أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن الاهتمام الكبير من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشاب والرياضة بتقديم المبادرات التي ترتقي بالشباب البحريني، ساهم في تأسيس مرحلة جديدة لتمكين الشباب وتطوير قدراتهم في مختلف المجالات ليكون الخيار الأول والأوحد للتنمية المستدامة في مملكة البحرين وسوق العمل وريادة الأعمال.
جاء ذلك، أثناء استقباله لرعاة مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة والتي اختتمت مؤخرا، حيث قام بتكريم الجهات الراعية والداعمة للمدينة تقديراً واعتزازاً بدورها الوطني في إنجاح مبادرة مدينة الشباب التي حمل بين طياتها أهدافنا نبيلة في تدريب الشباب وتهيئتهم ليكونوا رواد المستقبل.
وقال الوزير: "تعتبر مدينة شباب 2030 من المبادرات الرائدة على مستوى المنطقة باعتبارها تحمل أهداف رائدة لتمكين الشباب البحريني وتدريبهم بصورة حقيقيه لتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وهو الأمر الذي اغتنمه الشباب والشابات لتحقيق أهدافهم في التطور على المستويين التدريبي والشخصي في آن واحد، كما أن مخرجات مدينة شباب 2030 ونماذج الشباب البحريني المتخرج منها أكدت نجاح المدينة ووصولها إلى الأهداف التي وجدت من اجلها".
وتابع: "يمكن وراء النجاح الذي تحقق لمدينة الشباب في النسخة العاشرة العديد من النقاط ومن بينها الجهد الوطني والتكاتف والعمل بروح فريق البحرين بين الوزارة والشريك الاستراتيجي تمكين، بالإضافة إلى الرعاة والداعمين لمدينة الشباب ومراكزها، الأمر الذي ساهم في تحقيق النجاح للمدينة وتأكيد اتجاه الشريك الاستراتيجي والرعاة لتدريب شباب البحرين بطريقة متميزة تضمن لهم تطوير مهاراتهم وقدراتهم وأفكارهم، وتعطيهم الفرصة للسير في الطريق الصحيح نحو المشاركة في بناء النهضة الشاملة للمملكة".
وأعرب المؤيد عن شكره للشريك الاستراتيجي تمكن والجهات الداعمة والراعية لمراكز التدريب في مدينة الشباب، وحرصهم الموصول على التعاون مع الوزارة لإنجاح النسخة العاشرة من مدينة الشباب.
جاء ذلك، أثناء استقباله لرعاة مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة والتي اختتمت مؤخرا، حيث قام بتكريم الجهات الراعية والداعمة للمدينة تقديراً واعتزازاً بدورها الوطني في إنجاح مبادرة مدينة الشباب التي حمل بين طياتها أهدافنا نبيلة في تدريب الشباب وتهيئتهم ليكونوا رواد المستقبل.
وقال الوزير: "تعتبر مدينة شباب 2030 من المبادرات الرائدة على مستوى المنطقة باعتبارها تحمل أهداف رائدة لتمكين الشباب البحريني وتدريبهم بصورة حقيقيه لتنمية مهاراتهم وقدراتهم، وهو الأمر الذي اغتنمه الشباب والشابات لتحقيق أهدافهم في التطور على المستويين التدريبي والشخصي في آن واحد، كما أن مخرجات مدينة شباب 2030 ونماذج الشباب البحريني المتخرج منها أكدت نجاح المدينة ووصولها إلى الأهداف التي وجدت من اجلها".
وتابع: "يمكن وراء النجاح الذي تحقق لمدينة الشباب في النسخة العاشرة العديد من النقاط ومن بينها الجهد الوطني والتكاتف والعمل بروح فريق البحرين بين الوزارة والشريك الاستراتيجي تمكين، بالإضافة إلى الرعاة والداعمين لمدينة الشباب ومراكزها، الأمر الذي ساهم في تحقيق النجاح للمدينة وتأكيد اتجاه الشريك الاستراتيجي والرعاة لتدريب شباب البحرين بطريقة متميزة تضمن لهم تطوير مهاراتهم وقدراتهم وأفكارهم، وتعطيهم الفرصة للسير في الطريق الصحيح نحو المشاركة في بناء النهضة الشاملة للمملكة".
وأعرب المؤيد عن شكره للشريك الاستراتيجي تمكن والجهات الداعمة والراعية لمراكز التدريب في مدينة الشباب، وحرصهم الموصول على التعاون مع الوزارة لإنجاح النسخة العاشرة من مدينة الشباب.