أنيسة البورشيد
اجتمع مجلس بلدي المحافظة الجنوبية بمؤسسة بحرين ترست برئاسة فاطمة البلوشي لعرض مشروع "إعادة إحياء الطرق".
وقالت البلوشي: "يتمثل المشروع بإعادة إحياء طريق لمجتمع محلي بطرق مستدامة من خلال نثر الألوان والتخضير وتقديم عروض مشوقة للمواد والألعاب عبر منابر تعليمية وتفاعلية مشوقة للأطفال والناشئة، بالإضافة إلى عرض مكتبة مفتوحة والتي بدورها تحث وتدعو المواطنين والمقيمين للقراءة والاطلاع".
وأضافت: "نحرص على تفعيل كافة الأدوات لتنشيط المجتمع المحيط من خلال توفير بيئة جاذبة وآمنة لجميع الفئات والأعمار، كما نحرص على توفير بيئة صديقة للطيور المحلية والكائنات الحية الأخرى"، وأكملت: "مشروع التخضير يعتمد على تقنيات الري والطاقة المستدامة".
وأفادت البلوشي: "تفرع المشروع إلى طريق تعليمي والذي يتكون من طاقة مستدامة للتشغيل ووسائل رس مستدامة للزراعة وإضاءة للرؤية وللزينة ومحطات تعليمي تفاعلية كهربائية ويدوية وأماكن للجلوس والاستراحة ومكتبة عامة للقراءة ولوحات إرشادية وتعليمية، بالإضافة لكاميرات مراقبة لضمان الحفاظ على سلامة الموقع".
وكشفت عن "متطلبات تصميم الطريق التعليمي وأهمها تصريف مياه الأمطار والمجاري والبنية التحتية للطريق، والتأكد من عدم إعاقة الطريق التعليمي من مرور سيارات الطوارئ أو وجود منفذ آخر لها وعدم إعاقة الطريق لمواقف سيارات الجيران، بالإضافة إلى طرق ذوي الإعاقة وكبار السن، والتأكد من وجود خدمات النظافة والأمن ومصدر الماء والكهرباء، والتأكد من سلامة المشاة عند تقاطع الطرقات".
من جانبه، عبر مدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف عن اهتمامه، مبدياً رغبته بتعميم المشروع على كافة أنحاء المنطقة الجنوبية، وأن يضيف على مشروع طريق تعليمي وأن يضع طريقاً للثقافة وطريقاً للمستقبل وطريقا للرياضة وطريقاً للتراث، منوهاً إلى "فكرة أن تتبنى وزارة شؤون الشباب والرياضة ذلك وأن يحظى برعايتهم".
اجتمع مجلس بلدي المحافظة الجنوبية بمؤسسة بحرين ترست برئاسة فاطمة البلوشي لعرض مشروع "إعادة إحياء الطرق".
وقالت البلوشي: "يتمثل المشروع بإعادة إحياء طريق لمجتمع محلي بطرق مستدامة من خلال نثر الألوان والتخضير وتقديم عروض مشوقة للمواد والألعاب عبر منابر تعليمية وتفاعلية مشوقة للأطفال والناشئة، بالإضافة إلى عرض مكتبة مفتوحة والتي بدورها تحث وتدعو المواطنين والمقيمين للقراءة والاطلاع".
وأضافت: "نحرص على تفعيل كافة الأدوات لتنشيط المجتمع المحيط من خلال توفير بيئة جاذبة وآمنة لجميع الفئات والأعمار، كما نحرص على توفير بيئة صديقة للطيور المحلية والكائنات الحية الأخرى"، وأكملت: "مشروع التخضير يعتمد على تقنيات الري والطاقة المستدامة".
وأفادت البلوشي: "تفرع المشروع إلى طريق تعليمي والذي يتكون من طاقة مستدامة للتشغيل ووسائل رس مستدامة للزراعة وإضاءة للرؤية وللزينة ومحطات تعليمي تفاعلية كهربائية ويدوية وأماكن للجلوس والاستراحة ومكتبة عامة للقراءة ولوحات إرشادية وتعليمية، بالإضافة لكاميرات مراقبة لضمان الحفاظ على سلامة الموقع".
وكشفت عن "متطلبات تصميم الطريق التعليمي وأهمها تصريف مياه الأمطار والمجاري والبنية التحتية للطريق، والتأكد من عدم إعاقة الطريق التعليمي من مرور سيارات الطوارئ أو وجود منفذ آخر لها وعدم إعاقة الطريق لمواقف سيارات الجيران، بالإضافة إلى طرق ذوي الإعاقة وكبار السن، والتأكد من وجود خدمات النظافة والأمن ومصدر الماء والكهرباء، والتأكد من سلامة المشاة عند تقاطع الطرقات".
من جانبه، عبر مدير عام بلدية المنطقة الجنوبية عاصم عبداللطيف عن اهتمامه، مبدياً رغبته بتعميم المشروع على كافة أنحاء المنطقة الجنوبية، وأن يضيف على مشروع طريق تعليمي وأن يضع طريقاً للثقافة وطريقاً للمستقبل وطريقا للرياضة وطريقاً للتراث، منوهاً إلى "فكرة أن تتبنى وزارة شؤون الشباب والرياضة ذلك وأن يحظى برعايتهم".