضي، عمل المدرب الفرنسي على تعزيز جهازه الفني وفريقه بعناصر تتحدث اللغة الفرنسية، إذ تعاقد مع ديفيد بيتوني وحميدو مسيدي كمساعدين له وغريجوري دوبونت كمعد بدني للفريق، وعلى مستوى اللاعبين فيرلاند ميندي قادماً من أولمبيك ليون وألفونس أريولا، حارس مرمى باريس سان جيرمان.
أي أن زيدان بات يعتمد على 7 من مواطنيه داخل الجهاز الفني وصفوف اللاعبين، بالإضافة إلى امتلاكه للاعبين اثنين يحملان الجنسية البلجيكية ويتحدثان الفرنسية، وهما حارس المرمى تيبو كورتوا وجناح الفريق إيدن هازارد.
على مستوى الانتدابات لم يستفد منها زيدان حتى اللحظة، لكن المثير للانتقاد أن تعزيز الإطار الفني في ريال مدريد لم يأت بجديد على مستوى الأزمة التي استفحلت في عهد زيدان في الفترة الأولى وهي الإصابات العضلية.
الإصابات العضلية في ريال مدريد مع زيدان في المرة الأولى كان كابوساً يهدد الريال، وهي سبب من أسباب فقدان جاريث بيل لقوته وتأثيره.
ورغم أن زيدان جلب مواطنه ومساعده جريجوري دوبونت، إلا أن هذا الأخير لم يحقق أي تقدم في هذا الملف، بل على العكس زادت الإصابات العضلية في ريال مدريد.
فإصابة إيسكو الأخيرة هي الإصابة السابعة العضلية لأحد لاعبي ريال مدريد هذا الموسم.
دوبونت وصل هذا الصيف لريال مدريد ليكون توقيع جلاكتيكو في الإعداد البدني للنادي، وبطلب شخصي من زيدان.
ولكن دوبونت لا يعرف حتى هذه اللحظة الفرق بين العمل في النادي والعمل في المنتخب الفرنسي، كما كان يعمل سابقاً، في المنتخب عليه مقابلة اللاعبين مرة كل 3 أشهر ويجهزهم بدنياً أما هنا يجب أن يكون الإعداد يومياً.
بسبب عدم "تفوقه" في اللغة الإسبانية، يسخر المدرب الفرنسي زين الدين زيدان كل قوته لقيادة "ثورة الفرنسية" داخل ريال مدريد منذ عودته.
وعلى الرغم من أن المدرب الفرنسي يعيش في إسبانيا منذ عام 2001، إلا أنه لم يتمكن إلى الآن من تحدث اللغة الإسبانية بطلاقة، وهو ما أكده بنفسه في عدد من المناسبات.
يواجه زيدان هذا الإشكال بقيادة ثورة لتعزيز اللغة الفرنسية داخل صفوف النادي الملكي، من خلال ضم أكبر عدد ممكن من الفرنسيين أو بصفة عامة من يتحدثون اللغة الفرنسية، وهو ما ظهر جلياً خلال سوق الانتقالات الصيفية الماضية.
ومنذ شهر يونيو الماضي، عمل المدرب الفرنسي على تعزيز جهازه الفني وفريقه بعناصر تتحدث اللغة الفرنسية، إذ تعاقد مع ديفيد بيتوني وحميدو مسيدي كمساعدين له وغريجوري دوبونت كمعد بدني للفريق، وعلى مستوى اللاعبين فيرلاند ميندي قادماً من أولمبيك ليون وألفونس أريولا، حارس مرمى باريس سان جيرمان.
أي أن زيدان بات يعتمد على 7 من مواطنيه داخل الجهاز الفني وصفوف اللاعبين، بالإضافة إلى امتلاكه للاعبين اثنين يحملان الجنسية البلجيكية ويتحدثان الفرنسية، وهما حارس المرمى تيبو كورتوا وجناح الفريق إيدن هازارد.
على مستوى الانتدابات لم يستفد منها زيدان حتى اللحظة، لكن المثير للانتقاد أن تعزيز الإطار الفني في ريال مدريد لم يأت بجديد على مستوى الأزمة التي استفحلت في عهد زيدان في الفترة الأولى وهي الإصابات العضلية.
الإصابات العضلية في ريال مدريد مع زيدان في المرة الأولى كان كابوساً يهدد الريال، وهي سبب من أسباب فقدان جاريث بيل لقوته وتأثيره.
ورغم أن زيدان جلب مواطنه ومساعده جريجوري دوبونت، إلا أن هذا الأخير لم يحقق أي تقدم في هذا الملف، بل على العكس زادت الإصابات العضلية في ريال مدريد.
فإصابة إيسكو الأخيرة هي الإصابة السابعة العضلية لأحد لاعبي ريال مدريد هذا الموسم.
دوبونت وصل هذا الصيف لريال مدريد ليكون توقيع جلاكتيكو في الإعداد البدني للنادي، وبطلب شخصي من زيدان.
ولكن دوبونت لا يعرف حتى هذه اللحظة الفرق بين العمل في النادي والعمل في المنتخب الفرنسي، كما كان يعمل سابقاً، في المنتخب عليه مقابلة اللاعبين مرة كل 3 أشهر ويجهزهم بدنياً أما هنا يجب أن يكون الإعداد يومياً.