تحتفي جمعية البحرين للعمل التطوعي بضيوف مؤتمرها الدولي الثاني للتميز في العمل الاجتماعي والذي تقيمه بالتعاون والدعم من مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي خلال الفترة من 5-7 أكتوبر المقبل برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعي، حيث تنظم الجمعية أمسية فنية من تراث البحرين لضيوف المؤتمر من 16 دولة.
وقالت رئيسة لجنة أصدقاء المجتمع بالجمعية، والمسؤولة عن تنظيم تلك الأمسية، أمل إسماعيل مجبل، إن اللجنة المنظمة والتي تضم عدداً من الأعضاء المهتمين بالجانب الاجتماعي والتراثي والفني البحريني، وضعت برنامجاً حافلاً لتلك الأمسية بدءاً بالمأكوت البحرينية الشعبية المتميزة بالذوق الرفيع والنكهة الأصلية من طبخ نساء بحرينيات متخصصات في ذلك، ثم عرض الفقرات التراثية الفنية متمثلة في زفة المعرس والجلوة وختم القرآن والألعاب الشعبية ومعرض التراث الشعبي، وكذلك فقرة الحناء، إذ سيتم ذلك من خلال قسم خاص بالديكور المصمم لتلك المناسبة، فيما سيتم رسم النقشات البحرينية الجميلة بالحناء على ايدي الضيوف، إضافة إلى أنه سيتم استقبال الضيوف بفقرات ترحيبية جميلة .
وأكدت أنه تم الطلب من جميع الضيوف لبس اللباس التقليدي لدولهم في تلك الأمسية، لتكون أيقونة جميلة معبرة عن ترابط الشعوب بالخير والسلام والمحبة لتبادل الثقافات، وسيتم أخذ صورة على مسرح الأمسية لجميع الوفود بلباسهم التقليدي لتشكل لوحة عالمية تدل على الترابط الإنساني العالمي الاجتماعي.
وعبرت مجبل عن تفاؤلها الكبير بالأمسية البحرينية لما تحمله من دلائل على حفل فني تراثي بحريني ينقل صورة جميلة عن التاريخ العريق لمملكة البحرين، مؤكدة أن اللجنة تأمل أن تكون تلك الأمسية ذكرى لا تسنى في الوجدان وأن تعكس الروح الجميلة التي يتصف بها الشعب البحريني الأصيل في مختلف نواحي الحياة الاجتماعية.
وقالت إن اللجنة ستوجه الدعوة الشرفية لزوجات سفراء دول الوفود المشاركة لحضور الأمسية، مقدمة شكرها وتقديرها لجميعة البحرين للعمل التطوعي ومؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبد العزيز للتميز الاجتماعي على تنظيمهم على المؤتمر الاجتماعي الدولي الذي يربط التجارب العالمية وتبادل المعلومات والخبرات في مجال العمل الاجتماعي.
وقالت رئيسة لجنة أصدقاء المجتمع بالجمعية، والمسؤولة عن تنظيم تلك الأمسية، أمل إسماعيل مجبل، إن اللجنة المنظمة والتي تضم عدداً من الأعضاء المهتمين بالجانب الاجتماعي والتراثي والفني البحريني، وضعت برنامجاً حافلاً لتلك الأمسية بدءاً بالمأكوت البحرينية الشعبية المتميزة بالذوق الرفيع والنكهة الأصلية من طبخ نساء بحرينيات متخصصات في ذلك، ثم عرض الفقرات التراثية الفنية متمثلة في زفة المعرس والجلوة وختم القرآن والألعاب الشعبية ومعرض التراث الشعبي، وكذلك فقرة الحناء، إذ سيتم ذلك من خلال قسم خاص بالديكور المصمم لتلك المناسبة، فيما سيتم رسم النقشات البحرينية الجميلة بالحناء على ايدي الضيوف، إضافة إلى أنه سيتم استقبال الضيوف بفقرات ترحيبية جميلة .
وأكدت أنه تم الطلب من جميع الضيوف لبس اللباس التقليدي لدولهم في تلك الأمسية، لتكون أيقونة جميلة معبرة عن ترابط الشعوب بالخير والسلام والمحبة لتبادل الثقافات، وسيتم أخذ صورة على مسرح الأمسية لجميع الوفود بلباسهم التقليدي لتشكل لوحة عالمية تدل على الترابط الإنساني العالمي الاجتماعي.
وعبرت مجبل عن تفاؤلها الكبير بالأمسية البحرينية لما تحمله من دلائل على حفل فني تراثي بحريني ينقل صورة جميلة عن التاريخ العريق لمملكة البحرين، مؤكدة أن اللجنة تأمل أن تكون تلك الأمسية ذكرى لا تسنى في الوجدان وأن تعكس الروح الجميلة التي يتصف بها الشعب البحريني الأصيل في مختلف نواحي الحياة الاجتماعية.
وقالت إن اللجنة ستوجه الدعوة الشرفية لزوجات سفراء دول الوفود المشاركة لحضور الأمسية، مقدمة شكرها وتقديرها لجميعة البحرين للعمل التطوعي ومؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبد العزيز للتميز الاجتماعي على تنظيمهم على المؤتمر الاجتماعي الدولي الذي يربط التجارب العالمية وتبادل المعلومات والخبرات في مجال العمل الاجتماعي.