مدريد - أحمد سياف
لن تقل مواجهة أتلتيكو مدريد الإسباني مع يوفنتوس الإيطالي في المجموعة الرابعة قوة وأهمية عن مواجهة باريس لريال مدريد حيث سيستضيف دييجو سيميوني على ملعب "واندا متروبوليتانو" رجلاً يخالفه تماماً في الأيديولوجيات التدريبية وهو ماوريتسيو ساري الذي سيلعب مباراته الأولى أوروبيًا كمدرب للسيدة العجوز وياله من اختبار أول صعب.
الفريقان تواجها في الموسم الماضي في ثمن نهائي البطولة ففاز الأتليتي على نفسه الملعب بهدفين نظيفين قبل أن ينفجر رجل دوري الأبطال الأول كريستيانو رونالدو ويلقي بحمم ثلاثية ليرد الثأر ويصعد باليوفي لربع النهائي.
الأتليتي غير جلده بشكل كبير، فرحل عنه قائده دييجو جودين وظهيره الأيمن خوان فران وكذلك رجلا الرواق الأيسر دفاعيًا لوكاس هيرنانديز وفيليبي لويس ولاعب ارتكازه رودري وكان شاهدًا على أكبر صفقتين هذا الصيف بعدما تخلى عن أنتوان جرييزمان لبرشلونة قبل أن يستقدم بديله من بنفيكا وهو الصغير جواو فيلكس كما جلب أكثر من لاعب مهم ككيران تريبير أثبتوا وجودهم في انطلاقة الليغا التي حققوا فيها 3 انتصارات متتالية قبل أن يسقطوا هذا الأسبوع بهدفين في سان سيباستيان أمام مضيفهم ريال سوسييداد.
يوفنتوس هو الآخر كاد أن يسقط هذا الأسبوع في فلورنسا أمام فيورنتينا بأداء هزيل لكن التعادل السلبي كان سيد الموقف ليقف البعض متسائلاً عما إذا كان الفريق سيدفع ثمن رحيل مدربه ماسيمليانو أليغري وقدوم رجل بفكر مختلف تمامًا كساري.
فريق السيدة العجوز كان واحدًا من أصحاب الميركاتو المميز فاستقدم دي ليخت ورابيو لكنه فجأة تعاقد مع دانيلو البرازيلي واستغنى عن كانسيلو قبل أن يثير التساؤلات حول عدم التعاقد مع لاعب وسط يرفع من جودة هذا الخط ليحقق حلم جماهيره الذي طال انتظاره بالتتويج الأوروبي.
في نفس المجموعة سيمارس باير ليفركوزن ولوكوموتيف موسكو دور الكومبارس بكل فخر عندما يلتقيان في ألمانيا لمعرفة من هو أجدر منهم بالوصول لمركز الدوري الأوروبي.
لن تقل مواجهة أتلتيكو مدريد الإسباني مع يوفنتوس الإيطالي في المجموعة الرابعة قوة وأهمية عن مواجهة باريس لريال مدريد حيث سيستضيف دييجو سيميوني على ملعب "واندا متروبوليتانو" رجلاً يخالفه تماماً في الأيديولوجيات التدريبية وهو ماوريتسيو ساري الذي سيلعب مباراته الأولى أوروبيًا كمدرب للسيدة العجوز وياله من اختبار أول صعب.
الفريقان تواجها في الموسم الماضي في ثمن نهائي البطولة ففاز الأتليتي على نفسه الملعب بهدفين نظيفين قبل أن ينفجر رجل دوري الأبطال الأول كريستيانو رونالدو ويلقي بحمم ثلاثية ليرد الثأر ويصعد باليوفي لربع النهائي.
الأتليتي غير جلده بشكل كبير، فرحل عنه قائده دييجو جودين وظهيره الأيمن خوان فران وكذلك رجلا الرواق الأيسر دفاعيًا لوكاس هيرنانديز وفيليبي لويس ولاعب ارتكازه رودري وكان شاهدًا على أكبر صفقتين هذا الصيف بعدما تخلى عن أنتوان جرييزمان لبرشلونة قبل أن يستقدم بديله من بنفيكا وهو الصغير جواو فيلكس كما جلب أكثر من لاعب مهم ككيران تريبير أثبتوا وجودهم في انطلاقة الليغا التي حققوا فيها 3 انتصارات متتالية قبل أن يسقطوا هذا الأسبوع بهدفين في سان سيباستيان أمام مضيفهم ريال سوسييداد.
يوفنتوس هو الآخر كاد أن يسقط هذا الأسبوع في فلورنسا أمام فيورنتينا بأداء هزيل لكن التعادل السلبي كان سيد الموقف ليقف البعض متسائلاً عما إذا كان الفريق سيدفع ثمن رحيل مدربه ماسيمليانو أليغري وقدوم رجل بفكر مختلف تمامًا كساري.
فريق السيدة العجوز كان واحدًا من أصحاب الميركاتو المميز فاستقدم دي ليخت ورابيو لكنه فجأة تعاقد مع دانيلو البرازيلي واستغنى عن كانسيلو قبل أن يثير التساؤلات حول عدم التعاقد مع لاعب وسط يرفع من جودة هذا الخط ليحقق حلم جماهيره الذي طال انتظاره بالتتويج الأوروبي.
في نفس المجموعة سيمارس باير ليفركوزن ولوكوموتيف موسكو دور الكومبارس بكل فخر عندما يلتقيان في ألمانيا لمعرفة من هو أجدر منهم بالوصول لمركز الدوري الأوروبي.