أكدت النائب د. معصومة عبدالرحيم أن الشراكة المجتمعية بين وزارة الصحة وجمعيات ذوي الإعاقة والأمراض المزمنة هو أمر يجب أن يتم تفعيله بشكل مباشر لأهميته في هذا الجانب وتفعيل الدور المناط به من قبل الجميع.
وقالت إن الشراكة المتمثلة في الرعاية والمحافظة على الجانب النفسي للمواطنين خاصةً فيما يتعلق بالأمراض المزمنة بين الأطفال والتي تجعل الآباء أكثر قلقاً عليهم من غيرهم لصغر سنهم لابد من خط مباشر للتواصل بين وزارة الصحة والجمعيات المعنية لتقديم كافة سبل الدعم والمساندة وأن يكونوا طرفاً مهماً في حلقة الفريق العلاجي من أطباء وتمريض لما له الأهميه الكبرى على تفهم ما يعانيه المريض أو ذووه أثناء فترة المرض والنوبات المصاحبة من المرض.
ونوهت النائب د. معصومة عبدالرحيم بضرورة إيجاد طاقم مؤهل متخصص من خريجي علم النفس (أخصائي نفسي) لتقديم الدعم النفسي لمرضى الأمراض المزمنة، ولذويهم وأن يكون جزءاً مهماً من الفريق العلاجي .
وذكرت أنه يتوجب كذلك على وزارة الصحة متابعة الحالات الحرجة وتفهم حالة المرضى وأولياء أمورهم وخاصة مرضى الشلل الدماغي والتخلف العقلي والسرطان، الذي يجب مراعاة الجانب النفسي الذي يمر فيه أهل المريض وخاصة في المراحل العمرية الأولى.
وأوضحت أن الجمعيات المعنية في المملكة يجب أن تشكل لجاناً بها لمتابعة الحالات المرضية للمرضى والقيام بزيارات ميدانية وتقديم الدعم النفسي والمعنوي للأطفال المصابين بالأمراض المزمنة والتي يجب على الجمعيات المتخصصة مثل جمعية الشلل الدماغي وجمعية السرطان وغيرها مباشرة التوسع في عملها الخدمي لصالح المواطنين.
وأضافت أن مساندة الأسرة والأطفال والتكامل في تقديم الدعم اللازم عن طريق وزارة الصحة ستشكل إضافة نوعية لمستوى الرعاية الصحية والمجتمعية وستكون لها آثارها الإيجابية وتكون آليتها في التواصل المباشر من قبل الوزارة للجمعية المعنية للإبلاغ عن الحالة الصحية للمرضى.
وأشارت إلى أن عدداً من الدول المتقدمة في العالم تعمل على تطوير في كيفية التواصل مع المرضى وتقديم أنواع المساندات المتنوعة والتي تشمل المساندات والدعم المعنوي والنفسي والمادي إذا تطلب الأمر.
وبينت د. عبدالرحيم أن الدول كذلك تعمل على استخدام العلاج النفسي بنوعيه الفردي للمرضى المصابين بالأمراض المزمنة والمجموعات التي تهدف لذوي المرضى المتواجدين معهم.
وقالت إن الشراكة المتمثلة في الرعاية والمحافظة على الجانب النفسي للمواطنين خاصةً فيما يتعلق بالأمراض المزمنة بين الأطفال والتي تجعل الآباء أكثر قلقاً عليهم من غيرهم لصغر سنهم لابد من خط مباشر للتواصل بين وزارة الصحة والجمعيات المعنية لتقديم كافة سبل الدعم والمساندة وأن يكونوا طرفاً مهماً في حلقة الفريق العلاجي من أطباء وتمريض لما له الأهميه الكبرى على تفهم ما يعانيه المريض أو ذووه أثناء فترة المرض والنوبات المصاحبة من المرض.
ونوهت النائب د. معصومة عبدالرحيم بضرورة إيجاد طاقم مؤهل متخصص من خريجي علم النفس (أخصائي نفسي) لتقديم الدعم النفسي لمرضى الأمراض المزمنة، ولذويهم وأن يكون جزءاً مهماً من الفريق العلاجي .
وذكرت أنه يتوجب كذلك على وزارة الصحة متابعة الحالات الحرجة وتفهم حالة المرضى وأولياء أمورهم وخاصة مرضى الشلل الدماغي والتخلف العقلي والسرطان، الذي يجب مراعاة الجانب النفسي الذي يمر فيه أهل المريض وخاصة في المراحل العمرية الأولى.
وأوضحت أن الجمعيات المعنية في المملكة يجب أن تشكل لجاناً بها لمتابعة الحالات المرضية للمرضى والقيام بزيارات ميدانية وتقديم الدعم النفسي والمعنوي للأطفال المصابين بالأمراض المزمنة والتي يجب على الجمعيات المتخصصة مثل جمعية الشلل الدماغي وجمعية السرطان وغيرها مباشرة التوسع في عملها الخدمي لصالح المواطنين.
وأضافت أن مساندة الأسرة والأطفال والتكامل في تقديم الدعم اللازم عن طريق وزارة الصحة ستشكل إضافة نوعية لمستوى الرعاية الصحية والمجتمعية وستكون لها آثارها الإيجابية وتكون آليتها في التواصل المباشر من قبل الوزارة للجمعية المعنية للإبلاغ عن الحالة الصحية للمرضى.
وأشارت إلى أن عدداً من الدول المتقدمة في العالم تعمل على تطوير في كيفية التواصل مع المرضى وتقديم أنواع المساندات المتنوعة والتي تشمل المساندات والدعم المعنوي والنفسي والمادي إذا تطلب الأمر.
وبينت د. عبدالرحيم أن الدول كذلك تعمل على استخدام العلاج النفسي بنوعيه الفردي للمرضى المصابين بالأمراض المزمنة والمجموعات التي تهدف لذوي المرضى المتواجدين معهم.