قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، إن فرنسا سترسل خبراء للمشاركة في التحقيقات بشأن ملابسات الهجوم الذي استهدف منشآت نفطية تابعة لشركة أرامكو في السعودية، بحسب ما أعلن قصر الإليزيه.
وقال قصر الإليزيه إن ماكرون ندد بقوة بالهجوم، وأكد لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أن فرنسا ملتزمة بالاستقرار في الشرق الأوسط. كما جاء في بيان القصر: "أكد الرئيس ماكرون لولي العهد أن فرنسا سترسل خبراء إلى السعودية للمشاركة في تحقيقات تهدف إلى الكشف عن مصدر وطبيعة الهجمات".
وقال دبلوماسيون لـ"رويترز" بعد أن أجرى مبعوث لماكرون محادثات في السعودية، إن الهجوم قد يضر بالدبلوماسية الفرنسية الرامية إلى تجنب نشوب صراع بين الولايات المتحدة وإيران.
وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تلقى اتصالاً هاتفيًا من الرئيس ماكرون، عبر خلاله الرئيس الفرنسي عن شجبه واستنكاره للأعمال العدائية التي استهدفت منشآت نفطية تابعة لشركة أرامكو في المملكة، مؤكدا مساندة فرنسا ودعمها لأمن واستقرار السعودية في مواجهة هذه الأعمال التخريبية.
وشدد الرئيس الفرنسي على ضرورة أن لا يظهر العالم ضعفاً تجاه هذه الاعتداءات، معبراً عن تقديره لقيادة السعودية على حرصها على استقرار منطقة الشرق الأوسط.
من جهته، أكد ولي العهد السعودي أن هذه الهجمات التخريبية استهدفت زعزعة الأمن في المنطقة بأسرها، والإضرار بالاقتصاد العالمي ككل.
وقال قصر الإليزيه إن ماكرون ندد بقوة بالهجوم، وأكد لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أن فرنسا ملتزمة بالاستقرار في الشرق الأوسط. كما جاء في بيان القصر: "أكد الرئيس ماكرون لولي العهد أن فرنسا سترسل خبراء إلى السعودية للمشاركة في تحقيقات تهدف إلى الكشف عن مصدر وطبيعة الهجمات".
وقال دبلوماسيون لـ"رويترز" بعد أن أجرى مبعوث لماكرون محادثات في السعودية، إن الهجوم قد يضر بالدبلوماسية الفرنسية الرامية إلى تجنب نشوب صراع بين الولايات المتحدة وإيران.
وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تلقى اتصالاً هاتفيًا من الرئيس ماكرون، عبر خلاله الرئيس الفرنسي عن شجبه واستنكاره للأعمال العدائية التي استهدفت منشآت نفطية تابعة لشركة أرامكو في المملكة، مؤكدا مساندة فرنسا ودعمها لأمن واستقرار السعودية في مواجهة هذه الأعمال التخريبية.
وشدد الرئيس الفرنسي على ضرورة أن لا يظهر العالم ضعفاً تجاه هذه الاعتداءات، معبراً عن تقديره لقيادة السعودية على حرصها على استقرار منطقة الشرق الأوسط.
من جهته، أكد ولي العهد السعودي أن هذه الهجمات التخريبية استهدفت زعزعة الأمن في المنطقة بأسرها، والإضرار بالاقتصاد العالمي ككل.