أكدت النائب معصومة عبدالرحيم الجهود الكبيرة التي قامت بها وزارات الداخلية والصحة والأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني ممثلةً في محافظة العاصمة والأوقاف الجعفرية، والتي أثمرت عن نجاح موسم عاشوراء والمحافظة على انسيابية الحركة المرورية التي لاقت استحسان الجميع، مشيرة إلى أن الترتيبات التي قامت بها الجهات المعنية أثمرت عن نجاح هذا الموسم الذي جاء خالياً من أي عقبات تذكر.
ورفعت النائب معصومة عبدالرحيم الشكر إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، مثمنةً مكرمة جلالته بمناسبة حلول العام الهجري الجديد بتوزيع العادة السنوية عن طريق إدارتي الأوقاف السنية والجعفرية على الجمعيات الخيرية والمآتم الحسينية.
وأوضحت أن هناك العديد من المميزات التي شهدها موسم عاشوراء لهذا العام والتي من بينها توافر المواصلات من المناطق إلى المنامة، وتخصيص سيارات صغيرة لنقل المعزين، وكذلك زيادة الوعي المجتمعي والشراكة المجتمعية بتخصيص مواقف لذوي الإعاقة، بالإضافة إلى استمرار حملة الإمام الحسين للتبرع بالدم والتي جمعت كميات ستساهم بشكل كبير في إمداد بنك الدم.
وأضافت أن التنسيق والتعاون خلال موسم عاشوراء قائم بجمع أكبر عدد من المواد البلاستيكية بحضور ممثلين من جمعية أولياء ذوي الاحتياجات الخاصة التي كانت سباقة في احتضان مشروع المواد البلاستيكية وجمعها لتحقيق العديد من الأهداف وراءها، ومنها ما يتعلق بالمحافظة على البيئة والعمل على استغلال الموارد المتاحة في سبيل تأمين الاحتياجات والمتطلبات الأساسية لذوي العزيمة.
وأعربت عبدالرحيم عن شكرها للمآتم والمساجد والأندية وكافة الأهالي في مختلف المحافظات للمشاركة في جمع المواد البلاستيكية والتبرع بها لجمعية أولياء ذوي الاحتياجات الخاصة من منطلق الشراكة المجتمعية ومساعدتهم في الحصول على المستلزمات الضرورية وشراء الكراسي المتحركة لهم، في موقف يؤكد التكاتف والتلاحم بين جميع أطياف المجتمع البحريني.
ورفعت النائب معصومة عبدالرحيم الشكر إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة نجاح موسم عاشوراء، مثمنةً مكرمة جلالته بمناسبة حلول العام الهجري الجديد بتوزيع العادة السنوية عن طريق إدارتي الأوقاف السنية والجعفرية على الجمعيات الخيرية والمآتم الحسينية.
وأوضحت أن هناك العديد من المميزات التي شهدها موسم عاشوراء لهذا العام والتي من بينها توافر المواصلات من المناطق إلى المنامة، وتخصيص سيارات صغيرة لنقل المعزين، وكذلك زيادة الوعي المجتمعي والشراكة المجتمعية بتخصيص مواقف لذوي الإعاقة، بالإضافة إلى استمرار حملة الإمام الحسين للتبرع بالدم والتي جمعت كميات ستساهم بشكل كبير في إمداد بنك الدم.
وأضافت أن التنسيق والتعاون خلال موسم عاشوراء قائم بجمع أكبر عدد من المواد البلاستيكية بحضور ممثلين من جمعية أولياء ذوي الاحتياجات الخاصة التي كانت سباقة في احتضان مشروع المواد البلاستيكية وجمعها لتحقيق العديد من الأهداف وراءها، ومنها ما يتعلق بالمحافظة على البيئة والعمل على استغلال الموارد المتاحة في سبيل تأمين الاحتياجات والمتطلبات الأساسية لذوي العزيمة.
وأعربت عبدالرحيم عن شكرها للمآتم والمساجد والأندية وكافة الأهالي في مختلف المحافظات للمشاركة في جمع المواد البلاستيكية والتبرع بها لجمعية أولياء ذوي الاحتياجات الخاصة من منطلق الشراكة المجتمعية ومساعدتهم في الحصول على المستلزمات الضرورية وشراء الكراسي المتحركة لهم، في موقف يؤكد التكاتف والتلاحم بين جميع أطياف المجتمع البحريني.