دبي - (العربية نت): قال المسؤول الكبير في الكرملين يوري أوشاكوف الجمعة إن "زعماء روسيا وتركيا وإيران سيبحثون الموقف المتأزم في محافظة إدلب السورية خلال قمة في أنقرة الاثنين".
وستضم القمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإيراني حسن روحاني.
وأضاف أوشاكوف أن "روسيا طلبت من إيران الكف عن أي تصرفات قد تهدد الحفاظ على الاتفاق النووي المتعثر الذي انسحبت منه واشنطن".
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال إن "الحرب في سوريا انتهت، وسوريا تعود رويداً رويداً إلى الحياة السلمية الطبيعية"، وفق وصفه.
وأوضح لافروف، في مقابلة مع صحيفة "ترود" الروسية، أن عدداً "من بؤر التوتر يظل قائماً فقط في الأراضي غير الخاضعة لسيطرة" النظام مثل إدلب والضفة الشرقية لنهر الفرات.
والأربعاء، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران من أن تخصيبها اليورانيوم "سيكون خطيراً جداً عليها"، في حين بقي موقفه ملتبسا حيال القضية الحساسة المتمثلة في احتمال رفع العقوبات تمهيدا لاجتماع مع نظيره حسن روحاني.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي "لا يمكننا السماح لإيران بامتلاك أسلحة نووية (...) سيكون التخصيب خطيرا جدا عليها".
وتفاقمت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران منذ انسحبت واشنطن في 2018 من الاتفاق الدولي الذي أبرمته القوى الكبرى مع طهران في 2015 بهدف منع الجمهورية الإسلامية من امتلاك أسلحة نووية، في اتفاق اعتبره ترمب متساهلاً للغاية.
وستضم القمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس الإيراني حسن روحاني.
وأضاف أوشاكوف أن "روسيا طلبت من إيران الكف عن أي تصرفات قد تهدد الحفاظ على الاتفاق النووي المتعثر الذي انسحبت منه واشنطن".
وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال إن "الحرب في سوريا انتهت، وسوريا تعود رويداً رويداً إلى الحياة السلمية الطبيعية"، وفق وصفه.
وأوضح لافروف، في مقابلة مع صحيفة "ترود" الروسية، أن عدداً "من بؤر التوتر يظل قائماً فقط في الأراضي غير الخاضعة لسيطرة" النظام مثل إدلب والضفة الشرقية لنهر الفرات.
والأربعاء، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران من أن تخصيبها اليورانيوم "سيكون خطيراً جداً عليها"، في حين بقي موقفه ملتبسا حيال القضية الحساسة المتمثلة في احتمال رفع العقوبات تمهيدا لاجتماع مع نظيره حسن روحاني.
وقال ترامب في المكتب البيضاوي "لا يمكننا السماح لإيران بامتلاك أسلحة نووية (...) سيكون التخصيب خطيرا جدا عليها".
وتفاقمت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران منذ انسحبت واشنطن في 2018 من الاتفاق الدولي الذي أبرمته القوى الكبرى مع طهران في 2015 بهدف منع الجمهورية الإسلامية من امتلاك أسلحة نووية، في اتفاق اعتبره ترمب متساهلاً للغاية.