واشنطن - (وكالات): أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ترشيح مبعوثه الخاص لشؤون تحرير الرهائن روبرت أوبراين لمنصب مستشار الأمن القومي، وذلك بعد إقالة جون بولتون.
وكتب ترامب على "تويتر"، "يسعدني الإعلان عن أنني سأسمي روبرت أوبراين، الذي حقق الكثير من النجاحات في منصب المبعوث الرئاسي الخاص بشؤون تحرير الرهائن في وزارة الخارجية، كمستشار جديد للأمن القومي. لقد عملت مع روبرت بجد ولوقت طويل، سوف يقوم بعمل رائع!".
وأوبراين له باع طويل في دوائر السياسة الخارجية للجمهوريين، وقد شغل منصب مبعوث الرئيس لشؤون الرهائن في الخارجية الأمريكية.
وجاء تعيين أوبراين بعد أسبوع من إقالة ترامب مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون، إثر اختلاف في الرؤى السياسية.
وفي الوقت الذي أعلن فيه ترامب إقالة بولتون، أكد فيه الأخير أنه هو من تقدم باستقالته من منصبه.
ومنذ تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة في يناير 2017، أقال ترامب 3 مستشارين للأمن القومي، وهم جون بولتون ومايكل فلين وهربرت ماكماستر.
ويحظى أوبراين بدعم وزير الخارجية مايك بومبيو وعدد من كبار الجمهوريين في الكونغرس.
وفي المقابل، كان بولتون شخصية مثيرة للجدل في واشنطن. وقال ترامب إن أحد أسباب إقالته لبولتون أنه "لم يكن على وفاق مع العاملين في الإدارة الذين اعتبرهم مهمين جداً، ولم يكن موافقاً على ما نقوم به".
وكتب ترامب على "تويتر"، "يسعدني الإعلان عن أنني سأسمي روبرت أوبراين، الذي حقق الكثير من النجاحات في منصب المبعوث الرئاسي الخاص بشؤون تحرير الرهائن في وزارة الخارجية، كمستشار جديد للأمن القومي. لقد عملت مع روبرت بجد ولوقت طويل، سوف يقوم بعمل رائع!".
وأوبراين له باع طويل في دوائر السياسة الخارجية للجمهوريين، وقد شغل منصب مبعوث الرئيس لشؤون الرهائن في الخارجية الأمريكية.
وجاء تعيين أوبراين بعد أسبوع من إقالة ترامب مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون، إثر اختلاف في الرؤى السياسية.
وفي الوقت الذي أعلن فيه ترامب إقالة بولتون، أكد فيه الأخير أنه هو من تقدم باستقالته من منصبه.
ومنذ تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة في يناير 2017، أقال ترامب 3 مستشارين للأمن القومي، وهم جون بولتون ومايكل فلين وهربرت ماكماستر.
ويحظى أوبراين بدعم وزير الخارجية مايك بومبيو وعدد من كبار الجمهوريين في الكونغرس.
وفي المقابل، كان بولتون شخصية مثيرة للجدل في واشنطن. وقال ترامب إن أحد أسباب إقالته لبولتون أنه "لم يكن على وفاق مع العاملين في الإدارة الذين اعتبرهم مهمين جداً، ولم يكن موافقاً على ما نقوم به".