نظمت لجنة الأنشطة والفعاليات الاجتماعية بمعهد البحرين للتدريب، لقاءً ترحيبيا بمناسبة عودة الهيئة التدريبية إلى أعمالها، بعد انتهاء إجازتها الصيفية.
وفي بداية اللقاء رحبت مدير عام المعهد د. سماح العجاوي بأعضاء الهيئة التدريبية بمناسبة بدء العام التدريبي الجديد، موجهةً تهنئتها بمناسبة حصول مملكة البحرين على الترتيب الأول عربياً والثالث على مستوى دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما يخص المؤشرات المتعلقة بالتعليم، كما جاء في تقرير مجموعة بوسطن الاستشارية، مؤكدةً ضرورة الاستمرار في السعي نحو تقديم أعلى مستويات التدريب، وتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي تجعل من المعهد مؤسسة تدريبية معترفاً بتميزها وبجودة وكفاءة خدماتها التدريبية.
وأشادت المدير العام بالإنجازات التي حققها المعهد في العام التدريبي الماضي، وأبرزها النجاح الكبير في تنظيم القمة التدريبية الأولى بالتعاون مع كلية البحرين للمعلمين وبوليتكنك البحرين، وفي تنظيم المعرض الفني الأول، مؤكدةً على أهمية دور الكادر التدريبي في متابعة التطورات التي تشهدها العملية التعليمية والتدريبية بشكل مستمر، مما سيسهم في تطوير الخدمات التي يقدمها المعهد، وينعكس إيجاباً على أداء متدربيه، مبينة أنّ إدارة المعهد تعوّل الكثير على الكادر التدريبي في الارتقاء بالبرامج النظامية، الأمر الذي سيمنح معهد البحرين للتدريب مكانةً بارزة كمؤسسة تدريبية وطنية في مملكة البحرين.
وفي بداية اللقاء رحبت مدير عام المعهد د. سماح العجاوي بأعضاء الهيئة التدريبية بمناسبة بدء العام التدريبي الجديد، موجهةً تهنئتها بمناسبة حصول مملكة البحرين على الترتيب الأول عربياً والثالث على مستوى دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما يخص المؤشرات المتعلقة بالتعليم، كما جاء في تقرير مجموعة بوسطن الاستشارية، مؤكدةً ضرورة الاستمرار في السعي نحو تقديم أعلى مستويات التدريب، وتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات التي تجعل من المعهد مؤسسة تدريبية معترفاً بتميزها وبجودة وكفاءة خدماتها التدريبية.
وأشادت المدير العام بالإنجازات التي حققها المعهد في العام التدريبي الماضي، وأبرزها النجاح الكبير في تنظيم القمة التدريبية الأولى بالتعاون مع كلية البحرين للمعلمين وبوليتكنك البحرين، وفي تنظيم المعرض الفني الأول، مؤكدةً على أهمية دور الكادر التدريبي في متابعة التطورات التي تشهدها العملية التعليمية والتدريبية بشكل مستمر، مما سيسهم في تطوير الخدمات التي يقدمها المعهد، وينعكس إيجاباً على أداء متدربيه، مبينة أنّ إدارة المعهد تعوّل الكثير على الكادر التدريبي في الارتقاء بالبرامج النظامية، الأمر الذي سيمنح معهد البحرين للتدريب مكانةً بارزة كمؤسسة تدريبية وطنية في مملكة البحرين.