دشنت وزيرة الصحة فائقة الصالح الإصدار الأول من المجموعة القصصية "أهتم بصحتي"، لمؤلفته طبيبة العائلة بمركز محمد جاسم كانو الصحي د. فاطمة المطوع، والتي وجهتها للأطفال في إطار مبادرات وزارة الصحة للخطة الوطنية الرامية إلى تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة.
وأكدت الوزيرة، دعمها التام لكافة الكفاءات العاملة والمنتجة في مختلف مواقع العمل في الوزارة، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تعد مكتسبات للوزارة وللمملكة، مشددة على أن كل الأعمال الصحية الثقافية التي "يبدع " فيها العاملون في الحقل الطبي بمختلف تخصصاتهم ودرجاتهم العلمية، لرفع الوعي الصحي والطبي لدى المجتمع هي تصب في عمل الوزارة لرفع الوعي المجتمعي والذي تنعكس نتائجه نحو رعاية صحية أفضل للجميع.
وأوضحت أن تدشين الوزارة للمجموعة القصصية التوعوية والإرشادية يأتي في إطار مبادرات وزارة الصحة للخطة الوطنية الرامية إلى تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة.
وأعربت الوزيرة في كلمة خلال تدشين الكتاب، بحضور وكيل الوزارة د. وليد المانع ، والوكلاء المساعدين، ورئيس المؤسسة الخيرية الملكية د. مصطفى السيد، و مدير المنظمة العالمية لحماية الطفل سلمان السبيعيعن فرحتها بتدشين باكورة العمل الرائع والمميز من المجموعة القصصية الصحية "أهتم بصحتي" والتي تعد من أجمل قصص ألأطفال والتي تهديها وزارة الصحة لكل طفل وطفلة وتحمل في طياتها الكثير من النصائح والإرشادات البناءة في المجال الصحي، والتي تعرّفهم على بعض الأمراض الشائعة.
وبينت أن هذه السلسلة ستسهم في تنشئتهم من خلال توصيل الأهداف التربوية السامية لهم، بالطريقة المثلى وتعليمهم في مختلف جوانب الحياة السليمة.
وأشارت إلى أن هذا العمل يضاف إلى سجل الإنجازات النوعية لوزارة الصحة، ويسهم في رفع الوعي الصحي وتفعيل البرامج التي تنتهجها وزارة الصحة لتحقيق خططها الاستراتيجة الرامية لتعزيز الصحة، موجهة إلى وضع خطة لطباعة هذه القصص وتوزيعها على الفئات المستفيدة وأهمية استمراريتها كسلسلة توعوية تثقيفية.
وثمنت الصالح جهود العاملين في القطاع الصحي، وتميز العمل الذي قامت به د. فاطمة المطوع لرغم انشغالاتها ومسؤولياتها كطبيبة، والذي يعد إنجازاً جديداً لوزراة الصحة من خلال إبداع الشباب البحريني الطموح، الذي يسعى لتطوير الخدمات الصحية التي تعد من أهم الخدمات الصحية في مجال التوعية وتعزيز الصحة والوقائية من الأمراض.
فيما استعرضت المطوع المجموعة القصصية "أهتم بصحتي"، وكيف بدأت فكرة الكتابة وتأليف المجموعة إلى أن رأت النور، مشيرة إلى رؤية المجموعة القصصية والمختصة بالتوعية الصحية للطفل، والتي تهدف إلى تنمية شخصيات الأطفال وتشجيعهم على التفكير الإبداعي وإرواء تعطشهم للعلم والمعرفة الحياتية، وخصوصاً تنمية الجانب الصحي، وتحمل في طياتها الكثير من النصائح والإرشادات البناءة في المجال الصحي، والتي تعرّفهم على بعض ألأمراض من خلال 5 قصص تحمل مواضيع مختلفة تضمنت "أنيميا نقص الحديد، الحوادث والإصابات، النزلات المعوية، الحساسية ألجلدية ونزلة البرد.
وأعربت المطوع عن شكرها لتشجيع الوزيرة، وكافة المسؤولين بالوزارة، لها لتقديم المزيد من الأعمال الكتابية في المجال الطبي والتوعوي.
وقامت وزيرة الصحة بتكريم الكاتبة، معربة عن شكرها وتقديرها لها على هذه المجموعة القصصية الهامة، ودعتها إلى مواصلة المشوار والتألق دوماً، والاستمرار في العطاء وتحقيق المنجزات على المستوى المحلي والدولي، وقامت المطوع بالتوقيع على الكتاب وتوزيعه على الحضور.
وتستعرض المجموعة القصصية، المواضيع الصحية المهمة الموجهة للأطفال، في سلسلة من القصص تضمنت 5 قصص ملونة وبصور تعبيرية ونقاش ومعلومات قيمّة بأسلوب أدبي شيّق تجذب انتباه الأطفال بشكل متميز ، وبلغة بسيطة ومحببة لدى الأطفال.
وأكدت الوزيرة، دعمها التام لكافة الكفاءات العاملة والمنتجة في مختلف مواقع العمل في الوزارة، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تعد مكتسبات للوزارة وللمملكة، مشددة على أن كل الأعمال الصحية الثقافية التي "يبدع " فيها العاملون في الحقل الطبي بمختلف تخصصاتهم ودرجاتهم العلمية، لرفع الوعي الصحي والطبي لدى المجتمع هي تصب في عمل الوزارة لرفع الوعي المجتمعي والذي تنعكس نتائجه نحو رعاية صحية أفضل للجميع.
وأوضحت أن تدشين الوزارة للمجموعة القصصية التوعوية والإرشادية يأتي في إطار مبادرات وزارة الصحة للخطة الوطنية الرامية إلى تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة.
وأعربت الوزيرة في كلمة خلال تدشين الكتاب، بحضور وكيل الوزارة د. وليد المانع ، والوكلاء المساعدين، ورئيس المؤسسة الخيرية الملكية د. مصطفى السيد، و مدير المنظمة العالمية لحماية الطفل سلمان السبيعيعن فرحتها بتدشين باكورة العمل الرائع والمميز من المجموعة القصصية الصحية "أهتم بصحتي" والتي تعد من أجمل قصص ألأطفال والتي تهديها وزارة الصحة لكل طفل وطفلة وتحمل في طياتها الكثير من النصائح والإرشادات البناءة في المجال الصحي، والتي تعرّفهم على بعض الأمراض الشائعة.
وبينت أن هذه السلسلة ستسهم في تنشئتهم من خلال توصيل الأهداف التربوية السامية لهم، بالطريقة المثلى وتعليمهم في مختلف جوانب الحياة السليمة.
وأشارت إلى أن هذا العمل يضاف إلى سجل الإنجازات النوعية لوزارة الصحة، ويسهم في رفع الوعي الصحي وتفعيل البرامج التي تنتهجها وزارة الصحة لتحقيق خططها الاستراتيجة الرامية لتعزيز الصحة، موجهة إلى وضع خطة لطباعة هذه القصص وتوزيعها على الفئات المستفيدة وأهمية استمراريتها كسلسلة توعوية تثقيفية.
وثمنت الصالح جهود العاملين في القطاع الصحي، وتميز العمل الذي قامت به د. فاطمة المطوع لرغم انشغالاتها ومسؤولياتها كطبيبة، والذي يعد إنجازاً جديداً لوزراة الصحة من خلال إبداع الشباب البحريني الطموح، الذي يسعى لتطوير الخدمات الصحية التي تعد من أهم الخدمات الصحية في مجال التوعية وتعزيز الصحة والوقائية من الأمراض.
فيما استعرضت المطوع المجموعة القصصية "أهتم بصحتي"، وكيف بدأت فكرة الكتابة وتأليف المجموعة إلى أن رأت النور، مشيرة إلى رؤية المجموعة القصصية والمختصة بالتوعية الصحية للطفل، والتي تهدف إلى تنمية شخصيات الأطفال وتشجيعهم على التفكير الإبداعي وإرواء تعطشهم للعلم والمعرفة الحياتية، وخصوصاً تنمية الجانب الصحي، وتحمل في طياتها الكثير من النصائح والإرشادات البناءة في المجال الصحي، والتي تعرّفهم على بعض ألأمراض من خلال 5 قصص تحمل مواضيع مختلفة تضمنت "أنيميا نقص الحديد، الحوادث والإصابات، النزلات المعوية، الحساسية ألجلدية ونزلة البرد.
وأعربت المطوع عن شكرها لتشجيع الوزيرة، وكافة المسؤولين بالوزارة، لها لتقديم المزيد من الأعمال الكتابية في المجال الطبي والتوعوي.
وقامت وزيرة الصحة بتكريم الكاتبة، معربة عن شكرها وتقديرها لها على هذه المجموعة القصصية الهامة، ودعتها إلى مواصلة المشوار والتألق دوماً، والاستمرار في العطاء وتحقيق المنجزات على المستوى المحلي والدولي، وقامت المطوع بالتوقيع على الكتاب وتوزيعه على الحضور.
وتستعرض المجموعة القصصية، المواضيع الصحية المهمة الموجهة للأطفال، في سلسلة من القصص تضمنت 5 قصص ملونة وبصور تعبيرية ونقاش ومعلومات قيمّة بأسلوب أدبي شيّق تجذب انتباه الأطفال بشكل متميز ، وبلغة بسيطة ومحببة لدى الأطفال.