أكد العضو البلدي ممثل الدائرة الثالثة بالمحافظة الشمالية محمد الدوسري، أن مزرعة الهملة للدواجن أصبحت مرتعاً للزواحف والقوارض والحشرات، لما تحتويه من نفايات متكدسة وأسمدة بصورة كبيرة.
جاء ذلك، لدى معاينته منطقة إسكان الهملة، التي اشتكى أهلها من وجود أفاعي في منازلهم، الأمر الذي يمثل خطراً على حياتهم وحياة أطفالهم، ويشكل كابوساً يدق لهم ناقوس الخطر.
وأفاد الدوسري أن المزرعة، باتت تفتقد أبسط مقومات النظافة والصحة العامة، حيث يشتكي قاطنوا المنطقة بالإضافة لهذه الكائنات من وجود السوس بكثرة الذي يملء منازلهم بشكل يومي.
ولفت، إلى أن الجهات وعدت بكتابة تقرير مفصل لتوضيح واقع المكان ومكامن الأخطاء والمخالفات فيه كل من زاويته وحسب الاختصاص، حيث شاهدوا وجود الفئران وآثارها بصورة كبيرة.
وذكر أهالي المنطقة، أنهم شاهدوا فئران كبيرة جداً ومخيفة المنظر، وعاينوا آثار سير الثعابين حيث أكدت ممثلة قسم صحة البيئة بوزارة الصحة رجاء السلوم أن هذا المكان يعتبر طاولة لأكل الحيات حيث وجود البيض المتوفر لهم.
وقدم الدوسري شكره لكل من وزارة الصحة المتمثلة في قسم صحة البيئة وقسم مكافحة الملاريا، وكذلك قسم التفتيش ببلدية المنطقة الشمالية، وإلى إدارة الدفاع المدني، على ما أبدوه من تجاوب سريع لمعاينة الموقع وتفقد المزرعة والبيوت المجاورة لمعرفة وجود الزواحف والقوارض والحشرات وأماكن وأسباب تواجدها.
واجتمع الدوسري مع أهالي إسكان الهملة وبوجود ممثلي الجهات الثلاث، حيث قام رئيس مركز دمستان للدفاع المدني النقيب عبد الله الحلواجي، بالاطمئنان على الأهالي وتفقد الوضع، وتم بحث سبل إيجاد الحلول الجذرية لهذه المشكلة التي باتت تؤرق سكان الهملة.
جاء ذلك، لدى معاينته منطقة إسكان الهملة، التي اشتكى أهلها من وجود أفاعي في منازلهم، الأمر الذي يمثل خطراً على حياتهم وحياة أطفالهم، ويشكل كابوساً يدق لهم ناقوس الخطر.
وأفاد الدوسري أن المزرعة، باتت تفتقد أبسط مقومات النظافة والصحة العامة، حيث يشتكي قاطنوا المنطقة بالإضافة لهذه الكائنات من وجود السوس بكثرة الذي يملء منازلهم بشكل يومي.
ولفت، إلى أن الجهات وعدت بكتابة تقرير مفصل لتوضيح واقع المكان ومكامن الأخطاء والمخالفات فيه كل من زاويته وحسب الاختصاص، حيث شاهدوا وجود الفئران وآثارها بصورة كبيرة.
وذكر أهالي المنطقة، أنهم شاهدوا فئران كبيرة جداً ومخيفة المنظر، وعاينوا آثار سير الثعابين حيث أكدت ممثلة قسم صحة البيئة بوزارة الصحة رجاء السلوم أن هذا المكان يعتبر طاولة لأكل الحيات حيث وجود البيض المتوفر لهم.
وقدم الدوسري شكره لكل من وزارة الصحة المتمثلة في قسم صحة البيئة وقسم مكافحة الملاريا، وكذلك قسم التفتيش ببلدية المنطقة الشمالية، وإلى إدارة الدفاع المدني، على ما أبدوه من تجاوب سريع لمعاينة الموقع وتفقد المزرعة والبيوت المجاورة لمعرفة وجود الزواحف والقوارض والحشرات وأماكن وأسباب تواجدها.
واجتمع الدوسري مع أهالي إسكان الهملة وبوجود ممثلي الجهات الثلاث، حيث قام رئيس مركز دمستان للدفاع المدني النقيب عبد الله الحلواجي، بالاطمئنان على الأهالي وتفقد الوضع، وتم بحث سبل إيجاد الحلول الجذرية لهذه المشكلة التي باتت تؤرق سكان الهملة.