تسلمت الكاتبة والشاعرة البحرينية جميلة العلوي جائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية في مجال الشعر، في حفل تكريم أقيم الأربعاء الموافق 18 سبتمبر تحت رعاية رسمية من إمارة الشارقة.
وفازت العلوي بجائزة إبداعات المرأة الخليجية في مجال الشعر عن ديوانها الشعري "كشرنقة تحتويني"، وهو إصدار يتميز بمجموعة شعرية رومانسية مكتوبة بأسلوب شعري حديث.
وأكدت أن هذا الديوان أول عمل شاركت به وحصلت فيه على جائزة الشارقة للمرأة، وهو إصدار يتميز بمجموعة شعرية رومانسية مكتوبة بأسلوب شعري حديث.
وأشارت إلى أن هذا الديوان أول عمل شاركت به وحصلت فيه على جائزة الشارقة للمرأة الخليجية، كما حصلت مسبقاً على جوائز عدة محلية كجائزة المركز الثاني لمسرحية أرض الحرم والمركز الثالث لمسرحية العطاء وجوائز عن أنشودة معلمتي وأنشودة الحياة الصادر عن سلسلة أناشيد الحياة.
ولها من الإصدارات التي شاركت بها في معارض البحرين والموجهة لأدب الطفل مثل سلسلة أناشيد الحياة المتكونة من أناشيد أحبتي وأناشيد الطبيعة، وهما باكورة إنتاجها الأول. كما أصدرت قصة قصيرة للطفل وهي قصة قطرة الندى، وقصة سامر والغيمة اللتين وقعتا في معرض الكتاب الدولي بمملكة البحرين ومعرض الأيام الثقافي.
وتميزت الكاتبة بتعدد مواهبها الأدبية من كتابة قصة ومسرح وشعر موجه للطفل وموجه لفئة الكبار، كما كان لها حضور في الأمسيات الشعرية والنوادي الثقافية وهي عضو في أسرة أدباء الكتاب.
وأشادت الكاتبة بما تقدمه الشارقة من رفد وتشجيع للمرأة الإماراتية والخليجية، وهذا له أهمية في صقل إبداع المرأة بشكل عام وتحفيزها على العطاء وتشجيع الفتيات على السير بخطى نحو إظهار مواهبهن ومشاركتهن في شتى الميادين الثقافية المحلية أو الخليجية أو العالمية مما ينعكس على ثقافة المجتمع وتطوره فكرياً وبنائه.
كما شكرت الملتقى الثقافي والإعلامي بالشارقة على مدى ما قدمه لهن من ترحيب وحفاوة وتكريم واهتمام في فترة التكريم، وللقائمة على الجائزة قريبة صاحب حاكم الشارقة الشيخة جواهر بن محمد القاسمي على مدى الاهتمام بالعلم والمعرفة ومدى الأصالة والكرم الخليجي العربي.
وفازت العلوي بجائزة إبداعات المرأة الخليجية في مجال الشعر عن ديوانها الشعري "كشرنقة تحتويني"، وهو إصدار يتميز بمجموعة شعرية رومانسية مكتوبة بأسلوب شعري حديث.
وأكدت أن هذا الديوان أول عمل شاركت به وحصلت فيه على جائزة الشارقة للمرأة، وهو إصدار يتميز بمجموعة شعرية رومانسية مكتوبة بأسلوب شعري حديث.
وأشارت إلى أن هذا الديوان أول عمل شاركت به وحصلت فيه على جائزة الشارقة للمرأة الخليجية، كما حصلت مسبقاً على جوائز عدة محلية كجائزة المركز الثاني لمسرحية أرض الحرم والمركز الثالث لمسرحية العطاء وجوائز عن أنشودة معلمتي وأنشودة الحياة الصادر عن سلسلة أناشيد الحياة.
ولها من الإصدارات التي شاركت بها في معارض البحرين والموجهة لأدب الطفل مثل سلسلة أناشيد الحياة المتكونة من أناشيد أحبتي وأناشيد الطبيعة، وهما باكورة إنتاجها الأول. كما أصدرت قصة قصيرة للطفل وهي قصة قطرة الندى، وقصة سامر والغيمة اللتين وقعتا في معرض الكتاب الدولي بمملكة البحرين ومعرض الأيام الثقافي.
وتميزت الكاتبة بتعدد مواهبها الأدبية من كتابة قصة ومسرح وشعر موجه للطفل وموجه لفئة الكبار، كما كان لها حضور في الأمسيات الشعرية والنوادي الثقافية وهي عضو في أسرة أدباء الكتاب.
وأشادت الكاتبة بما تقدمه الشارقة من رفد وتشجيع للمرأة الإماراتية والخليجية، وهذا له أهمية في صقل إبداع المرأة بشكل عام وتحفيزها على العطاء وتشجيع الفتيات على السير بخطى نحو إظهار مواهبهن ومشاركتهن في شتى الميادين الثقافية المحلية أو الخليجية أو العالمية مما ينعكس على ثقافة المجتمع وتطوره فكرياً وبنائه.
كما شكرت الملتقى الثقافي والإعلامي بالشارقة على مدى ما قدمه لهن من ترحيب وحفاوة وتكريم واهتمام في فترة التكريم، وللقائمة على الجائزة قريبة صاحب حاكم الشارقة الشيخة جواهر بن محمد القاسمي على مدى الاهتمام بالعلم والمعرفة ومدى الأصالة والكرم الخليجي العربي.